بيروت - لبنان اليوم
كشفت مصادر دبلوماسية شرقية لـ اللواء" ان "الحكومة الجديدة تحت مجهر المراقبة الإقليمية والدولية، انطلاقاً من الحرص على عدم انجرار الوضع اللبناني إلى التوتير أو التفجير نظراً للانعكاسات السلبية الكبيرة على مجمل الأوضاع في المنطقة".
واتّهمت المصادر الولايات المتحدة الأميركية، من دون ان تسميها مباشرة، بالتدخّل لحرف أهداف الحراك عن الوجهة الأساسية، بما هي حركة احتجاج على الأوضاع المعيشية والمالية السيئة
قد يهمك ايضا : حكومة حسان دياب تبحث عن "صدمة" ووزير الاقتصاد يُؤكّد أنّه "لا كلام قبل الثقة"