علة الأهلي إدارية
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

علة الأهلي إدارية

علة الأهلي إدارية

 لبنان اليوم -

علة الأهلي إدارية

بقلم - علي الزهراني

نجح الأهلي مع إدارة مساعد الزويهري واخفق مع إدارة أحمد المرزوقي، الأولى صنعت المنجز أما الثانية فعنوانها البارز "هدم" لم يقتصر على كرة القدم بل تخطّاها إلى بقية الألعاب.
هذا الموسم هو "موسم الضياع"، ضاعت فيه كرة القدم وغابت فيه كرة السلة وسقطت فيه كرة الطائرة وبالتالي فنحن نسأل لماذا؟ أين قرار التصحيح؟ وهل المرزوقي وفهد عيد ووجدي الطويل بقاؤهم أهم من الكيان ومن مستقبله؟

اسأل بصوت كل أهلاوي تألم من هذا التحول الصادم ويطمح في مرحلة مختلفة تعيد التوازن وتنتشل الكيان من حالة الوهن إلى حالة القوة والمنافسة والإنجازات التي يجب أن تبقى حاضرة تتوالى على خزائنه الذهبية طالما وأن الجميع يتفق على أن الأدوات الفنية والضخ المالي والدعم الجماهيري الذي يحظى به الكيان الأهلاوي تشكل مصدر التفوق لأي إدارة تتولى مهامها المسؤولة.

ربما يذهب البعض إلى تفسير مثل هكذا طرح على أنه طرح هادم إما لتبرير واقع المعاناة التي يعيشها الأهلي وإما مجاملة لكل من يعمل اليوم في أركانه لكن وعلى الرغم مما قد يفسر إلا أنني على اعتقاد تام بأن علاج الخلل يبدأ بشجاعة الاعتراف بمكانه وأسبابه ومن ثم الوصول إلى صيغة القرار الشجاع والحاسم الذي يأتي ليعيد الأمور إلى نصابها ويحفظ المتبقي من الموسم ولو على الأقل بطولة يخرج بها الفريق تحد كثيرا من حجم الغضب الذي يحيط بجماهيره.

الأسماء ليست أهم من الكيان ومن يضخ الملايين ينتظر النتيجة التي تتلاءم مع الرغبة والهدف أما الاستمرار على تجاهل الصوت المطالب بضرورة التصحيح فهذه وسيلة خاطئة تعمق الفشل وتضاعف من غلة الإخفاق.

الأهلي إداريا يحتاج إلى دماء جديدة تضطلع بمسؤولياتها الإدارية وتنسجم مع تطلعات الأهلاويين جميعا بالعمل والفكر والشخصية.

هذا هو الأهم المنشود ولا اعتقد بأن خيارا آخر غير هذا الخيار ربما يجلب الحلول لا سيما بعد أن أثبتت المعطيات السابقة والحالية تواضح المستوى الإداري وضعفه الذي بات الكيان يجني ثماره الميتة.

من حق أي أهلاوي أن يطالب بالتغيير ومن حقنا كذلك أن نطالب معه بأهمية الحفاظ على الكيان ومكتسباته وعلى واقع مرحلة نضجت ولا بد أن تكتمل بالبطولات لا بالغياب عن أعتابها.
في كل مرة يثبت عمر السومة بأنه الحظ الكبير الذي جلبه القدر للأهلي، هداف يسجل حتى من أنصاف الفرص، مؤثر يحول الحزن إلى فرح والهزيمة إلى انتصار.
مخجل على اتحاد القارة أن يسقطه هذه المرة من قائمة أفضل لاعب آسيوي.

أقول مخجل إن هم تجاهلوا عمر مع القناعة التامة بأن أعظم جائزة حاز عليها أبو خطاب هي إجماع كل الرياضيين على موهبته ونجوميته وأخلاقه وتأثيره وسلامتكم

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علة الأهلي إدارية علة الأهلي إدارية



GMT 09:45 2017 الخميس ,06 إبريل / نيسان

السومة ماكينة أهداف ماسية

GMT 08:46 2017 الأحد ,26 آذار/ مارس

جاءنا البيان التالي

GMT 21:21 2017 الجمعة ,10 شباط / فبراير

الوحدة والمصير المجهول

GMT 06:17 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

كفاية يا "حاتم"... سييرا زودها "حبتين"

GMT 22:12 2017 الجمعة ,03 شباط / فبراير

الباطن يحفر في الصخر!!

GMT 10:21 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

الرجاء تربح رهان التواصل بالديربي

GMT 10:20 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

"بلاتر" مدى "حياتو"

GMT 10:19 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

محمد صلاح ومروان الشماخ

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon