كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة
آخر تحديث GMT19:36:15
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة

المغرب اليوم

يمكن تعريف النزاهة بأنها: صفة الاتساق الأخلاقي والصدق مع الذات والآخرين. ويعني امتلاكها أن لدى الشخص بوصلة أخلاقية قوية، وأنه يتصرف وفقًا للاتجاه الذي تشير إليه. كما تعني أنه يفكر في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين، ويعمل بجد حتى لا يؤذي أي شخص آخر، سواء بقصدٍ أو دون قصد، إلى جانب أنه صادق مع نفسه، ومع ما يؤمن به. لذا، فهي صفة مهمة، يجب أن يتمتع بها الجميع، ومع ذلك فإن بعض الناس أقل صدقاً مع أنفسهم، ومع غيرهم. هنا، نرصد بعض السمات الخفية، لأشخاص يفتقرون إلى النزاهة.يمكن تعريف النزاهة بأنها: صفة الاتساق الأخلاقي والصدق مع الذات والآخرين. ويعني امتلاكها أن لدى الشخص بوصلة أخلاقية قوية، وأنه يتصرف وفقًا للاتجاه الذي تشير إليه. كما تعني أنه يفكر في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين، ويعمل بجد حتى لا يؤذي أي شخص آخر، سواء بقصدٍ أو دون قصد، إلى جانب أنه صادق مع نفسه، ومع ما يؤمن به. لذا، فهي صفة مهمة، يجب أن يتمتع بها الجميع، ومع ذلك فإن بعض الناس أقل صدقاً مع أنفسهم، ومع غيرهم. هنا، نرصد بعض السمات الخفية، لأشخاص يفتقرون إلى النزاهة. لا يعترفون بالخطأ: الأشخاص، الذين يتمتعون بالنزاهة، على استعداد لمحاسبة أنفسهم، عندما يرتكبون خطأ، في حين أن الأشخاص الذين يفتقرون إلى النزاهة، لا يعترفون عندما يخطئون. وربطت دراسة اجتماعية الاعتراف بالخطأ بكَوْن الشخص أكثر صدقاً وتواضعاً وانفتاحاً على التجارب الجديدة، أي أن من يفتقر إلى النزاهة يكون أقل عرضة للاعتراف بالخطأ، على الرغم من وجود فوائد إيجابية للقيام بذلك. اختبار الحدود: عندما يتجاوز الشخص حدود شخص آخر باستمرار، فهذا مؤشر إلى افتقاره إلى النزاهة، وذلك يعني تجاوز الحدود مجرد الإرشادات المادية والعاطفية، حيث يمكن للناس وضع حدود مادية، وهي حدود حول ممتلكاتهم، أو يمكنهم وضع حدود فكرية، لها علاقة بكيفية مشاركة الأفكار والآراء ومناقشتها. وعدم احترام الحدود سيظهر من خلال رؤية مدى قدرته على دفع الشخص، وتجاهل العواقب المرتبطة بذلك. غير موثوقين: هناك مؤشر آخر إلى أن الشخص لا يتمتع بالنزاهة، هو أنه غير جدير بالثقة. ويمكن أن يظهر عدم الموثوقية بطرق مختلفة، منها على سبيل المثال: كسر الوعود، وعدم إظهار الدعم لكِ عندما تطلبينه. وغالبًا، يكون لدى أولئك، الذين يفتقرون إلى النزاهة في علاقة مرنة مع قول الحقيقة، ما يعني أنهم على استعداد للكذب؛ عندما يساعدهم ذلك على المضي قدماً. ينشرون الشائعات: إن الشخص، الذي يفتقر إلى النزاهة، أكثر عرضة لنشر الشائعات حول الآخرين، لأن هذا الشكل من النميمة السلبية يجعله يشعر بالتفوق. وفي كثير من الأحيان، تنتشر الشائعات من قبل أشخاص ليس لديهم حس أخلاقي قوي، لأنهم على استعداد لنشر الأكاذيب لأي شخص يصدقهم. ليسوا أسخياء: هناك أنواع مختلفة من الكرم، ولا تتضمن جميعها التبرع بالمال، فبعض الناس لديهم القليل من المال ليدخروه، لكنهم يعطون من وقتهم وطاقتهم لقضايا تهمهم. أي أن التطوع لمساعدة الآخرين، على نطاق صغير أو كبير، هو مؤشر إلى أن الشخص يتمتع بالنزاهة. وعلى النقيض من ذلك، فإن الشخص الذي يرفض الخروج عن طريقه لأي شخص آخر، يُظهِر افتقاراً واضحاً إلى النزاهة. ويميل الشخص غير الكريم إلى رؤية العالم في ضوء سلبي، أي أنه لا يثق بالآخرين، ويرجع ذلك، جزئياً، إلى أنهم يعملون من داخل نظرتهم المحدودة للعالم، ولأنهم لا يتمتعون بالنزاهة، فهم يفترضون أن لا أحد آخر يتمتع بها أيضاً، وهذا هو سبب أنهم غير راغبين في مساعدة أي شخص غيرهم.

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض
 لبنان اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض مبيعات الأسلحة لإسرائيل

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 13:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية ويستعد لألبوم جديد
 لبنان اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية ويستعد لألبوم جديد وتعاون غنائي مع محمد رمضان

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon