المشكلة قررت في حياتي العملية  السير في خطَّين متوازيين

1 الأدب، ولست مكثرة منه

2 التحرير، وذلك في مجلة دعوية ستصدر قريبا بإذن الله

ولم ألبث إلا وبَرَزَ عمل تعاونيٌّ آخر يهتم بمجال الأسرة والفتاة، وعملي هذا لا يستدعي منِّي الحضور في مقر العمل، ولا يكلِّف كثير جهد

هذا إلى جانب رغبتي  ويعلم الله مدى ضعف هِمَّتي  في حفظ شيء من القرآن بعد أن كان طموحي حفظه، والذي أنا متوقفة تمامًا عن حفظ شيء منه والآن بدأتُ أشعر بأن هناك ما يحتاج تصحيحًا ومراجعة، ووقفة اختيار مجددة، وأنا أجدها كلَّها مهمة، وحاليًا لا أجد مشكلة في الجمع بينها، لكنني أخشى  مستقبلاً  أن تُؤثِّر إحداها على الأخرى فهل عليَّ  فعلاً  التضحية بأحد منها، بخاصةً، وأنه طُلِبَ مني  إلى جانب ذلك  أن أعمل كمستشارة في موقع، وامتنعت لحين طلب الاستشارة
آخر تحديث GMT20:14:53
 لبنان اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجا على"تخريب صفقات الأسرى" منظمة الصحة العالمية تعلن أن الوضع في فلسطين كارثي وعلى إسرائيل وقف الحرب وعدم استهداف المستشفيات منظمة أطباء بلا حدود تُؤكد أن الوضع الإنساني في قطاع غزة كارثي ويحتاج لتدخل عاجل وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات ضد شركة سورية بسبب الحوثي وفيلق القدس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3386 شخصاً وإصابة 14 ألفاً و417 آخرين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

أرغب في العمل وفي حفظ القرآن وأخشى ضعف همتي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: قررت في حياتي العملية السير في خطَّين متوازيين: 1- الأدب، ولست مكثرة منه 2- التحرير، وذلك في مجلة دعوية ستصدر قريبا بإذن الله. ولم ألبث إلا وبَرَزَ عمل تعاونيٌّ آخر يهتم بمجال الأسرة والفتاة، وعملي هذا لا يستدعي منِّي الحضور في مقر العمل، ولا يكلِّف كثير جهد. هذا إلى جانب رغبتي - ويعلم الله مدى ضعف هِمَّتي - في حفظ شيء من القرآن بعد أن كان طموحي حفظه، والذي أنا متوقفة تمامًا عن حفظ شيء منه!!! والآن بدأتُ أشعر بأن هناك ما يحتاج تصحيحًا ومراجعة، ووقفة اختيار مجددة، وأنا أجدها كلَّها مهمة، وحاليًا لا أجد مشكلة في الجمع بينها، لكنني أخشى - مستقبلاً - أن تُؤثِّر إحداها على الأخرى.. فهل عليَّ - فعلاً - التضحية بأحد منها، بخاصةً، وأنه طُلِبَ مني - إلى جانب ذلك - أن أعمل كمستشارة في موقع، وامتنعت لحين طلب الاستشارة؟!!

المغرب اليوم

الحل:أشعر بالفخر للكتابة إليك لما تمتلكينه من اهتمامات وحماس, أرجو أن تحافظي عليه متَّقدًا طَوال الوقت! لقد مرَرْتُ سيدتي بمثل ما تمرِّين به الآن، وأنا متأكد أن ما يواجهك هو همٌّ للكثير من الشباب الجادِّين. بدايةً؛ إن النجاح والتميز هو خلطة مكونة من: أولاً: اكتشاف نقاط التميز لديك، أي: ما نقاط قوَّتِك؟ ما الشيء الذي تؤدِّينه بشكل أفضل مما يؤدِّيه زميلاتك وأقرانك؟ ما الشيء الذي تستمتعين به عندما تقومين به؟ ومثال ذلك: الكتابة، مساعدة الآخرين، قرض الشعر، قراءة ومتابعة قصص الأطفال، الخطابة، العمل في مجال الاستشارات حيث تَلَمُّسُ حاجيات الناس وفهمها، وغير ذلك كثير. ثانيًا: اكتشاف الموضوع المهم بالنسبة لك، أي: ما الشيء الذي يستحق أن تصرفي فيه حياتك؟ ما الشيء الذي تعتقدين أن الأمة بحاجة إليه أكثر من أي شيء آخر؟ تذكري أن الموضوع المهم بالنسبة لي قد لا يكون الموضوع الأهم بالنسبة لك؛ لذا كوني شديدة التركيز على نفسك في هذا الموضوع، ومن ذلك العناية بالجاليات المسلمة في الغرب، والعناية بالأطفال، والعناية بربَّات البيوت، ومشكلة الفقر في العالم الإسلامي، وغير ذلك كثير.. ثالثًا: التخصص، وإنني أؤمِن بشدة بأهمية التخصص والبعد عن التَّشتُّت؛ لأن أمَّتَنا لا تخلو من الطاقات ولا من الإخلاص في العمل لدى الشباب والشابات، لكن مشكلتنا الجوهرية هي أننا مشتَّتون، فيومًا نَقرأ في الفقه، وآخر في الحديث، وغدًا عندنا محاضرة في التاريخ، وهكذا من كل بستان زهرة، وينقضي العمر ونحن لم نُتقِن شيئًا بعينه، مع أن الإبداع يأتي عندما تحدِّدين المجال المناسب لك وفق النقطتين السابقتين، ومن ثم تصرفي معظم وقتك في العمل فيه (70% على الأقل) والقراءة والممارسة فيه، واصرفي الوقت المتبقي في الاستمتاع بالأدب وغيره، أما بالنسبة إلى حفظ القرآن فهو فضيلة الفضائل، لكنَّه مشروع طويل الأمد، ولو خصصت كل يوم مدَّة ربع ساعة لحفظ خمس آيات والتفكر فيها لحقَّقت مكاسب رائعة دون أن تُعطِّلي أعمالك الأخرى. خـتامًا: لا تَتَضايَقِي من هذا التَّوَهان؛ فهي حالة عامة واعملي بجد في توضيح مَسيرتك، وخذي وقتك؛ لأن العمل في التخطيط لحياتنا يستحق الكثير من الوقت، وليس خسارة فمردوده كبير على مستقبلنا كما تثبت الدراسات في مجال تنمية الذات، ولا تنسي اللجوء إلى الله - تعالى - أن يهديك إلى العمل الأنسب لك، الذي يرفع راية الأمة ويعلي مقامها!!

lebanontoday

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:55 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يُحذر من التعاون الخطير المزعزع للاستقرار بين
 لبنان اليوم - بايدن يُحذر من التعاون الخطير المزعزع للاستقرار بين روسيا وكوريا الشمالية

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار

GMT 19:15 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 15:28 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سنغافورة أجدد دولة تضاف إلى قائمة المناطق الزرقاء
 لبنان اليوم - سنغافورة أجدد دولة تضاف إلى قائمة المناطق الزرقاء منذ عقود

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 07:18 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تعود إلى دراما رمضان بعد غياب 6 سنوات
 لبنان اليوم - هيفاء وهبي تعود إلى دراما رمضان بعد غياب 6 سنوات وتنتظر عرض فيلمها الجديد

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 06:39 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon