«بلنتيات» الهلال وأمرابط النصر
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

«بلنتيات» الهلال وأمرابط النصر

«بلنتيات» الهلال وأمرابط النصر

 لبنان اليوم -

«بلنتيات» الهلال وأمرابط النصر

بقلم - عبدالرحمن الجماز

التصريح الذي أطلقة محترف الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر اللاعب المغربي نور الدين أمرابط، وتأكيده أن الهلال فريق محظوظ لأنه تحصل على ضربات جزاء عدة، أسهمت في انتصاراته المتتالية، وهو تصريح وإن كان فيه تجاوز أدبي بالحديث عن فريق منافس، وهو يأتي ضمن سياسة الغمز واللمز التي ينتهجها بعض المحسوبين على النصر تجاه متصدر الدوري حتى الآن.

إلا أن كلام أمرابط لم يكن مفاجئًا لي، حيث أصبح الخروج عن النص عادة نصراوية.

وأعتقد أن الجميع سمع وقرأ وشاهد ما كان يقوله ويكتبه رئيس النصر في تغريداته عن الهلال، وما حملته من استفزازات واضحة للهلاليين، ولا أظن أن أحدًا ينسى تلك "الفيسات الضاحكة" في إحدى تغريداته التي أعقبت خسارة الهلال للسوبر أمام الزمالك المصري.

وسبق أن كتبت في هذه الزاوية: "والهياط الذي تعود عليه النصراويون ردحًا من الزمن، ولم يجلب لهم ولا لجماهيرهم سوى الهم والكدر والضغط والسكر، لم يعد الزمن زمنه، وأن النصراويين مطالبون قبل غيرهم بالتخلي عن العادات الضارة، وفي مقدمتها الهياط ولا غيره".

والذين يحاولون التشكيك في مشروعية النقاط التي حصل عليها الفريق الهلالي وتصدره بـ27 نقطة، بمحاولة حرمانه من حق أصيل ومشروع تكفله لهم قوانين وأنظمة كرة القدم بعدم حصوله على ضربات الجزاء سيفشلون طبعًا هذه المرة، حتى لو حاول أمرابط وغيره من المأزومين الضغط في هذا الاتجاه.

وأجزم أيضًا أن أمرابط كان ذكيًّا جدًّا، واستطاع اللعب على وتر التنافس والمماحكات الهلالية النصراوية لعاملين مهمين جدًّا، أولهما محاولة التغطية وصرف الأنظار عنه من قبل الجماهير النصراوية المنتقدة له بشدة خلال الجولتين السابعة والثامنة، والأمر الآخر هو مسايرة التوجه الإداري وركوب الموجة للإسقاط على كل ما هو هلالي.

عمومًا، ستظل محاولات التأثير على الصدارة أمرًا مكشوفًا للهلاليين وليس بالجديد، وهي عادة تتكرر كل موسم من قبل المتنافسين "المتحركين" الذين يحاولون إيقاف انتصارات الزعيم الهلالي ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا.

ولا أعتقد أنه بات يخفى على هؤلاء قبل غيرهم أن مساحة المناورة للتشويش على الهلال وانتصاراته أصبحت محدودة جدًّا، فنغمة الحكم المحلي التي كان يعير بها الهلال، صارت من الماضي في ظل استمرار الهلال بطلاً وتوسيعه الفارق بينه وبين المنافسين بتواجد الحكم الأجنبي، حتى تحول الحكم المحلي مطلبًا عند المحسوبين على بعض الأندية رغبة في التأثير عليه.

وهي محاولات لن تجدي نفعًا مع الهلال "الطرف الثابت" في كل البطولات السعودية، حتى إن توهم بعضهم غير ذلك.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«بلنتيات» الهلال وأمرابط النصر «بلنتيات» الهلال وأمرابط النصر



GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 17:28 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

رئيس النصر خارق اللوائح

GMT 09:34 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد.. أسهل ديربي للأهلي

GMT 06:15 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل لن يخذلنا

GMT 09:15 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يعود المعلم ؟ نتمنى أن يكون صالحاً وصادقاً

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon