اكتشف جثة فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا مشنوقة في غرفة بمنزلها بمدينة ريكسهام بانجلترا في الأول من شهر أكتوبر الحالي، ووفقاُ لصحيفة " ميرور" البريطانية عثر على الفتاة مشنوقة في منزلها بعد الساعة السادسة مساءً، وكان التحقيق في وفاتها اليوم، على الرغم من محاولات إنقاذها إلا أن الفتاة توفيت بالفعل، ووصف مدرسوها وزملاؤها حادثة وفاتها بـ "المأساة".

قال الطبيب الشرعي جون جيتينز إن شرطة شمال ويلز أبلغته بوفاة شانتيل، بعد العثور عليها مشنوقة، واستدعاء المسعفين و الإسعاف الجوي، لكن لم يتم إنقاذها، أعلنت وفاة الفتاة لدى وصولها إلى مستشفى ريكسهام مايلور، لكن الطبيب الشرعي قال إنه من المحتمل أنها "ماتت أثناء وجودها في المنزل".

تم إجراء تشريح بعد الوفاة بأخذ عينات لاختبارات الأنسجة والسموم وتأجيل الكشف عن سبب وفاتها حتى الانتهاء من تحقيق كامل.