العرب اليوم
مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من تشرين الثاني 2013 ): تتبدّل الاحوال الى الأفضل، وتنجز أعمالك من دون تسويف وتضع حدًّا لنقاشات عاصفة او عقيمة تجدها بلا جدوى. لكن حاول ان تتجنّب النزاعات والمواجهات مع بعض المتشبثين والعنيدين، إذ إنّ الحوار معهم يكون عبثًا. قد لا يحمل لك هذا الأسبوع مفاجآت كثيرة، إلاّ أنّ الأمور تسير بصورة طبيعية وحسب البرنامج الذي وضعته، فتشعر برقّة الحياة وتعمل من دون خوف من المستقبل. تكثر النشاطات وتتشعّب، فتقوم بواجباتك من دون تسويف وتؤجي دور المرشد والموجّه. تشارك في نقاشات وتدرك اين هي مصالحك. تكتشف جديدًا لكن الوضع يُحذرك من تديين الأموال او تمويل بعض المشاريع المبهمة والعمليات المشبوهة. أمّا المفاوضات التي تُجريها فقد تُلاقي صدى إيجابيًّا. قد تُلام على تطرّف ومبالغة ومواقف حادّة، اذ يترتب عليك بعدها القيام بخطوات حثيثة لإنجاح مشاريعك او لتبديد بعض المخاوف، وقد تُضطر للقيام بتنقّل معيّن من أجل تسوية بعض الأوضاع. عاطفياً: تهنأ بقرب الأشقاء والشقيقات والأقرباء والأولاد وتحاول جهدك لإسعادهم. تتقرب أكثر من الشريك أو الزوج والحبيب وتذهب معه لنشاطات خاصة أو لسفر أو لرحلات مميزة. أما إذا كنت عازباً، فقد تلتقي أشخاصاً يلفتون اهتمامك وذلك في أثناء سهرات أو دعوات إجتماعية، وربما تتوقف عند أحدهم محاولاً التودد والتقرّب ، إذا كنت وحيداً. تمارس سحرك بشكل كبير، ما يؤثر إيجاباً فيث حياتك الحميمة. . . . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)نجاحات شخصية تعجبني تأثيرات هذا الشهر حتى تاريخ 21 فخلال الأسابيع الثلاثة الاولى تغمرك يا عزيزي الجوزاء طاقة كبيرة ومشجعة تحفزّك على خوض مجالات جديدة وصعبة ومعقدة. قد يكون ذلك من خلال عملية تجارية على قدر كبير من الاهمية أو مقابلة مع مسؤول نافذ وقدير أو ربّما من خلال المشاركة في تنفيذ وإطلاق مشروع رئيسي. تسجّل هذا الشهر نجاحات شخصية واجتماعية ومهنية. وقد تتلقى مكافأة او كلمات مجاملة وإطراء على ادائك الرائع والمميّز. كما تلاقي مساعيك تقديرًا وانفتاحًا وحتى ترحيبًا مهما كان مجال اختصاصك او موقعك. لكن هذا لا يعني ان النجاح يكون سهلاً، بل يكون نتيجة جهود وتحالف وسهر، لذلك أدعوك الى المثابرة والمواظبة وحتى الى تكرار المحاولات ولا سيّما في أكثر الأيام حظًّا. فهذه الأخيرة هي أفضل ايام الشهر وأكثرها منفعة ونجاحًا فحاول إثبات وجودك ولا تبقَ ساكنًا. أخرج للقاء الناس وأفصح عن آرائك. قد تتحمّس لتلبية الدعوات على انواعها وهذا امر ممتاز، ومن يدري فقد تلتقي أشخاصاً او جهات صاحبة قرار نافذ. مهنياً: تدعمك عدة كواكب وتشجعك على الاستثمار وتوظيف الطاقات. أنت منافس قوي هذا الشهر وتتقدم درجات عديدة في سلّم النجاح. لا تتراجع امام الضغوط ولا ترضخ للشروط التي يحاول الآخرون فرضها عليك. قم بواجباتك على أكمل وجه ولا تسمح لأحد أن يزايد عليك. لديك فرص ممتازة لمواجهات التحديات ولإيجاد أفضل الحلول والتسويات. لن يستعصي عليك أمر، بل تتخطى المصاعب بشجاعة لتتألق. هل لديك اتصال مهمّ؟ هل تحتاج الى دعم وتحالف قوي؟ تشجّع للتحرّك الواسع خلال الأسابيع الثلاثة الأولى. اطلب المساعدة لأن الانشغالات كثيرة ويطول برنامجك اليومي الى حدّ الإرهاق. لا تؤجّل الأعمال والاتصالات المعقّدة الى الأسبوع الأخير لأنه يحمل إرباكًا او توتّرًا . المرّيخ قد يسبّب المتاعب والانفعالات او الخلافات العائلية. عُطارد يشجّع على الاجتهاد وايضًا على الاهتمام بالوضع الصحي والغذائي. الزُهرة يشجّع على درس الملفات المصرفية والقانونية والاستشفائية. الأيام الأكثر حظًّا: 1 و2 و9 و10 و18 و19 وصباح 20 و28 و29. الأيام الأقل حظًّا: 5 و6 و11 و12 و16 و17 ومساء 25 و26 و27. عاطفياً: هذا شهر جيد بسبب تأثيرات الفلك الايجابية. تعيش لحظات جيدة الى جانب الحبيب وتقيم حواراً مستمراً وبناءً. بإمكانك مصالحة الحبيب والتعاون معه لتعزيز الاسس ولمقاومة أي محاولة غريبة ومشبوهة. أنت قوي وباستطاعتك منع التدخلات الحسودة من الوصول اليك. لا تدع لسانك القارس يسبب نفوراً بينك وبين الحبيب، ولا تلجأ الى الثرثرة أو الكلام السخيف للدفاع عن النفس. كن منطقياً وذكياً وهادئاً. تكلم بوضوح تام وبصوت طبيعي ومتزن. لا تفقد السيطرة على أعصابك خلال أقل الأيام حظًّا، فقد تسبّب لنفسك ورطة انت بالتأكيد بغنى عنها في الوقت الحاضر، باستطاعتك دعم العلاقة وتوطيد الروابط وحتى تصحيح المواقف اذا لزم الأمر. لا تجازف بعلاقاتك بل مارس سحرك وجاذبيتك القوية لتعزّز أجواء الثقة والاحترام. يسهل عليك إيجاد الحلول لكلّ المشاكل وتنعم باهتمام الحبيب ودلاله. أجل يتحسّن الوضع لكنني انصح لك عدم استفزاز الحبيب أو التطرّق الى مواضيع حساسة خلال الأسبوع الأخير فالأيام الأخيرة تخبّئ التوتّرات وربّما الخلافات بشكل خاص بتاريخ 25 و26، فكن متيقّظًا للأمر ولا تجازف باستقرار الروابط. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني 2013) مهنياً: تشتد المشاعر الصادقة في اليوم الاول من الشهر، فتستفيد من خبرة ما او من حظوظ. عاطفياً: تتقرب أكثر مع الشريك اليوم، فهو بحاجة إلى مزيد من الحنان والعطف والتفهم. صحياً: السعي وراء المتاعب يرهق أعصابك ويتلفها، انتبه مما ينتظرك في المقبل من الأيام. مهنياً: قدرتك على التكيف مع أجواء العمل الجديدة من شأنها أن تسهم في فرض حضورك بقوة. عاطفياً: تحاول التلاعب على الشريك لكن الثمن يكون غالياً، فحاول أن تحسب حساب الرجعة. صحياً: لا تدع أموراً تافهة توتر أعصابك، لاستدراجك إلى ارتكاب أخطاء تكلفك غالياً. مهنياً: الفلك يسجّل كسوفاً في برج العقرب ويجاور ساتورن ما قد يشير الى بعض البلبلة في حياتك المهنية ابتداءً من اليوم، كوكب مارس يعاكسك ومركور يتراجع، فيكوّن هذا المشهد الفلكي طالعًا دقيقًا يجب عدم الاستهتار به واعتماد الحيطة والحذر والاصغاء الى بعض النصائح. عاطفياً: راجع ملفاتك مع الشريك حتى تتمكن من إيجاد فرصة جديدة للعلاقة بينكما. صحياً: احم نفسك جيداً من تشرين الثاني ، لئلا تصاب بالزكام أو بنزلة صدرية. مهنياً: باستطاعتك إعادة الأمور إلى ما كانت عليه، قد تتسبّب بمشكلات قانونية وبعض المتاعب، يجب ان تأخذ هذا التحذير بعين الاعتبار. عاطفياً: قد تنتهي من الماضي مع الشريك وتطل على المستقبل بثقة بالنفس ومعنويات عالية. صحياً: واظب على المشي ساعة يومياً، أقله بعد العودة من العمل لترتاح من التشنجات. مهنياً: إذا واجهتك مشكلات مستجدة مع الزملاء في العمل، فإنّ ذلك يفرض عليك مزيداً من الجهد لتجاوز العقبات. عاطفياً: يخضعك الشريك لاختبار قاس، وخصوصاً بعد تلقيه أخباراً عن نيتك في هجره. صحياً: استغل الطقس المعتدل للقيام بالتمارين الرياضية في الهواء الطلق. مهنياً: ينتقل فينوس الى البيت الثامن، فاحذر في هذه الاثناء الغيرة والتملّكية. عاطفياً: قد يدور حديث جدّي ومميّز بشأن تجديد العلاقة أو إنهائها أو التفاهم على نقاط مشتركة. صحياً: من المفيد استشارة الطبيب بشأن ما ينتابك من أرق ليلاً، فهو قادر على وصف العلاج المناسب. مهنياً: عدم الرغبة في تشارك العمل مع زملاء جدد، نتيجته امتعاض كبير تجاهك. عاطفياً: قد تخيّبك التطورات العاطفية والرومنسية، يأخذ عليك الشريك بعض التصرّفات الماضية، ويعيد الى طاولة البحث ما اعتبرته قد مضى. صحياً: لا تنفذ كل ما يقوله الآخرون عن فائدة هذا النوع من الرياضة أو ذاك، بل استشر أخصائياً يصف لك النوع الملائم. مهنياً: محاولات حثيثة للقضاء على طموحك، لكنّ ذلك يزيد من عزيمتك على المواجهة. عاطفياً: لا تفكر إطلاقاً في استفزاز الشريك، فقد يردّ عليك بعنف لم تنتظره منه. صحياً: لا تتكاسل ولا تتقاعس عن القيام بما يخفف من إرهاق أعصابك ويريحك. مهنياً: ترغب جداً في تحسين وضعك المهني، فتبذل من أجل ذلك جهوداً كبيرة وتحصد ما تزرع. عاطفياً: المعالجة الهادئة لخلافك مع الشريك أفضل طريقة، ونتيجتها عودة المياه إلى مجاريها. صحياً: يستحسن توفير جهدك للقيام بالعمل المطلوب منك، وعدم التفريط فيه لأعمال سطحية. مهنياً: يعاود كوكب مركور سيره المباشر في برج العقرب، فتتوضح بعض النقاط ويزول التباس سابق ابتداءً من اليوم، وتتقدّم في مهنتك او في اعمالك وتشعر بشيء من الارتياح. عاطفياً: تنهال عليك الأخبار المفرحة، ما يساعدك على ترسيخ علاقتك بالشريك بما يتناسب ورغبتكما. صحياً: تتمتع بصحة جيدة وبنفسية مرتاحة، ما ينعكس إيجاباً عليك وعلى المحيط. مهنياً: تصبو الى الأفضل فالقمر في البيت الثاني عشر يتناغم مع اورانوس، ما قد يفتح امامك ابواباً واسعة واحلاماً عبر بعض الاصدقاء. عاطفياً: خطوات إيجابية تدفعك إلى التقرّب أكثر من الشريك، وتبحث معه الخطوات المستقبلية الحاسمة. صحياً: تزيدك النجاحات التي تحققها مهنياً وعاطفياً ثقة بالنفس تريحك جداً. مهنياً: تشتت افكارك يجعلك في حال من الضياع، فكن أكثر تركيزاً حتى لا تقع في الخطأ نفسه مرتين. عاطفياً: أجواء رومانسية تحيط بعلاقتك بالشريك، وتمضيان أجمل الأوقات وتستعيدان الذكريات السعيدة. صحياً: وازن بين العمل المتعب والراحة التي تستحقها، لئلا ينعكس الأمر سلباً على صحتك. مهنياً: تعالج مسائل كثيرة وتبدو متفائلاً وتتوصّل إلى حسم وإنجازات وحلول، مدفوعاً بحيويّة مرتفعة وإرادة قوية وحدس صائب. عاطفياً: غيوم بسيطة وغير مؤثرة في العلاقة مع الشريك، لكنها ستدفعك الى التفكير بايجابية أكبر في المستقبل. صحياً: إذا بدأت تشعر بأن البدانة تظهر أكثر فأكثر، سارع إلى اتباع حمية مدروسة. مهنياً: عليك أن تستعد لمواجهة وتحد كبيرين في العمل، وتنفتح أمامك آفاقاً جديدة. عاطفياً: سوء تفاهم مع الشريك حول بعض النقاط، لكنّ انعكاسات ذلك تبقى محدودة ولن تدوم طويلاً. صحياً: تجنب القيام بأعمال مرهقة هذا اليوم، وخصوصاً أنك لم تشف تماماً من آلام الظهر. مهنياً: ابتعد عن الشكوك والأوهام، لأنّ أي خطوة ناقصة في هذا الإطار تؤدي الى ما لا تحمد عقباه. عاطفياً: تبديل في أسلوب التعامل مع الشريك، قد يسهم في توتير العلاقة بينكما، فلا تجازف لئلا تدفع الثمن. صحياً: ثابر على العمل بهدوء، وادرس خطواتك في كل ما تقوم به، وحافظ على أعصابك الباردة. مهنياً: لا تكن جازماً في قراراتك، لأنّ بعضها قد يورّطك في مشاكل تعرف متى تبدأ لكنك لن تعرف متى تنتهي. عاطفياً: أفكار جديدة ورائعة يقترحها عليك الشريك، وتكون لها إيجابيات على المدى المنظور. صحياً: كلما أفرطت في التقاعس عن القيام بالرياضة أفسحت في المجال أمام البدانة لتسيطر عليك. مهنياً: لا تُثر قضايا ماضية، خاصة مع القمر المكتمل في برج الثور، قد يغيب فريق او شخص كنت تعوّل عليه الكثير وربما تضطر الى تأجيل رحلة بسبب بعض التعقيدات. عاطفياً: اندفاع الشريك لإرضائك يورّطه في بعض المشكلات، لكنّ ذيول هذه المشكلات تكون موقتة. صحياً: لا ترهق نظرك في كثرة المطالعة، وخصوصاً في المساء، بل خذ قسطاً من الراحة. مهنياً: قد تجد نفسك مجبرا على التصرف مع بعض الزملاء بأسلوب لين وتحاول أن تكون هادئاً معهم. عاطفياً: تخرج من مواجهة شرسة مع الشريك بانتصار بارز، وذلك طبيعي لأنك صاحب حق. صحياً: تندفع للقيام بكل ما يعود بالفائدة على صحتك، وهذا أمر جيد ويسجل في مصلحتك. مهنياً: يوم ضاغط نوعًا ما، وقد ينتابك الحزن لإهمال الزملاء أمرك، فهدئ من روعك ولا توبّخ أحدا. عاطفياً: كُن صابراً مع الشريك، تبدأ يومك معه بهدوء وتنهيه بطريقة رائعة تذهله. صحياً: تجنب كل من يحاول إثارة عصبيتك، وحاول الانزواء بنفسك للتخلص من متاعبك. مهنياً: غموض بعض الزملاء يثير الشك لديك، لكنّ الوعي مطلوب لتمرير اليوم بأقل ضرر ممكن. عاطفياً: نظرات الشريك تزعجك، وتدفعك إلى القيام بردّ حاسم لقطع الطريق أمام شكه في جدية علاقتكما. صحياً: لازم البيت إذا شعرت بعوارض الزكام، فالطقس البارد يسهم في تأزيم الوضع. مهنياً: رفضك الوساطة في أي مجال، يعزّز موقعك تجاه مسؤوليك ويثبت مدى كبريائك في الأمور الحساسة. عاطفياً: مستقبل العلاقة بالشريك ربما يتحدد اليوم ولا سيما أنّ ما حصل أخيراً كان بمثابة إنذار. صحياً: خفف من الاعمال غير المجدية، ودع أصحابها يقومون بها، واسترح قليلاً. مهنياً: يوم بنَّاء تُتاح لك فيه فرص استثنائية، لكي تنجح في حملة كبيرة تستقطب فيها التأييد، أو تتوصّل إلى إقناع بعض المراجع النافذة بوجهة نظرك. عاطفياً: لا تضغط على الشريك فهو يبحث عن مبرّر للانقضاض عليك، يستحسن استيعابه سريعاً. صحياً: لا تكثر من الجلوس وعدم القيام بحركة تفيد في تحريك عضلات جسمك. مهنياً: حذار السرعة والأخطار فثمة ما يشير الى أجواء مشحونة ومضطربة وغير مبشّرة بالخير، فطباعك متقلّبة وصعبة لا تسمح بالتعامل معك بصورة هادئة وكاملة. عاطفياً: استمع إلى نصائح الشريك واعمل بها، فإذا واظبت على ما أنت عليه تكون الخاسر الأكبر. صحياً: حاول القيام بالركض ولو عشر دقائق كل يوم، فهو مفيد للقلب. مهنياً: نقطة تحوّل في مسيرتك المهنية تعيد تصويب الأمور لمصلحتك، وهذا ضربة حظ صائبة من جانبك. عاطفياً: الشريك هو أكثر المهتمين بوضعك، فاستمع إلى نصيحته بانتظار تخطي هذه المرحلة. صحياً: جدد نشاطك وشجع العائلة للقيام برحلات في الطبيعة والمشي فيها. مهنياً: تتصالح مع احدى الجهات، وتستعيد الثقة بنفسك، قد تسهل دروب السفر للعمل او للاستجمام وتطمئن الخواطر وتحصل على فرصة للمصالحة. عاطفياً: قد يخيّم جو من الملل على حياتك العاطفية، إلا أنك تحصل على أموال غير منتظرة. صحياً: لا تحاول الإكثار من رفع أشياء ثقيلة تعتقد أنك قادر على رفعها، النتائج السلبية تظهر سريعاً. مهنياً: الفرصة مناسبة اليوم للتخلص من الضغوط وتجد أنّ جميع المحيطين بك يساعدونك في ذلك. عاطفياً: تتمتع بأسلوب إقناع يساعدك على إيصال الرسالة التي تريد إلى الشريك، من دون أي تعقيدات وتبريرات. صحياً: لا تدع سيف الإرهاق مصلتاً على صحتك، بل مارس المشي يومياً إذا استطعت. مهنياً: قد يكون مزاجك متعكراً، لذلك من المستحسن ألاّ ترتبط بمواعيد مهمّة لئلا تخسر ثقة الآخرين. عاطفياً: حاول أن توضّح وجهة نظرك للشريك، لأنّ الغيرة بدأت تطرق بابه بقوة. صحياً: زيارة بعض المتاجر التجارية الكبرى برفقة العائلة أو الاصدقاء تنعكس إيجاباً على نفسيتك. مهنياً: تستغلّ جاذبيتك لإقناع بعض العاملين معك بوجهة نظرك، فتحقق صفقات لافتة طال انتظارها. عاطفياً: حلم جديد يرافق سعادتك مع الشريك، فحاول أن تنتهز الفرصة المتاحة للتقدم في العلاقة خطوات إضافية. صحياً: راقب دقات قلبك وطريقة تنفسك بعد قيامك بأي عمل أو صعودك الدرج. مهنياً: بداية مشجعة تساعدك على تحقيق استقرار مهني، ولا سيما بعد الركود الذي عرفته أخيراً. عاطفياً: أنت في بحث دائم عن الاستقرار، وهذا يحتاج إلى خطوات حاسمة مع الشريك رغم المجازفة والعراقيل. صحياً: تنازل عن تقاعسك للقيام ببعض التمارين الرياضية المفيدة للصحة. مهنياً: الأخطاء المتكرّرة في بعض الأحيان تكلّف الكثير، لذا من الأفضل أن تبحث عن الأنسب لتفادي الوقوع بها. عاطفياً: كثرة الاندفاع قد تؤدي إلى عواقب غير محسوبة، فتريث وفكّر ملياً قبل القيام بأي خطوة. صحياً: إذا شعرت بألم في عنقك أو ذراعيك، فاقصد طبيبك بأسرع ما يمكن.