الخيانة الزوجيةالرجل مسؤول وأنت لست معذورة
آخر تحديث GMT20:11:57
 لبنان اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

"الخيانة الزوجية"الرجل مسؤول وأنت لست معذورة

المغرب اليوم

دراسة برازيلية صادرة عن مركز البحوث الاجتماعية أوز كازادوس، والتي تعني «المتزوجون» قالت إن نظرة إلى الوراء في التاريخ تبين أن عمالقة الحب والرومانسية قد وقعوا في فخ الخيانة رغم مشاعر الحب العارمة تجاه زوجاتهم. فإن مجرد إجراء مقارنة بين الإنسان القديم والحديث يظهر أن أسباب الخيانة في السابق كانت في معظمها عائدة للظروف التي كانت تحول دون اجتماع قلبين عاشقين؛ نظراً للفروق الطبقية الكبيرة التي كانت سائدة منذ تلك الحقبات القديمة، فالشواهد التاريخية كثيرة على ذلك، حيث كانت المرأة دائماً تعيش في بريق الأمل بأنه سيأتي اليوم الذي تجتمع فيه بحبيبها. لكن الرجل رغم حبه الكبير المعلن لامرأة كان يبحث عمن تستطيع تلبية مخيلته الحميمية، أما الصفة الغالبة لمثل هذه الخيانة فكانت السرية المطلقة؛ نظراً لشدة العقوبة في حال اكتشافها. وأضافت الدراسة التي أعدتها مجموعة من علماء النفس والاجتماع أن أعذار الخيانة في أيامنا هذه تعتبر أقبح من الذنوب، رغم أن الخيانة الزوجية ليست مبررة ولا في حال من الأحوال، أي أن الدراسة لا تبرر خيانة القدماء، وإن كانت أعذارهم أقرب للمنطق. قبول المرأة أشارت الدراسة إلى أن المرأة، وخلال عهود طويلة من الزمن، كانت ملزمة بقبول خيانة الأزواج دائماً تحت شعار ضرورة الحفاظ على الحياة الزوجية، وإبقاء الزواج في حالة سعيدة، وإن كان أمام المجتمع فقط. والخلاف الأكثر بروزاً بين عصرنا الحاضر والعهود القديمة هو أن المرأة -وبسبب حصولها على استقلالية أكبر- اكتسبت حق المساءلة، أي مساءلة الرجل عن الخيانة، وإظهار عدم الثقة، واتهامه بالكذب إن كان يكذب حول خيانته، وهذه أمور لم تكن واردة قديماً. فلم تكن المرأة تملك حق المساءلة، أو الاتهام، ولا يبقى أمامها سوى قبول الخيانة؛ للحفاظ على نفسها، وعلى وضع أسرتها الاجتماعي. الحبل على الجرار إنكار الرجل للخيانة وكذبه، بحسب الدراسة، لم يتغيرا منذ القدم، وما تغير هو الأسلوب فقط، وتوافر الأدوات الأكثر نجاعة للإنكار والكذب. في عصرنا الحالي يتأخر الرجل في الوصول إلى المنزل، وعندما تسأله الزوجة عن السبب يقول «تأخرت في العمل كثيراً؛ لإنجاز أمر مهم»، أو«أصبحت سجيناً في الطريق بسبب ازدحام المرور»، أو«اضطررت لقبول دعوة صديق لتناول القهوة؛ للحديث عن مشروع جديد للعمل». ولكن هل تمر هذه الأعذار والأكاذيب على المرأة العصرية؟ الجواب هو لا بالطبع؛ لأنها هي أيضاً أصبحت لديها وسائل متاحة للكشف عن كذب الرجل، وإنكاره للخيانة، لكن بالنسبة لها مازال الأمر يحتاج إلى مزيد من الجرأة للمواجهة. الرجل يدفعها لذلك في الدراسة تم سؤال نحو 300 امرأة من مختلف الجنسيات، للإجابة عن سؤال فيما إذا كن قد خن أزواجهن، والسبب وراء ذلك بشرط عدم الكشف عن هويتهن، وتبين أن تسعين امرأة من بينهن قد خن أزواجهن لمرة على الأقل، وعن السبب قالت 86 امرأة ممن خن أزواجهن إنهن لجأن لذلك؛ لتأكدهن من خيانة أزواجهن لهن باستمرار، ومع عدم نفع كل الأساليب التي استخدمنها لمنعهم من الخيانة؛ لذلك لجأن هن أيضًا إلى نفس الأسلوب كمجرد انتقام. يستدرك الخبراء في الدراسة: «هذا يدل على أن الرجل في معظم الأحيان يعتبر السبب الرئيس للخيانة الزوجية. فهو يخون ولا يبالي، ولا يهتم بالسمعة الاجتماعية والعائلية رغم انكشاف أمره. لكن خيانة المرأة ربما تبقى سراً للأبد لا ينكشف، ويذهب للقبر معها». شطارة أكدت الدراسة أن الرجل يكشف عن نفسه وبسهولة إن كان يخون مهما طال الزمن. لكن بعض النساء يمكن أن يخنّ، ومهما طال الزمن دون أن يلاحظ الزوج أي علامة. حتى أن العامل الفيزيولوجي في صالح المرأة. فالرجل الذي خان زوجته طوال النهار لا يستطيع إظهار تلك الفحولة في الليل، وهذا وحده كاف لأن تشك المرأة وتكتشف الخيانة، بينما المرأة لا تحتاج لأي جهد لإظهار الأنوثة. تتابع الدراسة: «إن هذه الأمور هي من أسرار الخلق. ورغم هذه القدرة الكبيرة للمرأة فإن آخر شيء تفكر به هو خيانة من تحب. أما الرجل الذي لا حول له ولا قوة في تحدي شطارة المرأة فيوقع نفسه في برك مياه، وهو لا يجيد السباحة لتخليص نفسه». وانطلاقاً من هذه الحقائق، فقد اتهمت الدراسة الرجل دائماً بالتسبب بالخيانة الزوجية إن كان ذلك بسبب طبيعته كذكر، أو بسبب العيوب الكثيرة فيه، وفانتازيا العلاقة الحميمية التي تسيطر على تفكيره عند الالتقاء بأي امرأة حتى وإن كانت أقل جمالاً من زوجته. آراء متخصصة الطبيبة النفسانية ميليزا دوس سانتوس، صاحبة عيادات الطب النفسي في مدينة ساو باولو قالت لـ «سيدتي» بوضوح: إن الخيانة الزوجية لا تقتصر على الرجل فقط رغم أنه ميال أكثر لممارستها، وبررت فكرتها بالقول: «إن الثورة التحررية للمرأة منذ بداية الستينات قد جعلت بعضهن أيضاً عرضة للوقوع في مطب الخيانة، والتعددية في العلاقات الحميمة؛ تعويضاً عن عهود طويلة من الكبت والحرمان والقهر الذي مارسه عليها الرجل». لكن ميليزا، حسب رأيها كامرأة تؤمن كثيراً بأن من يبدأ الخيانة هو الرجل، ولكن ذلك لا يبرر -ولا بشكل من الأشكال- لجوء المرأة لنفس الأسلوب من أجل الانتقام. فالخيانة لا تدخل ضمن إطار شرعي مع فكرة الانتقام. وتقدم حلولاً للمرأة؛ حتى لا تقع في هذا المطب: 1 - ارفضي مواصلة الحياة الزوجية مع رجل يخونك، والعكس صحيح أيضاً. 2 – اعلمي أن آثار الخيانة مدمرة للزوجين بشكل متساوٍ. 3 – قبولك أحيانًا خيانةَ الرجل أمرٌ متعلق إلى حد كبير بالفروق الكبيرة بين الهورمونات الذكرية والأنثوية. لكن احذري فالأمر ليس كذلك عند الرجل، فهو لا يمكن أن يتصور وقوع زوجته في علاقة مع رجل آخر. 4 – اعلمي أنك أقوى من الرجل، وبإمكانك السيطرة على مخيلتك، فأنت بتركيبتك الأنثوية لا تميلين إلى التعددية في العلاقات. 5 – لا تكوني أنانية ومغرورة في حياتك عامة؛ لأن الخيانة مرتبطة في الغالب بفكرة إرضاء الذات الأنانية، وهي التباهي بالأنوثة بالنسبة للمرأة. وتختم الطبيبة النفسانية ميليزا دوس سانتوس الدراسة بقولها: «إنها مجرد طروحات، لكن الأسباب قابلة للأخذ والعطاء إلى ما لا نهاية. وربما يأتي يوم ويكتشف فيه العلماء وجود فيروسات دماغية مازالت مجهولة بالنسبة للعلم مسؤولة عن الخيانة الزوجية، وتعددية العلاقات الحميمة للجنسين».

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 15:39 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

بنيامين نتنياهو يُؤكد أن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة
 لبنان اليوم - بنيامين نتنياهو يُؤكد أن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة أمنية كاملة في قطاع غزة

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 10:11 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد
 لبنان اليوم - مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز عن مجمل مشواره الفني

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 06:39 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon