القاهرة ـ وكالات
اكد علماء مختصون بدراسة علم المصريات أن الفراعنة حققوا تفوقًا حضاريًّا في جميع المجالات، خاصة المجال الصحي والطبي، وقد جاء في إحدى البرديات أن المصريين القدماء توصلوا إلى طريقة مبتكرة لتسمين "أكباد الأوز"، لاستخدامها في علاج الضعف الجنسي عند الرجال، والوقاية من الأمراض. أثبت العلم الحديث بعد ذلك أن "كبد الأوز" المسمن أفضل وسيلة طبيعية تساعد على ممارسة العلاقة الزوجية بحيوية ونشاط، ومفعولها يفوق الفياجرا، ويمتد لساعات فضلًا عن خلوها من أي مواد كيماوية أو هندسة وراثية. تقول ليلى دسوقي، باحثة بقسم الإنتاج الحيواني بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة : إن علماء المصريات والبرديات والصور المنحوتة على جدران المعابد والأعمدة أكدوا جميعًا أن الفراعنة أبدوا اهتمامًا خاصًا بـ"تسمين الأوز"، بطريقة معينة تجعلها ذات قيمة غذائية تساعد على علاج الضعف الجنسي للرجال، ومقاومة الشيخوخة.