في شباط/فبراير الماضي، كانت إميلي البالغة من العمر أنذاك سبع سنوات في حالة صحية سيئة للغاية، بعد اكتشاف اصابتها بسرطان الدم. العلاجات العادية لم تعط نتيجة تذكر. والداها جلباها الى مستشفى الأطفال في فيلادلفيا هناك يحاول الأطباء اختبار علاج جديد لسرطان الدم لدى الأطفال.