احتفت وسائل الإعلام الجزائرية بالنجم الشاب خالد إثر حصوله على بطاقة الفنان  الجزائري، بعد أكثر من ثلاثين سنة من مساره الاحترفي الفني، علمًا أنه عاش مضايقات كثيرة إثر حصوله على  الجنسية المغربية، وكان موضوع انتقاد وسائل الإعلام الجزائرية، التي عبرت عن استيائها إثر هذا الحدث. انضَمَّ خالد حاج إبراهيم المشهور بـ"الشاب خالد"، أخيرًا إلى قائمة الفنانين المشتركين في "الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، ليتسلم بموجب ذلك بطاقة الفنان الجزائري، إذ إعتبرت وسائل الإعلام الجزائرية حصول الشاب خالد على تلك البطاقة، ليؤكد ارتباطه  بوطنه "جسدان روحًا، وفنًا".