سيدني ـ وكالات
توصل باحثون في جامعة ألبرتا في كندا إلى اختبار دم بسيط يستطيع التكهن باحتمال عودة أكثر أنواع سرطان الثدي انتشارا بعد العلاج. ويتوقع الباحثون أن يجنب الاختبار الجديد بعض النساء تناول أدوية مضادة للسرطان بلا داع. ويقول أحد الباحثين: "إذا استطعنا تحديد النساء المعرضات لعودة سرطان الثدي بدقة كبيرة، فإن ذلك سيعطي الأطباء المعالجين مزيدا من الوقت لتصميم علاج أكثر نجاعة على أمل منع السرطان من العودة." ويركز هذا الاختبار، الذي يجري تطويره في كندا، على ما يسمى بسرطان الثدي اللمعي، وهو الشكل الأكثر شيوعا للمرض.