أنا شاب عمري 20 عاماً أحببت منذ عامين قريبة لي لم أكن رأيتها، تبلغ 16 عاماً، في العام الأول بعدما أخبرتها بحبي لها، صارحتني بأنها تحب شخصاً آخر، ولكن حديثها معي كان يدل على إعجاب ربما، وأعجبت بي لأخلاقي ومواظبتي على الصلاة، وكنت أخبرها دائماً بأن تصلي وهكذا، وكانت تحادثني كثيراً جداً، ولكن على الواتس آب، فأصبحت أقلل كلامي جداً معها، وقطعت علاقتي معها لمدة تزيد على 5 أشهر، وجاءت لتحدثني بأنها تركت هذا الشخص منذ أن قطعت علاقتي بها  فرحت جداً، ولكن كنت حينها في الصف الثالث الثانوي، فلم أعط للموضوع اهتماماً كبيراً لانشغالي، وقلت لها بعد الثانوية سأحدثك وهكذا انقضت السنة، وصارحتني بحبها لي، وبأنها أعجبت بي منذ البداية، لأنني كنت أجعلها قريبة من الله، على عكس الشخص السابق، ولكن بعد فترة أخبرتني بأنها أقامت علاقة غير شرعية مع هذا الشخص أحسست حينها أن كل شيء تدمر، وقاطعتها فترة، فأنا رجل، وللرجل كرامة  ولكن في يوم سمعت الشيخ وأنا أصلي يقرأ آية أحسست حينها بأن الله يرسل لي علامة؛ بألا أتركها وأتمسك بها، فحدثتها وأخبرتها بأنني سأحاول تفادي الموضوع، ولكنني أتذكر كثيراً جداً، حتى بعد مرور عام، وأتألم بشدة عندما أتذكر، وهي لا تستطيع نسيان هذا الشخص أيضاً من كثرة الندم، فهل أستمر أم ماذا أفعل
آخر تحديث GMT15:51:31
 لبنان اليوم -

أريد أن أسامحها على ماضيها لكني لا أستطيع

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

أنا شاب عمري 20 عاماً ,أحببت منذ عامين قريبة لي لم أكن رأيتها، تبلغ 16 عاماً، في العام الأول بعدما أخبرتها بحبي لها، صارحتني بأنها تحب شخصاً آخر، ولكن حديثها معي كان يدل على إعجاب ربما، وأعجبت بي لأخلاقي ومواظبتي على الصلاة، وكنت أخبرها دائماً بأن تصلي وهكذا، وكانت تحادثني كثيراً جداً، ولكن على الواتس آب، فأصبحت أقلل كلامي جداً معها، وقطعت علاقتي معها لمدة تزيد على 5 أشهر، وجاءت لتحدثني بأنها تركت هذا الشخص منذ أن قطعت علاقتي بها , فرحت جداً، ولكن كنت حينها في الصف الثالث الثانوي، فلم أعط للموضوع اهتماماً كبيراً لانشغالي، وقلت لها: بعد الثانوية سأحدثك. وهكذا انقضت السنة، وصارحتني بحبها لي، وبأنها أعجبت بي منذ البداية، لأنني كنت أجعلها قريبة من الله، على عكس الشخص السابق، ولكن بعد فترة أخبرتني بأنها أقامت (علاقة غير شرعية) مع هذا الشخص. أحسست حينها أن كل شيء تدمر، وقاطعتها فترة، فأنا رجل، وللرجل كرامة , ولكن في يوم سمعت الشيخ وأنا أصلي يقرأ آية أحسست حينها بأن الله يرسل لي علامة؛ بألا أتركها وأتمسك بها، فحدثتها وأخبرتها بأنني سأحاول تفادي الموضوع، ولكنني أتذكر كثيراً جداً، حتى بعد مرور عام، وأتألم بشدة عندما أتذكر، وهي لا تستطيع نسيان هذا الشخص أيضاً من كثرة الندم، فهل أستمر أم ماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

أول درس في القدرة على الغفران يأتي من الإصرار على النسيان، أو بالأحرى التناسي والتجاهل، ومن دون تلك المحاولة لا يمكن الوصول إلى ما يريح في هذه العلاقة , لكن المشكلة الحقيقية تبدأ من صغر سنك، فأنت في هذا العمر النضر لا تستطيع أن تتحكم بعواطفك وشحنات غضبك وترددك، كما يفعل شاب أكبر وأكثر نضجاً، ولهذا فإن الحل الوسط ،سيكون الآتي ,الاتفاق أن تهتما في السنوات القريبة القادمة بالدراسة والنجاح، خاصة في المرحلة الجامعية، ويمكنكما أن تتفقا على مراجعة الحكاية في السنة الثانية من الجامعة , يمكنك أن تتذكر أنك كنت سبباً لهذه الفتاة للتوبة والعودة إلى الإيمان والالتزام، ولكن ينبغي أن يتوقف التذكر عند هذا الحد، وكلما ساعدت نفسها بالتجاهل وعدم فتح موضوع الماضي في الحديث معها، اقتربت من إدراك مشاعرك الحقيقية .

lebanontoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 08:35 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

النجمات يتألقن بالمجوهرات الفاخرة في حفل ختام مهرجان
 لبنان اليوم - النجمات يتألقن بالمجوهرات الفاخرة في حفل ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يؤكد أهمية قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق
 لبنان اليوم - بوريل يؤكد  أهمية قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت وعلى دول الاتحاد الأوروبي تنفيذه

GMT 07:11 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 لبنان اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 19:41 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

الحل للحفاظ على العلاقة الزوجية قوية وسعيدة في

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية
 لبنان اليوم -

GMT 15:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 لبنان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 10:29 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أنغيلا ميركل تُؤكد إنه لا يمكن لكييف التفرّد
 لبنان اليوم - أنغيلا ميركل تُؤكد إنه لا يمكن لكييف التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:04 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

النجمة ماجدة الرومي تُحقق نجاحاً كبيراً في حفل
 لبنان اليوم - النجمة ماجدة الرومي تُحقق نجاحاً كبيراً  في حفل خيري بعنوان "كرمال عيونك يا لبنان"

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon