المشكلة اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما
آخر تحديث GMT10:44:00
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

مشاكل المراهقة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما .

المغرب اليوم

الحل :إن مشكل السرقة لدى الاطفال يحمل أبعاد عديدة منها ما هو نفسي ومنها ماهو مادي يعني ذلك أن الطفلة قد تلجأ إلى السرقة لتلبية حاجة نفسية داخلية لا تستطيع أن تشبع في حياتها اليومية وفعل السرقة يحقق لها الراحة النفسية ونوعا من التوازن الداخلي ( وقد يكون هذا العامل مرتبط بك كون أنك غير متواجد في البيت لأغراض وظيفية فالطفلة محتاجة إلى الأب وحنانه من أجل الاحساس بالأمان والاستقرار لأن الأب مصدر إلى الأمان ) أما الفرضية الثانية وهي لجوء الطفلة إلى السرقة نتيجة إلى فقر في تلبية جميع رغباتها فتلجأ إلى ذلك من أجل شراء بعض المقتنيات التي لم تلبى لها ، لدى من الضروي أن نتعرف على السبب الحقيقي وراء هذا السلوك من أجل تقديم نصائح تتناسب مع حجم ونوعية المشكل الذي تعاني منه الطفلة لدى كل ما هو مطلوب من الأم هو أن تتقرب من ابنتها وتتحدث إليهاو أنها لن تغضب إذا كانت الطفلة هي من تسرق ولكن شرط أن تصارحها ما الذي تفعله بالمال الذي تسرقه هل هي محتاجة شيء ؟؟ فبهذه الطريقة يمكن لنا تقديم تشخيص، أما مشكلة الكذب فهي ناتجة عن المشكل الأساسي والمرتبط بالسرقة فهروبا من العقاب تلجأ إلى ذلك ولو استطعنا التخلص من سلوك السرقة سيصبح من السهل علينا التخلص من التوابع السلوكية لها والمتمثلة في الكذب .

lebanontoday

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:55 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يُحذر من التعاون الخطير المزعزع للاستقرار بين
 لبنان اليوم - بايدن يُحذر من التعاون الخطير المزعزع للاستقرار بين روسيا وكوريا الشمالية

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار

GMT 19:15 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 11:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف شعاب مرجانية عمرها 300 عام تفوق حجم
 لبنان اليوم - اكتشاف شعاب مرجانية عمرها 300 عام تفوق حجم الحوت الأزرق

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 07:20 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

كاظم الساهر يتألق في مهرجان الغناء بالفصحى ويقدم
 لبنان اليوم - كاظم الساهر يتألق في مهرجان الغناء بالفصحى ويقدم ليلة مليئة بالطرب الأصيل

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 11:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف شعاب مرجانية عمرها 300 عام تفوق حجم الحوت الأزرق

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 06:39 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon