أظهرت الأبحاث الأميركية، أن طيور البطريق معرضة للخطر بسبب الظروف البيئية القاسية المرتبطة بتغير المناخ والمجاعة، بحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وسلطت دراستان الضوء على محنة مستعمرات البطريق، وذلك في محاولة للتعامل مع آثار الاحتباس الحرارى في الأرجنتين والقارة القطبية الجنوبية، حيث يواجه البطريق مستقبلا مهددا في تلك الأماكن. كما يموت صغار البطريق في الأرجنتين بسبب ازدياد موجات الحر والعواصف المطيرة، وفى الوقت نفسه يجد بطاريق "أديلى" على جزيرة "روس" صعوبة في التغذية، إضافة إلى ذوبان الجليد البحرى.