القدس المحتلة ـ وكالات
يحاول أكثر من ألف فلسطيني حررتهم صفقة التبادل الأخيرة، استعادة مهاراتهم التي ستمكنهم من الاندماج في المجتمع، فقد قــرر أسيران محرران ومبعدان من نابلس، أن يصبحا عنوانا لصناعة الكنافة النابلسية. قاد الفضول المواطنين العاديين بمجرد سماعهم بافتتاح هذا المشروع، لتذوق الكنافة النابلسية. ويعتبر بعضهم دعم هذا المشروع واجبا وطنيا، سيعين أسيرين على التأقلم والاندماج في غزة، حيث من المتوقع أن يتم افتتاح فروع أخرى أكبر لهذه الصناعة قريبا.