أفكارًا مبتكرة لهدايا أمير كامبريدج
لندن ـ رانيا سجعان
أجرت مؤسسة "ملابس المرأة اليومية"، استطلاعًا لطيفًا، حيث سألت مجموعة من خيرة العقول المبدعة في عالم الموضة، عن التصميمات التى يمكن أن تقدمها كهدية لملك بريطانيا المستقبلي، الذي لم يتجاوز عمره اليوم الواحد.
فقدمت دار الأزياء الفرنسية "ديو" خط إنتاج كامل،
حيث قالت إنه مثل الجنيات اللاتى يملن محدقات بمهد طفل، استلهم "بيبي ديور" من كتب السحر كل ما يمكن أن يزين الملابس المستقبلية للمولود الجديد، فالكشمير المحاك، الذي يأتي في حقيبة جلدية جميلة، ملفوف بأربع أربطة رقيقة للحفاظ على الطفل دافئًا، وكل قطعة منمقة مع التطريز والدانتيل، ومصنوعة يدويًا بدقة" .
وأظهرت ملكة الإكسسوارات فى بريطانيا "آنيا هندمارش"، مدى تنوع الصناديق التذكارية المصنّعة خصيصًا للحدث ، والتي تحمل رسالة مفادها "مرحبا بك في العالم!"، هذه الرسالة منقوشة على الصندوق من الخارج، وفي الفراغات المخصصة لتسجيل الخطوات والابتسامة الأولى للصغير.
وصوّر مصمم الأزياء الراقية الشهير كريستيان لاكروا في تصميماته، إحدى أكثر العربات التي تجرها الدواب تطرفًا، والتي اعتدنا أن نراها منذ وقت طويل، ملحق بها حافلة، أو محمل ملكي، وعلى رأسها بطبيعة الحال علم بريطانيا .
وطرحت كارل لاغرفيلد لعبة ملكية متميزة، عبر رسم التاج الملكى ليحل محل الحلمة المطاطية لولي العهد، وكان مثيرًا جدًا للانتباه، رغم أنه يمكننا تفهم الرمزية في رسم الحلقة الخاصة بها من الفضة.
وغابت سارة بيرتون من بيت أزياء الكسندر ماكوين، وهي التي صممت ثوب زفاف الأم الجديدة دوقة كامبريدج، عن المشاركة في الحدث.
مصمم الأزياء الراقية الشهير كريستيان لاكروا صور لنا فى تصميماته احدى اكثر العربات التي تجرها الدواب تطرفاً ، والتى اعتدنا ان نراها منذ وقت طويل ، ملحق بها حافلة أو محمل ملكى، وعلى رأسها بطبيعة الحال علم بريطانيا .