باريس - أ.ش.أ
تكبدت شركة الطيران الفرنسية /اير فرانس كيه ال ام/ خسائر في قيمة مبيعاتها بلغت 50 مليون يورو إثر الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له فرنسا فى ال 13 من نوفمبر الماضي وأدى إلى منع الحجوزات والسفر خلال فترة الحظر وإعلان حالة الطوارئ القصوى.
وأشار مدير شركة الطيران الفرنسية إلى أن هذا الانخفاض لن يؤثر على التوقعات التي كانت تنتظرها الشركة خلال هذا العام رغم الاضرابات والمشاكل التيي تعرضت لها الشركة من قبل الطيارين ما جعلها تضطر إلى إلغاء بعض الوظائف خلال الشهور الماضية وأنها حلت جزئيا هذه المشاكل وإنما الإرهاب خزلها.