ابني يتصرف كالبنات يضع الماكياج ويحب ألعابهن
آخر تحديث GMT11:17:14
 لبنان اليوم -
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

ابني يتصرف كالبنات يضع الماكياج ويحب ألعابهن

المغرب اليوم

يميل الطفل الصغير -5 سنوات- أثناء لعبه إلى الادعاء بأنه أم، فيلعب بالدمية ويقلّد والدته حين تدللـه.. هي شكوى تتردد على ألسنة بعض الأمهات والآباء، فهذا المشهد يسبب لهن القلق والحيرة، مما يجعل الآباء يعنفون الابن الذي يميل إلى لعب دور البنت، فهل رد فعل الأهل صحيح؟ ولماذا يفضّل بعض الأطفال تقليد الجنس الآخر؟ وإلى ماذا يشير هذا الميل عندهم؟ والأهم : ماذا تفعل الأم؟ وكيف تتحقق من صدق شكواها؟ وما هي طرق العلاج قبل تفاقم المشكلة؟ معنا الدكتور حامد الأسيوطي الباحث بمركز الطفولة بعين شمس للشرح والتوضيح يقلد البنات ويضع الماكياج متى يبدأ الطفل لعبة التقليد؟ يقلد البنات ويلعب بالعابهن يبدأ الطفل ذكراً كان أم أنثى، في سن الثالثة اكتشاف العالم المحيط به، غير أنّ البنت والصبي لا يبدآن الاكتشاف بالطريقة نفسها تشكّل الأم بالنسبة إلى البنت النموذج الأوّل والوحيد الذي تتبعه، وإن كانت البنت لا تشبه أمها، وفي إمكانها بكل الأحوال التفاخر بها فيما يبدو الصبي أكثر اهتماماً بمظهره ويهتم أكثر بلعب البنات ..فنطلق عليه: متأنث، و إذا اقتصر الأمر على مجرد اللعب وبشكل عابر فإن هذا لا يدعو إلى القلق لا ضير أن يلعب الطفل من وقت إلى آخر ألعاباً لا تتوافق مع جنسه ، أمّا أن يكون تقليد الجنس الآخر بكل التفاصيل وبشكل مستمر ومتطوّر فهذا مدعاة للقلق ما العوامل التي تدفع الصبي إلى تقليد البنت؟ الحماية الزائدة تدفع الطفل لتقليد الجنس الآخر هناك عوامل كثيرة يمكن أن تعيق عملية هيكلة الطفل وتحديد هويته؛ مثلاً الأب العنيف قد يدفع البنت للتشبه بالصبيان، والأمر نفسه يحدث مع الصبي إذا كانت الأم عنيفة وكذلك إذا كانت الأم أو الأب من النوع الذي يبالغ في حماية طفلهما ممّا قد يؤدي بالطفل إلى الميل لتقليد الجنس المختلف عنه كما أن لتصرفات كل فرد في العائلة دوراً مهماً في تعليم الطفل تحديد هويته الجنسية، مثلاً الأب الذي يضرب زوجته وأمام طفله، فإن هذا الطفل قد تكون ردة فعله عكسية نجده يرغب في أن يصبح امرأة ويرفض أن يكون رجلاً؛ لأن النموذج الذي يشاهده يومياً شرير وحقير طفلك يقرأ في عيونك الكثير إذاً يجب التفكير في توفير محيط اجتماعي صحي ومتوازن؛ كي يتمكن الطفل من الانفتاح، وأحياناً كثيرة يقرأ الطفل في عيون الأهل وتصرفاتهم ما إذا كانوا يرغبون في ما لو كان جنسه مختلفاً يقال للبنت: ليتك تكونين صبياً، أو تسمع ليتنا نرزق صبياً، فتحاول هذه الطفلة في لاوعيها أن تدافع عن وجودها وتثبت لوالديها أنها في إمكانها أن تكون صبياً والعكس يحدث حين يكون الطفل ذكراً، أو حين تجد البنت أن أهلها يفضلون شقيقها لأنه صبي، أو الصبي يجد أن أخته تحوز الكثير من الامتيازات هل يجب القلق من الصبي المتأنث؟ القلق عندما يبالغ الطفل في تصرفاته القلق يظهر إذا خرجت الأمور عن مجرد أنها تصرفات عابرة، أي حين يصبح تصرّف الطفل الدائم على أساس أنّ هويته الجنسية مختلفة عما هي في الواقع بعض الأهل لا يعيرون الموضوع اهتماماً وكأن شيئاً لم يكن، حتى أنّ بعضهم يستعملون عبارات ساخرة، وأحياناً يضحكون على التصرف، والأمر نفسه بالنسبة إلى الصبي؛ ممّا يزيد الأمر تعقيداً ويعيق عملية العلاج النفسي والأسوأ أن بعض الأهل يوافقون على هذا التصرّف، في حين يجب القلق ودق جرس الإنذار عندما يبالغ الطفل في تصرفاته المخالفة لجنسه ويجب التصرّف بشكل صحيح لإدارة عملية تشكيل الهوية؛ فدور الأهل حاسم في حماية طفلهم، وهذا يتطلب فكراً متنبهاً ويقظاً خلال نمو الطفل متى يمكن اعتبار الميل إلى تقليد الجنس الآخر أمراً عابراً؟ راقبي تصرفات طفلك وهو يلعب إذا لم يكن التصرف دائماً، أما إذا كان دائماً ويزداد مع الوقت، فمن المؤكد أنّ هذا التصرف مقلق، وقد يكون مؤذياً قبل إصدار الحكم، على الأهل مراقبة الطريقة التي يتصرّف بها طفلهم أو طفلتهم وفي الوقت نفسه عليهم أن يأخذوا زمام الأمور ويشرحوا للطفل بهدوء أنّ ما يقوم به هو في العادة من خصال الجنس الآخر من المفضّل أن تتحدث الأم إلى البنت والأب يتحدث إلى الصبي، ومن المفضل عدم فرض محظورات مثل: ممنوع عليك أن تلعب بالدمية أو أن تلعبي مع الصبية، فهذا المنع قد ينتج عنه ردود فعل عكسية يكفي أن يمنع الأهل شيئاً واحداً عن الطفل؛ كي يفعل كل شيء ليحصل عليه، مع مناقشة الطفل بحكمة للتعرف على أسباب تصرفاته كما عليهم محاولة إقناعه بإيجاد نموذج يتبعه مثل بطل رسوم متحركة أو بطل في كرة القدم أو الفنون القتالية نصائح للأهل التوازن في علاقات الطفل الاجتماعيى تجنّب كل العوامل المسبّبة لتغيير عملية تحديد الهوية، ولاسيّما المشاجرات بين الوالدين، والمبالغة في حماية الطفل في حال استمرار الطفل على تصرفاته المخالفة لجنسه على الأهل التصرّف بسرعة وألا يبسّطوا المسألة، ويبحثوا عن العوامل ويحللوها ويتحقّقوا من الأسباب التي تجعل الطفل يتصرف على هذا النحو أحياناً قد يكون الوضع معقّداً، وهنا عليهم استشارة اختصاصي لمحاولة تحليل وفهم وإيجاد التشخيص المناسب؛ مشكلة تحديد الهوّية الجنسية يمكن أن تكون مرتبطة بأسباب عميقة تكون خطيرة أحياناً مثل حالة اضطراب نفسي شديد، أو استغلال جنسي أو شيء آخر، لذا لا يجوز الخوف أو التردّد في استشارة اختصاصي نفسي عمله مساعدة الطفل والأهل من المهم أن يعمل الأهل على إيجاد توازن في علاقات الطفل الاجتماعية أي أن يكون هناك حضور للجنسين في حياتهم الأطفال يتنكرون في سن صغيرة اللعب جزء ضروري لنمو الطفل النفسي وتطوّره الفكري، والتنكر بشخصية مغايرة لهويته الجنسية، مثل دور الأميرة، فهذه طريقة ليتعرّف على حياة الآخر وفي الوقت نفسه يدل على إدراك الطفل لمفهوم الاختلاف في الهوية الجنسية، وبالتالي فإن اللعب يمكّنه من التمييز بين ما هو واقعي وما هو خيالي من المعتاد أن يتنكر الأطفال في سن صغير، فالطفل يبدأ بوضع أنف مهرج، وانتعال حذاء الأم أو الأب، فالتنكر هو انتحال في خياله، لشخصيات أو تصرفات الآخرين هل يجدر بالأهل القلق عندما يلعب الصبي بلعبة البنت؟ لا مشكلة في رغبة الذكر في اللعب بالدمية لا مشكلة في رغبة الذكر في اللعب بالدمية أو رغبة البنت في اللعب بالسيف، إذا كانا دون سبع السنوات عندما يلعب الولد في سن أربع سنوات بدمية، فهذا يشير إلى حاجته إلى فهم معنى العائلة ودور كل فرد فيها، وفي هذا السن لا يدرك تماماً كل الفوارق بين الذكر والأنثى طفلك في هذا العمر يشعر بالحاجة إلى لعبة تجسّد شخصية ما، يعبر من خلالها عن مشاعره ويمثل الأحداث التي يعيشها؛ فنراه يتظاهر بإطعام دميته، أو التحدث إليها يفضل توفير مجموعات من الدمى التي تمثل له العائلة، ويقتصر دور الأهل على مراقبة الطفل، والدور الذي يلعبه وحين لا تكون الخيارات كبيرة أمام الطفل ولا يجد أمامه سوى دمية فتاة، فمن الطبيعي أن يختار اللعب بها، ولكن حين يكون عنده نماذج للذكر والأنثى حينها يمكن كشف اختياره وظيفة الأهل..إدراك ومراقبة الفوارق اشرحي لطفلك الفوارق الجسدية بينه وبين أخته الكثير من الأبناء أمضوا كل طفولتهم يلعبون بلعب إخوتهم البنات لكنهم الآن شباب ولديهم عائلات، وتفضيل الصبي الصغير المحب للألوان الوردية أو اللعب بالدمية ليست دائماً إشارة تثير مخاوف الوالدين، ويجب عدم الاعتقاد بأنه صبي في جسد بنت مراقبة الصبي خاصة في عمر الثالثة والرابعة؛ لأنه العمر الذي يبدأ بالتعرف فيه على محيطه وجسده، والمهم إفهامه من دون تعنيف أو سخرية معنى أنه صبي وسط إخوته البنات وإذا كان في سن السادسة أو أكثر بالإمكان شرح الفوارق الجسدية بوضوح بينه وبين أخته، مع مساعدته على اختيار الألوان والألعاب التي تناسب الصبيان على الوالدين الانتباه إلى سلوك طفلهما، واختيار المواضيع التي تثير اهتمامه كصبي مع اختيار الألعاب التي تتناسب وطباع الصبيان حرص الأم على معرفة أصدقائه سواء في المدرسة أو في الحي، ويجب أن لا تقتصر المعرفة على البنات وإقناعه بوجوب مصادقة صبيان من عمره للقصص والحكايات دور لابد من قراءة قصص.. شخصياتها ذكورية وتلعب القصص التي ترويها الأم أو الجدة دوراً في حياة الصبي، لذا يجب أن تكون قصصاً شخصياتها ذكورية ولا تقتصر على قصص مثل؛ الحسناء النائمة والفتاة ذات القبعة الحمراء، بل روايات لشخصيات أسطورية أو فنية أو رياضية معروفة أن يكوّن لدى الطفل صورة ذكورية يمكن الاقتياد بها، وعدم محاولة الأم تهميش صورة الوالد في ذهن ابنها؛ فهذا له تأثير سلبي على تكوين شخصيته، وقد يعتقد أنه من الأفضل أن يكون بنتاً قد تكون تصرفات الصبي الأنثوي مردها خلل هرموني أو جيني، لذا يجب التوجه إلى طبيب متخصص لإجراء التحليلات المخبرية اللازمة، فإذا كان كل شيء على ما يرام لكنه يواصل تصرفاته الأنثوية يجب استشارة طبيب نفسي

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض
 لبنان اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض مبيعات الأسلحة لإسرائيل

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 18:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني
 لبنان اليوم - لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني وتسعى لتنفيذ وصية يوسف شاهين

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon