أساليب العقاب والثواب لضبط الطفل أيام الدراسة
آخر تحديث GMT18:44:10
 لبنان اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

أساليب العقاب والثواب لضبط الطفل أيام الدراسة

المغرب اليوم

من أهم مبادئ التربية، التي قد تريح الأم في موسم العودة إلى المدارس، هو اتباع أسلوب الثواب والعقاب مع الأطفال، فيجب أن يدرك الطفل أن الثواب يكون نتيجة للسلوكيات الحسنة، أما العقاب فهو رد فعل للسلوكيات السيئة غير المرغوب فيها، مع مراعاة أن يكون حجم الثواب أكبر من العقاب. وكذلك تثبيت أنواع الثواب والعقاب وفقاً للأفعال وليس وفقاً للهوى الشخصي، ويجب تجنب أسلوب المقارنة بين طفل وطفل آخر، أو حتى بينه وبين إخوته، فالهدف من تحديد أساليب الثواب والعقاب هو إعطاء فائدة وقيمة للأوامر والنواهي التي نربي بها أطفالنا، الدكتور أحمد عبدالعال، استشاري طب أطفال من مستشفى برجيل، يوضح للآباء كيفية التعامل مع الطفل. يجب التركيز على مكافأة طفلك عند تنفيذه ماهو مطلوب منه بدلاً من التركيز على معاقبته إذا أخفق، كما يجب استخدام أقل وسائل التأديب قسوة وأكثرها تأثيراً والتعامل مع طفلك باحترام أثناء قيامك بتقويم سلوكه. المواقف التي تحتاج لمكافأة الطفل في صغر سنه يحتاج أن يكافأ ليشعر بالمحبة والرغبة في الاستمرار والتطوير. السلوك الجيد المراد تعزيزه: السلوك والعلامات الجيدة قد تصدر عن الطفل تصرفات جيدة بشكل فطري دون تعليم، مثل التعاطف مع الآخرين ومساعدتهم، فمكافأته على هذه التصرفات سوف تعزز لديه هذا النوع من السلوك ليعرف أنه سلوك مقبول ومرغوب. المواهب والقدرات الخاصة: تنمية المواهب بعض الأطفال لديهم قدرات ومواهب خاصة، ويجب أن نسعى لتطويرها بمكافأته، ففي هذه الحالة سوف تعجب استجابتنا الإيجابية هذا الطفل، وتدفعه ليبذل جهداً أكبر في تطوير مهاراته ليلقى مزيداً من الإحسان. العادات الجيدة مثل النظافة والنظام والقيام بواجباته والنوم الباكر. المواقف التي تحتاج لعقوبة: الاستجابات السلوكية المرفوضة: البكاء الشديد مثل الغضب والعدوان والبكاء الشديد والعناد، أو العناد، أو توجيه الشتائم والكلام السيئ للآخرين. وفي مثل هذه الحالات فإن توجيه عقوبة معينة مناسبة لتصرف الطفل يساعد في التقليل من هذا السلوك وعدم تكراره أو جعله جزءاً من شخصيته. التصرفات التي لا تناسب قيم ومعايير المجتمع والأسرة: مثل التدخين أو الهروب من المدرسة أو الكلام البذيء أو عدم احترام الأهل والمعلمين وعدم الاهتمام بالواجبات المدرسية، وهذه أيضاً من الأشياء التي يجب معاقبة الطفل عليها حتى يتعلم أنها غير مقبولة. العادات السيئة الضارة: إدمان الألعاب الإلكترونية مثل عدم العناية بالنظافة الشخصية وإدمان الألعاب الإلكترونية كلها أشياء يجب أن يعاقب الطفل عليها لإبعاده عنها وتقليل اهتمامه بها. الأخطاء التي يمكن الوقوع بها خلال استخدام أسلوب الثواب والعقاب مع الأطفال تجنب التوبيخ القاسي مع الأهمية والفعالية والنجاح الذي أثبتته طريقة العقاب والثواب كأسلوب تربوي، ولكن في بعض الأحيان يساء استخدام هذه الطريقة من قبل بعض المربين مع أطفالهم، وبدلاً من الوصول لأهدافهم التربوية سوف يؤدي سوء استخدامهم للثواب والعقاب إلى نتائج عكسية وسلبية تفشل معها فعالية هذه الطريقة التربوية، وتجعل منها نقمة بعد أن كانت نعمة يمكن استغلالها للوصول إلى الهدف المنشود. ومن أكثر الأخطاء شيوعاً في استخدام هذه الطريقة: لوم شديد • القمع والتشدد: حيث إن العقوبة المراد منها تربية سلوك الطفل يجب أن تكون مدروسة وواعية بحيث تؤدي هذا الهدف بشكل فعلي؛ لأن الإسراف في العقاب قد يؤدي إلى نتائج عكسية مثل فقدان الطفل ثقته بنفسه وبالآخرين. • التدليل والمسايرة: مثل العقوبة يجب أن تكون المكافأة أيضاً مدروسة ومناسبة للموقف وغير متكررة بشكل مبالغ فيه، فهنا سوف تفقد المكافأة قيمتها الفعلية، وتتحول لدلال مما يؤدي إلى شخصية انتهازية وعنيدة. • المبالغة في درجة العقوبة أو الثواب: فهذان الوجهان للاستجابة هدفهما هو التربية والتعليم وليس بدافع التدليل أو الانتقام، ولهذا يجب أن تتناسب درجة هذه العقوبة أو المكافأة مع تصرف الطفل حتى لا تؤدي لنتائج عكسية مثل تعلم الكذب والمراوغة لتجنب العقاب أو للحصول على مكافأة أو الانطواء والانعزال خوفاً. لذلك يجب التناسق بين العقوبة والمكافأة مع نوع الاستجابة ودرجتها؛ لكي لا تؤدي لفشل هذا الأسلوب والعودة بنتائج سلبية على الهدف التربوي من استخدامها. أنواع المكافآت: 1-المكافأة الاجتماعية: هي تتمثل في الابتسامة والتقبيل والاهتمام والمديح والعناق، فهذه المكافأة لها دور فعال جداً في تحسين سلوك الطفل وجعله يتمتع بأسلوب رائع مع الأسرة والمجتمع الخارجي، كما يزيد منالثقة بالنفس. 2-المكافأة المادية: وهي منح الطفل قطعة من الحلوى وشراء لعبة وإعطاؤه نقوداً واصطحاب الطفل في رحلة ترفيهية خاصة، فلابد من تنفيذ الوعود التي تقولها للطفل وتنفيذها دون تأخير؛ لأن هذا يعلم الطفل الكذب ومخالفة العهود. أنواع العقوبات وقت مستقطع للعقاب تُعتبر هذه الطريقة من الطرق الفعالة مع الصغار، وتتمثل هذه الفكرة بإخبار الطفل كلما أخطأ، أو تصرف بطريقة غير لائقة بأنه سيُعاقب لمدة دقائق قليلة تُقدر بحسب عمره، ثم تحديد المكان الذي سيتم عقابه به، كأن يجلس على كرسي، أو في ركن مُعين، وكلما بدأ بالبكاء، والحديث، والاعتراض تتم إعادة العقاب له مرة أخرى. حرمان الطفل من الأشياء المحببة له بصورة مؤقتة، كجهاز كمبيوتر، أو بلاي ستيشن، أو لعب كرة القدم. القيام بعمل إضافي في المنزل. التجاهل. التوبيخ أو العنف اللفظي بدون إهانة أو تنمر. التخويف: مثل التهديد بالحرمان من ميزة أو مكافأة معينة إذا قام بتصرف غير مقبول أو بنتائج سيئة لتصرفاته.

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض
 لبنان اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض مبيعات الأسلحة لإسرائيل

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 18:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني
 لبنان اليوم - لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني وتسعى لتنفيذ وصية يوسف شاهين

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon