الأفلام التي تعتز بها هوليوود

أجرى علماء جامعة إلينوي دراسة تهدف إلى تحديد أكثر الافلام نفوذا في تاريخ هوليوود. وذلك استنادا إلى الاحصائيات السينمائية " IMDB ".

ولا يشمل هذا التصنيف الأفلام التي تم إخراجها خلال الأعوام الـ 25 الأخيرة. وإليكم أسماء الأفلام التي شغلت المراتب من العاشرة إلى الأولى في التصنيف:

يأتي في المرتبة العاشرة فيلم "2001 أوديسيا الفضاء" (1968) من إخراج ستانلي كوبريك. وتعتبر المقارنة مع هذا الفيلم أفضل مديح بالنسبة إلى أي فيلم أخرج في مجال سينما الخيال.

يأتي في المرتبة التاسعة فيلم "المواطن كين" (1941) من إخراج أوسن ويلس. وكان الفيلم على مدى 40 عاما في صدارة أفضل أفلام هوليوود. وبداية قصته هي موت البطل الرئيسي ، الأمر الذي كان تحديا لذوق المشاهد آنذاك.

يشغل فيلم "العراب" (1972) المرتبة الثامنة في التصنيف.

وهو أول ما يخطر ببال أي أحد عندما يدور الحديث حول أفلام المافيا.

يشغل فيلم "فرانكشتاين" (1931) المرتبة السابعة. ويأتي في صدارة أفلام الرعب.

يأتي في المرتبة السادسة فيلم "كينغ كونغ" من إخراج بيتر جاكسون. وقد تم التأكيد في الوقت الحاضر على تأثير الوحوش في عالم السينما. وكان أول فيلم تحت عنوان "كينغ كونغ" يحظى بشعبية فائقة إلى درجة دفعت بمخرجه إلى عرضه لغاية عام 1956.

يأتي فيلم "ذهب مع الريح"(1939) بالمرتبة الخامسة. وأصبح في حينه أكثر الأفلام ربحية. وهو أيضا أنجح افلام الميلودراما.

يشغل فيلم "الدار البيضاء " (1942) المرتبة الرابعة في التصنيف. وحاز الفيلم جوائز "اوسكار من فئات أفضل فيلم" و"أفضل سيناريو" و"افضل إخراج". وأصبح نوعا من ذاكرة الشعب شأنه شأن اغنية " As Time Goes By ".

يأتي فيلم " النفسية" بالمرتبة الثالثة في التصنيف. تجاوز فيه هيتشكوك الحدود المسموح بها فيما يتعلق بالرعب والجنس.

يشغل فيلم "حرب النجوم ، أمل جديد " (1977) المرتبة الثانية في التصنيف، وهو يعتبر أصغر الأفلام سنا فيه. وأصبح الفيلم وقته عرضة للعبادة بالمعنى المعاصر.

فيلم "ساحر أوز" ( 1939) يأتي بالمرتبة الأولى. ويعيد مشاهدته عدد كبير من عشاق السينما، لأنه يعتبر حتى الآن مصدرا لا ينضب للتفسيرات بدءً من التفسير السياسي وانتهاءً بالتفسير الجنسي. ويبدو أنه سيبقى كذلك لمدة طويلة.