أكَّد رئيس شركة نايف الراجحى الاستثمارية، أن السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة تعتمد على تنويع مصادر الاقتصاد للحد من الاعتماد على النفط، والتحرك بقوة في كل القطاعات الأخرى، خصوصا الإدارة الناجحة للمخاطر، وجعل الإنسان الركيزة الأساسية في المنظومة، مشيرا إلى أن تجربة الشركة التي تضم أكثر من 30 شركة تقدم خلالها 17 خدمة في 11 قطاعا اقتصاديا مختلفا تثبت ذلك.

وبيّن نايف الراجحى، الجوانب الأخرى المهمة التي تعمل من خلالها الشركات ذات الاستثمارات المتعددة كالتسلح بالخبرة العالمية والفكر الإبداعي والأدوات العلمية والعملية المحترفة، التي تؤدى إلى تحقيق أهداف وغايات الشركة في القطاعات كافة.

يذكر أن شركة نايف الراجحي الاستثمارية تنتهج الاستثمار المرتكز على المعرفة لاختيار استثماراتها في كثير من القطاعات الفاعلة والمؤثرة التي يتصدرها القطاع العقاري وأسواق المال واستثماراتها في الملكية الخاصة وإدارة المرافق والقطاع الصناعي والإعلام والتسويق والتجارة الإلكترونية والضيافة والأغذية والمشاريع الاجتماعية.

عززت الشركة حضورها في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتسعى إلى توسيع نطاق أعمالها العام الحالي من خلال مقرها في بريطانيا.