بيروت - لبنان اليوم
غرّد النائب بلال عبدالله عبر "تويتر"، قائلاً: "بين مشروع قانون العفو العام الذي يتعثر لألف سبب وتبرير غير مقنع، والذي يجب على مجلس النواب إقراره لتخفيف الإكتظاظ في السجون، وبين مشروع قانون العفو الخاص الذي يطبخ في الغرف المغلقة وبصورة إستنسابية، على خطى مرسوم التجنيس الفضيحة المشهور، مسافة شاسعة بين الوطنية والزبائنية!".
قد يهمك أيضا :
بلال عبدالله يكشف عن حلول لتخفيف العبء عن المواطنين في لبنان