قد تتعرّض السيّدة في سنّ معيّنة لبعض المشاكل النسائية في الرحم، مثل النزف المتكرّر أو الألم المتواصل، أو العقم أو حتى تكوّن ليفة أو خلايا سرطانية. لكن هذا لا يمنع إمكان علاج كلّ مشكلة على حدة، من دون التفكير فوراً بإستئصال الرحم كضمانة أكيدة. ومن جهة أخرى، قد يعتبر البعض أنّ وظيفة الرحم هي إنجابيّة فقط، وبالتالي يجب إزالته بعد تحقيق ذلك. لكن الأمر عارٍ عن الصحّة طبياً ومنطقياً، إذ يجب التروّي في إتخاذ القرارات المصيرية التي لا يمكن عكس مفعولها بعد تنفيذها. في ما يلي لائحة بأبرز مضاعفات إستئصال الرحم: إنقطاع الطمث قبل نحو أربع سنوات والشعور بأعراض الـPre-menopause. جلطات دم في الرئتين أو الساقين. حصول نزف. الإصابة بإلتهابات. آلام في الحوض. إمساك. زيادة في الوزن. إنخفاض الرغبة في العلاقة الحميمة.