خطوات تعلمين بها طفلك تحمل المسؤولية
آخر تحديث GMT17:19:59
 لبنان اليوم -
وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً
أخر الأخبار

مشاكل مراهقه

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

خطوات تعلمين بها طفلك تحمل المسؤولية

المغرب اليوم

تحمل الطفل المسؤولية..عملية تعتمد على الاعتماد على النفس؛ فهو أولى خطوات التدريب على تحمل المسؤولية، وعلى الطفل تعلمه منذ الصغر، والمشكلة أن هذا الفكر التربوي لا يوجد في غالبية البيوت العربية، وهي مسؤولية تقع على عاتق الآباء وحدهم.. نظرا لهيبتهم وكلمتهم المسموعة. عن خطوات تحقيق هذا الأسلوب وكيفية تطبيقه في التعامل مع الطفل تحدثنا خبيرة التنمية البشرية وأستاذة طب النفس الدكتورة فاطمة الشناوي الاعتماد على النفس أولى خطوات تحمل المسئولية معلومات نفسية وتربوية تهمك تحمل المسئولية..يحتاج لمهارات تربوية مساعدة الابن على أن يصبح شخصاً ناضجاً مهتماً ومستقلاً ومتحملاً للمسؤولية؛ أمر ليس بالهين، ويحتاج لمهارات تربوية واطلاع وخبرة مقروءة أو مسموعة من ذوي التجربة اعتماد الطفل على نفسه واستقلاليته عن الآخرين في قضاء حاجاته؛ تعتبر من الركائز التربوية الهامة التي تدفعه لتفهم معنى المسؤولية وكيفية تحملها عند الكبر إذا أردت لابنك أن يعتمد على نفسه؛ فجرب -أنت- أن تعتمد عليه في شيء صغير أولاً يكبرْ تدريجياً، وشاهده كيف ينجزه معتمداً على نفسه وإمكاناته ارفع يدك ووصايتك عنه، افتح له الباب ليقضي شؤونه بنفسه، وكن معه كصاحب، اتركه يعمل واجباته المدرسية، وكن معه الموجه والأستاذ الناصح ولا تنس أن تخبر أمه بما تخطط له، وتنوي عمله واطلب منها بالمثل؛ أن تبعد نفسها عن التدخل في شؤون طفلها وتركه ليهتم بشؤونه أخطاء تربوية..ابتعد عنها الحب ضار والحماية المفرطة مؤذية حب الأبوين الزائد للابن والرغبة في حمايته يعد أكبر عائق يسلب الطفل الفرصة في أن يجرب الاعتماد على نفسه، ليصبح الحب ضاراً والحماية المفرطة مؤذية دور الأب.. تعزيز كل سلوك يقوم به الابن للاعتماد على نفسه بالثناء عليه، وامتداح قيامه بالسلوك الصواب منفرداً احكِ متفاخراً متباهياً للضيوف والأقرباء عن طفلك وبصوت يسمعه؛ مما يزيد من إحساسه بالثقة، ومعها القدرة - وبحب -على تحمل المسؤولية ها قد نجح ابنك في الاعتماد على نفسه وتحمل مسؤوليتها، ليأتي دورك من جديد في التوسع في تحمل ابنك لمسؤولية الآخرين دعي طفلك يخدم إخوته الأصغر مثل: خدمة إخوته الأصغر، تقديم العون للجيران، ثم الولوج لدائرة الأقارب فالشارع فالحي، مما يشعر الابن بأنه عضو فعّال ومسؤول دوماً هل تعلم أن تدريب ابنك على تحمل مسؤولية نفسه وإخوته تدفعه للمشاركة في هموم الأهل عموماً.. فيخرج من أنانيته السلبية إلى عالم المعاملات الإنسانية الراقية، ويتخلى عن رغباته الضيقة المحدودة ليرى العالم الرحب في خدمة الآخرين الحزم والدلال والعقاب..لهم شروط دعي طفلك يمر بتجارب كافية الحزم مطلوب في بعض المواقف، أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها؛ انفعال المربي يفقده صوابه، وحلمه وسعة صدره للعلم: العقاب الانفعالي للطفل يفقده الشعور بالأمان والثقة بالنفس، يجعله يخاف؛ لكنه خوف وقتي مؤقت لا يمنعه من تكرار المشكلة مستقبلاً شاهد ما يفعله ابنك من بعيد ولكن لا تدفعه إلى مزيد من المثالية؛ حتى لا يكره ما يفعله، وتتوقف الإنجازات التي يقوم بها وحده الوقوف للابن بالمرصاد يأتي برد فعل عكسي؛ يجعله يكره الدراسة، يمتنع عن تحمل أي مسؤولية، ويصاب بالبلادة علمي طفلك كيفية مواجهة الأحداث الطفل سيمتص قسوة الأب وعصبيته وشدة مراقبته له... وسيخزنها لتظهر مستقبلاً في شكل كبت، أو تصرف مخل أو عدوانية تجاه الآخرين كما أن الدلال الزائد في المعاملة والتسامح لا يقلان خطورة عن القسوة؛ حيث يفقد الطفل القدرة على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة ولا يتحمل مسؤولية نفسه ومواجهة الحياة؛ فهو لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها كيفية مواجهة الأحداث للحب والاهتمام والمشاركة..تأثير على الطفل لاتزيد من توقعاتك تجاه ابنك أظهر حبك واهتمامك الإيجابي بابنك؛ ليعرف أنك تهتم بأمره، استمع إليه حين يتحدث، احترم مشاعره ولا تفترض أنه يعرف مدى حبك له... ولا تيأس من المحاولة واحرص على تناول الطعام معه لإحداث التواصل، واطلب منه مساعدتك في إعداد السفرة إذا وجدت صعوبة امدح المجهود وليس النتيجة حالة فشل ابنك في أمر ما، ولا تزيد من توقعاتك تجاهه واجعلها معقولة بمعنى لا تنتظر من ابنك القيام بكل مسؤولياته التي دربته عليها، يكفي أن يقوم بما يراعي به مشاعرك، محترماً لها وأميناً عليها تحلى بالمرونة..وكن منطقيا تحلي بالمرونة وأعطها مزيدا من الحرية تحلَّ بالمرونة وأعطه مزيداً من الحرية، وتجنب الترهيب عند انتظار النتيجة، وكن واضحاً ومحدداً، واشرح قراراتك التي تمليها والغرض منها وكن منطقياً ولا تطلب من ابنك أن يكون مسؤولاً عن نفسه مستقلاً بين يوم وليلة لا تستخدم في كلامك لهجة ساخرة أو مهينة أو مسيئة عند العقاب؛ حتى لا تسبب لابنك إحراجاً أو إحساساً بالفشل يشتته عن التفكير فيما ارتكب من خطأ. تطبيقات لتعليم طفلك تحمل المسؤولية الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة (3 – 6) سنوات يجب أن تكون الجمل التي توجه له بسيطةً؛ لأنك لو طلبتِ منه ترتيب الغرفة من دون تحديد فلن يفهم ما هو المطلوب منه امدحي طفلك واثني عليه.. امدحي طفلك وقدمي له المكافأة كلما التزم الطفل بالمهام الموكلة إليه، قومي بتعزيز ذلك إما بمدحه أو الثناء عليه وقدمي له المكافأة عند التزامه، وإذا أهمل في يوم من الأيام يجب أن تسأليه عن السبب وتطلبي منه أداء المهمة مرة أخرى لا تجعلي العقاب أول الحلول، ولا تعاقبي طفلك بإعطائه مهام إضافية؛ حتى لا يكون هناك ردة فعل عكسية، فالهدف هو تعليم الطفل الاعتماد على نفسه ومساعدة العائلة ليشعر بالانتماء والحب شاركي طفلك وساعديه بكل حب الأطفال عادة يتعلمون عن طريق المحاكاة والتقليد، فما تفعلينه سوف يفعله طفلك فأنتِ مرآته للعالم، فلا يكفي أن توجهي للطفل الأوامر، وإنما اشرحي له شاركيه وساعديه بكل حب وعطاء، بادري بتقديم المساعدة حتى تعلميه كيف يبادر ويساعد وينشر الحب لمن حوله وزعي المهام على أطفالك..وشاهدي النتيجة ساعد طفلك لاكتشاف قدراته خصصي لكل فرد في الأسرة مهام، وهذا ما يجب أن يعرفه الطفل وينشأ ويتربى عليه، ومهمتك كأم توضيح هذه المهام والمسؤوليات فمثلاً ما هي مسؤولياتك كأم، مسؤوليات والده، وإخوته، يجب أن يتعلم أن الحياة تتطلب المساعدة والمشاركة إذا أردتِ من طفلك الاعتماد على نفسه فيجب عليك أولاً الاعتماد عليه حتى يستطيع أن يثق بنفسه وقدراته، فهو حتماً سيخطئ مرة ويفشل في مرة أخرى دورك كأم هو تقديم التوجيهات ومساعدته لاكتشاف ذاته وقدراته، وفي كل مرة يُنجز فيها ويقوم بالمهمة الموكلة إليه سيشعر بالثقة بنفسه أكثر

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض
 لبنان اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض مبيعات الأسلحة لإسرائيل

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 18:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني
 لبنان اليوم - لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني وتسعى لتنفيذ وصية يوسف شاهين

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon