أثار اختفاء نجم كرة السلة الأميركي لامار أودوم طوال أكثر من 72 ساعة حالة من القلق الشديد في أوساط كل أقاربه وأصدقائه ومحبيه، وأبرزهم زوجته كلوي كاردشيان. ونقل موقع (تي إم زي) الأميركي عن مصادر مقربة من أودوم قوله ان كل المقربين منه ومن عائلة كاردشيان لم يتمكنوا من إيجاده طوال ما يقارب الـ72 ساعة، ما أثار خشيتهم خوفاً من أن يكون مختبئاً و يتعاطى الكوكايين. وكانت كاردشيان طردت أودوم من المنزل يوم الأربعاء الماضي بعدما حاولت التدخل لمساعدته على التوقف عن تعاطي الكوكايين وهو ما رفضه رفضاً قاطعاً. ويذكر ان أودوم يحارب الإدمان منذ ما لا يقل عن سنتين، ووافق بتململ على دخول مركز اعادة تأهيل قبل سنة لكنه لم يبق فيه أكثر من 3 أسابيع. ويتردد ان إدمان أودوم هو السبب الرئيسي وراء تفكك زواجه بكاردشيان.