أظهرت دراسة لمجلة بيدياتريكس، التابعة للأكاديمية الأميركية لطب الأطفال ان عشرين طفلا أو مراهقا يتم ادخالهم يوميا إلى المستشفيات نتيجة حوادث مرتبطة بالأسلحة النارية. وكان الرئيس باراك اوباما تعهد بمواصلة العمل على إصلاح قانون حيازة الأسلحة، وهدد باستخدام سلطاته التنفيذية لإقرار بعض الخطوات، إذا ما واصل الكونغرس تصديه لإقرار التعديلات على القانون. وطالب نشطاء في مجال الأسلحة وسلامة استخدامها، بتطوير تقنيات وأسلحة ذكية، كما أبدوا قلقهم بعد الحوادث المريعة التي تصدرت عناوين الصحف سواء داخل الولايات المتحدة الأميركية أو خارجها.