تغريدات رمضانية  2
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

تغريدات رمضانية (2)

تغريدات رمضانية (2)

 لبنان اليوم -

تغريدات رمضانية  2

احمد المالكي

- منظمة اللاجئين أعلنت أن 60 مليون شخص في العالم تم تهجيرهم بسبب الصراعات والنزاعات والحروب وأن نصف اللاجئين من الأطفال ولكن إلى متي هذا التهجير؟ متي تتوقف الحروب والنزاعات في العالم ومتى يستطيع هؤلاء الأطفال أن يعيشوا حياة آمنة ومستقرة وبالنسبة لنا في العالم العربي متى تتوقف الحروب والخراب والدمار في ليبيا وسورية واليمن والعراق، هل تتوقف قريبا أم أن القادم أسوأ.

- صحافية وناشطة يمنية تضرب رئيس وفد التفاوض "الحوثي" في جنيف بالحذاء، هذا الخبر الذي شاهدته عبر القنوات الإخبارية أسعدني كثيرًا لأن خونة الأوطان مثل "الحوثي" وجماعته المسلحة يجب أن يُضرَبوا بالأحذية حتى الموت عقابا لهم على خيانة وطنهم ومساعدة إيران في إحداث فوضى في المنطقة العربية. صحيح أن اليمن يحتاج إلى حل سياسي لكن الحوثيين لا يريدون هذا الحل، هم يريدون أن تظل بلادهم في فوضى عارمة لأنهم لا يمكنهم العيش في أمن وسلام.. وهذه الصحافية التي ضربت رئيس الوفد التفاوضي للحوثيين هي أشجع وأشرف بكثير من يمنية أخرى لا تعرف شيئًا اسمها توكل كرمان من خونة الأوطان أيضًا ويجب أن تضرب بالأحذية عقابا لها على تصريحاتها المستفزة وموقفها مما حدث في مصر في 30 حزيران/ يونيو 2013 وإطلاقها لقب "مانديلا العرب" على محمد مرسي وهو من خونة الأوطان فكيف يكون الخائن بطلا.

- البحرين أجهضت خطة للحرس الثوري الإيراني لإحداث عمليات تخريبية داخل أراضيها ولا أعرف إيران متى تظهر حسن النية مع دول الجوار هي تقول ولا تفعل بل تحاول دائما إحداث مخطط الفوضى في المنطقة العربية وهي من تقف وراء "داعش" وكانت وراء عمليات تخريبية في المملكة العربية السعودية لإحداث فتنة بين السنة والشيعة.

- حتى الآن لا نعرف هل يستمر المهندس إبراهيم محلب رئيسًا للوزراء أم أن هناك تغييرًا من المحتمل الإعلان عنه بعد أن طرحت أسماء أخرى مثل هشام رامز محافظ البنك المركزي وأشرف العربي وزير التخطيط لتولي منصب رئيس الوزراء خلفا للمهندس إبراهيم محلب وهناك طرح آخر يتمثل في أن يتولى رامز رئاسة الوزراء والعربي نائبا له.

صحيح أن المهندس محلب يعمل بجد واجتهاد ونراه دائما في جولات ميدانية لكن حتى الآن هذه التحركات لم يلحظها المواطن البسيط في حياته، ربما هناك خلل ما لكن نجاح أي حكومة عند الناس هي التي تقف إلى جانبهم وتساعدهم على مواجهة أزمات الحياة.

-إعلانات رمضان هذا العام أسوأ من الأعوام السابقة وهناك إعلان لإحدى شركات الاتصالات أعتقد أنه لا يحتوي على أي فكرة جديدة بل فيه استفزاز ولا أعرف ما الهدف من أن يظهر فنان وشقيقه الفنان معًا أو تظهر فنانة كبيرة وبنتها الفنانة في الإعلان ذاته.

بصراحة لم يعجبني كثيرا هذا الإعلان بالإضافة إلى إعلانات التبرعات التي تنتشر عبر الفضائيات.. أعتقد أن الأمر يحتاج إلى مراجعة.

رانيا بدوي قالت إنها كانت تشاهد مسلسلا ثم سألها ابنها ياسين عن كلمة دعارة التي جاءت في المسلسل وقالت إنها لم تعرف بماذا ترد على ابنها ؟ وهذه الكلمة كارثة.

المسلسلات للأسف "كباريه مفتوح" على الشاشات ولا أعرف ما الجهة التي يجب أن توقف هذه المسلسلات عن العرض، لكن نتمنى أن لا تكون هذه المسلسلات تقدم كل ماهو سئ وبعيد تماما عن مجتمعنا ورسالة للقائمين على هذه المسلسلات "اتقوا الله فينا وعلى رأي المثل اللي اختشوا ماتوا".

-الحلقة الأولى من رامز جلال مع الفنان محمد هنيدي كانت عادية وأعتقد أن المشاهدين كانوا ينتظرون من رامز الأقوى، إذ كانت دون المستوى لكن لا أعلم هل باقي الحلقات ستكون بهذه الطريقة أم أن هناك حلقات مثيرة تجذب الناس لمتابعة البرنامج، نتمني خصوصًا أن رامز استطاع أن ينجح في برامج المقالب عن أي فنان آخر قدم موسمًا ثم اختفى.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغريدات رمضانية  2 تغريدات رمضانية  2



GMT 20:41 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 20:50 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

يحدث عندنا.. ذوق أم ذائقة

GMT 12:52 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

قرار المحكمة الصهيونية مخالف للقانون الدولي

GMT 18:56 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أخونة الدولة

GMT 10:35 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

عدن مدينة الحب والتعايش والسلام

GMT 09:10 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ٰ مواطن يمني يبحث عن وطن بدون حواجز

GMT 10:58 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

وذهب.. سوار الذهب!!

GMT 12:24 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"عقار جودة" وتسريب الأراضي الفلسطينية إلى المستوطنين

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon