المشكلة  قررت في حياتي العملية  السير في خطَّين متوازيين

1 الأدب، ولست مكثرة منه

2 التحرير، وذلك في مجلة دعوية ستصدر قريبا بإذن الله

ولم ألبث إلا وبَرَزَ عمل تعاونيٌّ آخر يهتم بمجال الأسرة والفتاة، وعملي هذا لا يستدعي منِّي الحضور في مقر العمل، ولا يكلِّف كثير جهد

هذا إلى جانب رغبتي  ويعلم الله مدى ضعف هِمَّتي  في حفظ شيء من القرآن بعد أن كان طموحي حفظه، والذي أنا متوقفة تمامًا عن حفظ شيء منه والآن بدأتُ أشعر بأن هناك ما يحتاج تصحيحًا ومراجعة، ووقفة اختيار مجددة، وأنا أجدها كلَّها مهمة، وحاليًا لا أجد مشكلة في الجمع بينها، لكنني أخشى  مستقبلاً  أن تُؤثِّر إحداها على الأخرى فهل عليَّ  فعلاً  التضحية بأحد منها، بخاصةً، وأنه طُلِبَ مني  إلى جانب ذلك  أن أعمل كمستشارة في موقع، وامتنعت لحين طلب الاستشارة
آخر تحديث GMT13:35:40
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

أرغب في العمل وفي حفظ القرآن وأخشى ضعف همتي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : قررت في حياتي العملية السير في خطَّين متوازيين: 1- الأدب، ولست مكثرة منه 2- التحرير، وذلك في مجلة دعوية ستصدر قريبا بإذن الله. ولم ألبث إلا وبَرَزَ عمل تعاونيٌّ آخر يهتم بمجال الأسرة والفتاة، وعملي هذا لا يستدعي منِّي الحضور في مقر العمل، ولا يكلِّف كثير جهد. هذا إلى جانب رغبتي - ويعلم الله مدى ضعف هِمَّتي - في حفظ شيء من القرآن بعد أن كان طموحي حفظه، والذي أنا متوقفة تمامًا عن حفظ شيء منه!!! والآن بدأتُ أشعر بأن هناك ما يحتاج تصحيحًا ومراجعة، ووقفة اختيار مجددة، وأنا أجدها كلَّها مهمة، وحاليًا لا أجد مشكلة في الجمع بينها، لكنني أخشى - مستقبلاً - أن تُؤثِّر إحداها على الأخرى.. فهل عليَّ - فعلاً - التضحية بأحد منها، بخاصةً، وأنه طُلِبَ مني - إلى جانب ذلك - أن أعمل كمستشارة في موقع، وامتنعت لحين طلب الاستشارة؟!!

المغرب اليوم

الحل: أشعر بالفخر للكتابة إليك لما تمتلكينه من اهتمامات وحماس, أرجو أن تحافظي عليه متَّقدًا طَوال الوقت! لقد مرَرْتُ سيدتي بمثل ما تمرِّين به الآن، وأنا متأكد أن ما يواجهك هو همٌّ للكثير من الشباب الجادِّين. بدايةً؛ إن النجاح والتميز هو خلطة مكونة من: أولاً: اكتشاف نقاط التميز لديك، أي: ما نقاط قوَّتِك؟ ما الشيء الذي تؤدِّينه بشكل أفضل مما يؤدِّيه زميلاتك وأقرانك؟ ما الشيء الذي تستمتعين به عندما تقومين به؟ ومثال ذلك: الكتابة، مساعدة الآخرين، قرض الشعر، قراءة ومتابعة قصص الأطفال، الخطابة، العمل في مجال الاستشارات حيث تَلَمُّسُ حاجيات الناس وفهمها، وغير ذلك كثير.. ثانيًا: اكتشاف الموضوع المهم بالنسبة لك، أي: ما الشيء الذي يستحق أن تصرفي فيه حياتك؟ ما الشيء الذي تعتقدين أن الأمة بحاجة إليه أكثر من أي شيء آخر؟ تذكري أن الموضوع المهم بالنسبة لي قد لا يكون الموضوع الأهم بالنسبة لك؛ لذا كوني شديدة التركيز على نفسك في هذا الموضوع، ومن ذلك العناية بالجاليات المسلمة في الغرب، والعناية بالأطفال، والعناية بربَّات البيوت، ومشكلة الفقر في العالم الإسلامي، وغير ذلك كثير.. ثالثًا: التخصص، وإنني أؤمِن بشدة بأهمية التخصص والبعد عن التَّشتُّت؛ لأن أمَّتَنا لا تخلو من الطاقات ولا من الإخلاص في العمل لدى الشباب والشابات، لكن مشكلتنا الجوهرية هي أننا مشتَّتون، فيومًا نَقرأ في الفقه، وآخر في الحديث، وغدًا عندنا محاضرة في التاريخ، وهكذا من كل بستان زهرة، وينقضي العمر ونحن لم نُتقِن شيئًا بعينه، مع أن الإبداع يأتي عندما تحدِّدين المجال المناسب لك وفق النقطتين السابقتين، ومن ثم تصرفي معظم وقتك في العمل فيه (70% على الأقل) والقراءة والممارسة فيه، واصرفي الوقت المتبقي في الاستمتاع بالأدب وغيره، أما بالنسبة إلى حفظ القرآن فهو فضيلة الفضائل، لكنَّه مشروع طويل الأمد، ولو خصصت كل يوم مدَّة ربع ساعة لحفظ خمس آيات والتفكر فيها لحقَّقت مكاسب رائعة دون أن تُعطِّلي أعمالك الأخرى. خـتامًا: لا تَتَضايَقِي من هذا التَّوَهان؛ فهي حالة عامة واعملي بجد في توضيح مَسيرتك، وخذي وقتك؛ لأن العمل في التخطيط لحياتنا يستحق الكثير من الوقت، وليس خسارة فمردوده كبير على مستقبلنا كما تثبت الدراسات في مجال تنمية الذات، ولا تنسي اللجوء إلى الله - تعالى - أن يهديك إلى العمل الأنسب لك، الذي يرفع راية الأمة ويعلي مقامها!!

lebanontoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 13:44 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 لبنان اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يؤكد أهمية قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق
 لبنان اليوم - بوريل يؤكد  أهمية قرار المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت وعلى دول الاتحاد الأوروبي تنفيذه

GMT 13:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى
 لبنان اليوم - صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية قبل انتهاء ولايته

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 15:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 لبنان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 10:29 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أنغيلا ميركل تُؤكد إنه لا يمكن لكييف التفرّد
 لبنان اليوم - أنغيلا ميركل تُؤكد إنه لا يمكن لكييف التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 11:04 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

النجمة ماجدة الرومي تُحقق نجاحاً كبيراً في حفل
 لبنان اليوم - النجمة ماجدة الرومي تُحقق نجاحاً كبيراً  في حفل خيري بعنوان "كرمال عيونك يا لبنان"

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon