تزامناً مع التطور المستمر للعلاقات الصينية الأفريقية وتعزيز التبادلات التجارية ومواصلة توسيع مجالات التعاون الثنائي بدأ كثير من الأفارقة يهتمون في السنوات الأخيرة بالصين تدريجياً وظل حماسهم لتعلم اللغة الصينية في ارتفاع. وفي عام 2005، تأسس أول معهد كونفوشيوس بأفريقيا في كينيا. وأدى معهد كونفوشيوس دوراً مهماً في تعزيز ترويج الثقافة واللغة الصينية في القارة السمراء وتعميق الصداقة بين الصين وأفريقيا ودفع التعاون الصيني الأفريقي بوصفه نافذة لتعرف الأفارقة على الصين.