باماكو ـ وكالات
أفادت تقارير إخبارية، أن جماعة جهادية راديكالية فى شمال مالى أعلنت مسؤوليتها عن الهجمات الانتحارية التى وقعت هناك مؤخرا . ونقلت شبكة " إيه بى سى" الاخبارية عن قائد سابق للشرطة الإسلامية فى مدينة "جاو" قوله إن حركة التوحيد والجهاد فى غرب أفريقيا هى المسؤولة عن شن تلك الهجمات . وقال هذا القائد " إن المجاهدين وجهوا ضربات للعدو وسيواصلون توجيه مثل هذه الضربات إليه" . وأشارت الشبكة إلى أن هذا القائد حث الجنود الأجانب على الانسحاب من مالي، ودعا إلى إجراء مفاوضات بين من وصفهم بالأشقاء المسلمين فى المنطقة .. ولم يذكر تفاصيل أخرى.