السلام عليكم سيدتي
أنا شاب خليجي عمري 17 عامًا، مشكلتي بدأت منذ الصغر وهي تكمن في أن ليس عندي أصدقاء ولا أعرف كيف أتعامل مع الناس، حيث إني دائمًا أخاف التعامل أو التعرف الى أحد تخيلي عمري 17 عمري سنة ولا مرة طلعت مع أصدقاء أو مسيت معهم كل وقتي أمضيه في البيت أو مع أهلي، وهم دائمًا يسألونني لماذا لم تطلع مع أصدقائك ودائمًا أختلق وأقدم لهم الأعذار أكثر من هذا أني أظل في الصف دائمًا ساكنًا ونادرًا ما أتكلم، أتواصل فقط وأتكلم مع صديقي الوحيد لأني أعرفه من زمان المشكلة أن زملاء الصف يلاحظون أنني هكذا ساكت ولا أتكلم، ويقولن عني جنس ثالث ويتحرشون بي ويتكلمون عني من ورائي وهذه السنة بالذات، بدأت عندي مشكلة مع واحد متسلط علي كلمت أبي عنه وكلم الناظر وكلما الولد، وجعلا مدرس علم نفس يكلمه وانا صراحة لا أدري ماذا قالوا له، لكن ما في فائدة لا بل أنه صار يتمادى في مضايقتي أكثر ويتكلم عني مع رفاقه سيدتي، أشعر بأني غير قادر على أن أتحمل أكثر من هذا لدرجة أني تمنيت الموت ولا أعرف ماذا أفعل معه علمًا بأني أعتقد أن سبب خوفي وعدم مقدرتي على التعامل مع الناس، يعود إلى وضعنا الاجتماعي ذلك أن أبي طول عمره لا يكلم إخوانه وأمي الشيء نفسه تخيلي أني لا أعرف كم عمًا عندي ولا حتى أسماءهم أو أي شيء عنهم أما أمي فتكون علاقتها بأهلها يومًا جيدة ويومًا لا هكذا يا سيدتي، نحن نعيش وحدنا بلا أهل ولا زيارات أرجوك ساعديني، أريد حلًا لأني يئست
آخر تحديث GMT14:24:51
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

إنقذ نفسك

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب خليجي عمري 17 عامًا، مشكلتي بدأت منذ الصغر وهي تكمن في أن ليس عندي أصدقاء ولا أعرف كيف أتعامل مع الناس، حيث إني دائمًا أخاف التعامل أو التعرف الى أحد. تخيلي عمري 17 عمري سنة ولا مرة طلعت مع أصدقاء أو مسيت معهم. كل وقتي أمضيه في البيت أو مع أهلي، وهم دائمًا يسألونني: لماذا لم تطلع مع أصدقائك؟ ودائمًا أختلق وأقدم لهم الأعذار. أكثر من هذا أني أظل في الصف دائمًا ساكنًا. ونادرًا ما أتكلم، أتواصل فقط وأتكلم مع صديقي الوحيد. لأني أعرفه من زمان. المشكلة أن زملاء الصف يلاحظون أنني هكذا ساكت ولا أتكلم، ويقولن عني "جنس ثالث" ويتحرشون بي ويتكلمون عني من ورائي. وهذه السنة بالذات، بدأت عندي مشكلة مع واحد متسلط علي. كلمت أبي عنه وكلم الناظر وكلما الولد، وجعلا مدرس علم نفس يكلمه. وانا صراحة لا أدري ماذا قالوا له، لكن ما في فائدة. لا بل أنه صار يتمادى في مضايقتي أكثر ويتكلم عني مع رفاقه. سيدتي، أشعر بأني غير قادر على أن أتحمل أكثر من هذا لدرجة أني تمنيت الموت. ولا أعرف ماذا أفعل معه. علمًا بأني أعتقد أن سبب خوفي وعدم مقدرتي على التعامل مع الناس، يعود إلى وضعنا الاجتماعي. ذلك أن أبي طول عمره لا يكلم إخوانه وأمي الشيء نفسه. تخيلي أني لا أعرف كم عمًا عندي ولا حتى أسماءهم أو أي شيء عنهم. أما أمي فتكون علاقتها بأهلها يومًا جيدة ويومًا لا. هكذا يا سيدتي، نحن نعيش وحدنا بلا أهل ولا زيارات. أرجوك ساعديني، أريد حلًا لأني يئست.

المغرب اليوم

* بني.. يبدو أن الظروف الانعزالية القدرية عند أمك وأبيك ساعدت في توليد هذه الحالة. وأرى أنك في حاجة إلى نقطة أساسية هي قناعتك بأنه لن يساعدك إلا نفسك. في العطلة، اتخذ قرارًا بينك وبين نفسك، قل: لن أعتمد على والدي ولا أحد. وتنضم كمتطوع لأي أعمال خيرية أو أبحث عن جماعة الـــ "توست ماستر" (Toast master) وهي جماعة لا نفعية تساعد الشباب الذين يعانون خجلًا مثلك. ولعل صديقك الوحيد أيضًا يمكن أن يكون نقطة انطلاق، أخبره أن يعينك على الخروج مثل الكثيرين من الشباب الذين ليس شرطًا أن يكون سلوكهم منحرفًا. هي بداية، وستنطلق.. فقضيتك ليس هذا الشاب بل انت نفسك، وإذا لم تسع لمساعدة نفسك سوف تبقى هكذا لقمة سائغة لأشخاص آخرين.

lebanontoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 13:44 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 لبنان اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يؤكد أهمية قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق
 لبنان اليوم - بوريل يؤكد  أهمية قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت وعلى دول الاتحاد الأوروبي تنفيذه

GMT 13:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى
 لبنان اليوم - صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية قبل انتهاء ولايته

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 15:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 لبنان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 10:29 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أنغيلا ميركل تُؤكد إنه لا يمكن لكييف التفرّد
 لبنان اليوم - أنغيلا ميركل تُؤكد إنه لا يمكن لكييف التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 11:04 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

النجمة ماجدة الرومي تُحقق نجاحاً كبيراً في حفل
 لبنان اليوم - النجمة ماجدة الرومي تُحقق نجاحاً كبيراً  في حفل خيري بعنوان "كرمال عيونك يا لبنان"

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon