تعرف على  سبب هوس الشباب والبنات بالألعاب الإلكترونية
آخر تحديث GMT15:25:41
 لبنان اليوم -
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

مشاكل مجتمع

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

تعرف على سبب هوس الشباب والبنات بالألعاب الإلكترونية

المغرب اليوم

تعد ألعاب الفيديو أو ما يسمي بالـ(جايم) أحد الأدوات التي تلبي رغبات الشباب والمراهقات، لدرجة أنهم يصابون منها بالهوس، وهو ما أطلقت عليه منظمة الصحة العالمية «اضطراب الألعاب» في تصنيفها الدولي للأمراض (ICD-11) على أنه «نمط من سلوك اللعب المستمر أو المتكرر، والذي قد يكون عبر الإنترنت أو غير متصل بالإنترنت، ويتجلى من خلال ضعف التحكم في الألعاب، وزيادة الأولوية المعطاة إلى حد أن الألعاب لها الأسبقية على اهتمامات الحياة الأخرى، والأنشطة اليومية واستمرار أو تصعيد الألعاب على الرغم من حدوث عواقب سلبية». وعادةً ما يعاني مدمن الألعاب من مستوى من الخطورة يؤدي إلى «ضعف كبير في الجوانب الشخصية أو الأسرية أو الاجتماعية أو التعليمية أو المهنية أو غيرها من مجالات الأداء المهمة»، ويكون نمط سلوك الألعاب «واضحًا على مدى فترة لا تقل عن 12 شهرًا من أجل تحديد التشخيص، وبحسب الدكتورة أميرة حبراير الخبيرة النفسية ما الذي يسبب إدمان الألعاب وهوس الشباب والبنات بها؟ سبب إدمان الشباب للألعاب الإلكترونية إدمان الألعاب الإلكترونية صُممت ألعاب الفيديو لتكون مسببة للإدمان باستخدام أحدث علم النفس السلوكي لإبقائك مدمنًا. الألعاب عبارة عن تجارب غامرة توفر لك كمية كبيرة من الدوبامين، ويمكن أن يتسبب التعرض المفرط لهذا المستوى من التحفيز في حدوث تغييرات هيكلية في عقلك. الألعاب غامرة لدرجة أنه من السهل اللعب لساعات وساعات دون حتى ملاحظة مرور دقيقة واحدة. إنها تسمح لك بالهروب ورؤية تقدم قابل للقياس. إنها اجتماعية وتخلق بيئة تشعر فيها بالأمان والتحكم. ينشر مطورو الألعاب أيضًا ميزات تصميم الألعاب المتلاعبة، مثل عمليات الشراء داخل التطبيق، والمعاملات الدقيقة، وصناديق النهب التي أعلنت بعض الحكومات أنها غير قانونية - لأنها شكل من أشكال المقامرة. لأن شركات الألعاب عبارة عن صناعات بمليارات الدولارات، وكلما زاد عدد الأشخاص الذين يمارسون الألعاب، زادت الأموال التي يجنونها. هل تأخذ الألعاب حياتك كلها؟ علامات إدمان الألعاب الإلكترونية حددت الجمعية الأمريكية للطب النفسي تسع علامات تحذير يجب مراقبتها عندما يتعلق الأمر بالتعرف على اضطراب الألعاب. على الرغم من أن ذلك قد يكون مفيدًا لفهم مدى خطورة وضعك بشكل أفضل، فمن المهم أن تطلب دائمًا مشورة أحد المحترفين. 1-الانشغال بألعاب الفيديو. يفكر الفرد في نشاط الألعاب السابق أو يتوقع لعب اللعبة التالية؛ تصبح الألعاب هي النشاط المهيمن في الحياة اليومية. 2-أعراض الانسحاب عند إيقاف اللعب. توصف هذه الأعراض عادة بالتهيج أو القلق أو الملل أو الرغبة الشديدة أو الحزن. 3-التسامح - الحاجة إلى قضاء أوقات متزايدة في ممارسة ألعاب الفيديو. قد يكون الدافع وراء ذلك هو الحاجة إلى إكمال الأهداف المعقدة بشكل متزايد، والتي تستغرق وقتًا طويلاً، أو الصعبة لتحقيق الرضا أو تقليل المخاوف من الضياع. 4-محاولات فاشلة للتحكم في المشاركة في ألعاب الفيديو. 5-فقدان الاهتمام بالهوايات ووسائل الترفيه السابقة نتيجة ألعاب الفيديو وباستثنائها. 6-استمرار الاستخدام المفرط للألعاب على الرغم من معرفة المشاكل النفسية والاجتماعية. يستمر الفرد في اللعب على الرغم من التأثير السلبي. 7-قام بخداع أفراد الأسرة أو المعالجين أو غيرهم فيما يتعلق باستمراره بألعاب الفيديو. 8-استخدام ألعاب الفيديو للهروب أو تخفيف الحالة المزاجية السلبية. 9-تعرّض للخطر أو فقد علاقة أو وظيفة أو فرصة تعليمية أو مهنية بسبب مشاركته في ألعاب الفيديو. إذا واجهت خمساً (أو أكثر) من علامات التحذير السابقة خلال 12 شهرًا، فقد تكون مصابًا بالإدمان ويجب عليك طلب المساعدة من متخصص على الفور. آثار إدمان ألعاب الفيديو إدمان الألعاب هو اضطراب قهري في الصحة العقلية يمكن أن يتسبب في أضرار جسيمة لحياة المرء. من الشائع أن يقضي مدمن ألعاب الفيديو أكثر من 10 ساعات يوميًا في اللعب، وعادة ما يكون ذلك في وقت متأخر من الليل، ويعاني الكثير من الحرمان من النوم منغمسين في تجربتهم، من المعروف أن اللاعبين يعانون من نظام غذائي فقير يتكون أساسًا من مشروبات الطاقة المليئة بالكافيين والسكر. يعاني الكثير منهم من الجفاف وسوء التغذية. في الحالات الأكثر خطورة، يبلغ مدمنو الألعاب عن رهاب الخلاء - وهو نوع من اضطراب القلق الذي يخشون فيه مغادرة المنزل - ويتعرف آخرون على الهيكيكوموري - وهو مصطلح شائع في اليابان كمراهقين منعزلين أو بالغين ينسحبون من الحياة الاجتماعية. يميل مدمنو الألعاب إلى التقلب المزاجي وسرعة الانفعال والاكتئاب والعدوانية الجسدية ويرفضون الذهاب إلى المدرسة أو العمل بسبب اللعب. أن تكون مدمنًا على الألعاب هو أن تعاني من ضعف وظيفي في مجالات متعددة من حياتك، ويمكن أن تكون الآثار طويلة المدى مدمرة. مدمنو الألعاب يفشلون في التخرج من الكلية. يحصلون على الطلاق اذا كانوا متزوجين وهم يعانون من البطالة. إذا كنت قلقًا بشأن استخدامك للألعاب، فننصحك بطلب المساعدة فورًا. يمكنك إما التحدث إلى معالج أو البدء بالتخلص من ألعاب الفيدو والتوقف عن اللعب لمدة 90 يومًا.

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض
 لبنان اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض مبيعات الأسلحة لإسرائيل

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 18:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني
 لبنان اليوم - لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني وتسعى لتنفيذ وصية يوسف شاهين

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon