ابحثوا عن السبب
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

ابحثوا عن السبب

ابحثوا عن السبب

 لبنان اليوم -

ابحثوا عن السبب

بقلم : وفاء لطفي

انتاب الجميع الدهشة، بمجرد أن أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي، هوية منفذ الهجوم الانتحاري في الكنيسة البطرسية وهو "محمود شفيق محمد مصطفى".

وبمجرد الاعلان عن الاسم، تم التوصل بسهولة شديدة عن بياناته الكاملة، وعقب ذلك ارسالها ضمن بيان اعلامي لوزارة الداخلية، مكتشفين أنه يبلغ من العمر 22 عاما وهو طالب بكلية الحقوق جامعة الفيوم، وكانت متفوق دراسيا في مرحلة دراسته في الثانوية العامة، وهو ابن لعائلة بسيطة تتكون من 8 أفراد ووالده متوفي، وسبق أن تم القبض عليه في عام 2014 بتهمة حيازة أسلحة نارية والانضمام لمسيرة لجماعة الاخوان الارهابية.

وبدأت الأسلة، كيف لشاب صغير في هذا العمر أن ينضم لجماعة "داعش"؟، وما دوافعه، ومن الذي ساعده في الوصول لذلك؟، وما سبب القبض عليه في 2014، وما سبب الافراج عنه؟، ولماذا لم يتم وضعه تحت المراقبة من قبل الأجهزة الأمنية؟، ومن المسئول عن الإفراج عنه؟.

اعتقد أن البحث عن إجابة هذه الأسئلة، هو الأمر الهام والمهم في الفترة الحالية، على الأقل لحماية جيل قادم من الشباب من الانخراط في مثل هذا الطريق.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابحثوا عن السبب ابحثوا عن السبب



GMT 08:46 2017 الخميس ,16 آذار/ مارس

وزيرة "تلاتة بواحد"

GMT 16:20 2016 الخميس ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تعويم الجنيه وغرق المواطن

GMT 17:44 2016 الثلاثاء ,14 حزيران / يونيو

"إعلان مجدي يعقوب والهمجية"

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon