سلبيات تهميش الزوجة عاطفياً
آخر تحديث GMT06:59:06
 لبنان اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

مشاكل عاطفيه

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

سلبيات تهميش الزوجة عاطفياً

المغرب اليوم

الحياة الأسرية بين الزوجين تقوم على معادلة متساوية الجوانب، ولكن قد تحدث بعض السلوكيات بينهما تؤدي إلى خدش الحياة الزوجية التي تعتمد على أسس لا يمكن أن تبنى إلا بها، ومن تلك السلوكيات التي تضع حواجز كبيرة بين الزوجين تهميش الزوج لزوجته، والعيش في محيط أسري يسكنه الصمت، الأمر الذي ينتج عنه اغتراب العشرة والمودة بين الزوجين. تقول مستشارة التطوير السلوكي والأخصائية النفسية أهداب سالم محمد باصهي: "غالباً ما يكون هذا التهميش نتيجة عدم فهم الطرف الآخر، فالرجل يتعامل مع الزوجة كأن لديها احتياجاته ومتطلباته نفسها كرجل، وهناك فرق كبير بينهما، فلكل جنس طريقته في التفكير والتعبير، فالزوج عندما يقوم بسلوك التهميش لا يعرف أثر ذلك على زوجته، وهو يتصرف بناء على متطلباته واحتياجاته، لذلك تقع المشاكل الزوجية في أولى سنوات الزواج؛ لأن ذلك ينتج عنه الكثير من النتائج السلبية التي تشمل الطرفين". • التهميش وأثره نفسية الزوجة تشير باصهي إلى أنه عندما لا يعبر الرجل عن المشاعر بما يتناسب مع احتياجات المرأة، فإنه يشعرها بالإحباط العاطفي والانسحاب التدريجي في الكثير من الأمور، فتحاول أن تشبع تلك العاطفة بوسائل مختلفة، منها: الشراهة المفرطة كالأكل الزائد أو نهم الشراء، أو الخروج والتعلق بالصديقات، وقد تصل للاكتئاب، وفي بعض الحالات قد تقع الخيانات الزوجية، وفي أحيان أخرى تنفر من العلاقة الزوجية لشعورها بالاغتراب مع زوجها. • العلاقة الحميمية عند المرأة في المقام الثاني وتؤكد الأخصائية أهداب على أنه إذا كان الزوج يعبر عن حبه عن طريق العلاقة الحميمية، فالمرأة تريد قبل ذلك أن تغمر بالمشاعر لتشعر بالاطمئنان والأمان مع من تعيش، فالعلاقة الحميمية تأتي عند المرأة في المقام الثاني، وذلك عكس الرجل الذي تكون هذه العلاقة بالنسبة له في المقام الأول، وهما قد لا يدركان ذلك، فالزوجة تكره أن يكون الحب مجرد مفتاح لتلبية رغبة الزوج الجنسية، وهي تريد الحب للحب فقط من دون شيء آخر، فإن أراد الزوج علاقة حميمية ناجحة عليه أن يقدم مشاعر الحب بما يكفي، وعليه أن يفهم الشيء الذي يشبع زوجته عاطفياً من كلمات حب، فمن الممكن أن يهاتفها وهو في عمله فقط ليخبرها بأنه يحبها، فذلك يحمي المرأة من أي مشاعر سلبية، كما يمكنه أن يقدم لها لمسات حانية كالاحتضان قبل خروجه من البيت أو عند عودته، وملامستها بحنان ومداعبتها، إضافة إلى إهدائها الهدايا البسيطة، وأن يتذكر يوم ميلادها أو يوم زواجهما، ويقدم الخدمات والمساعدة التي تحتاجها لتشعر بأنه يقف بجوارها وأن لديها من تستند عليه، فهذا يشعرها بالأمان، ومن الممكن تحمل بعض المهام عنها أو تخصيص الوقت الخاص للتواصل معها كل يوم بما تحتاج التعبير عنه أو الحديث عن ما حصل معها في هذا اليوم من متاعب في العمل أو في التربية، وأن يخبرها الزوج بما حصل معه في عمله طيلة النهار أو المشاكل التي واجهته، وباستطاعة كل زوج أن يتعلم الطريقة التي يكون بها عاطفياً مع زوجته. • أساس العلاقة إشباع حاجات الطرفين تقول الأخصائية أهداب: "نحن لا نولد متعلمين، بل نتعلم في هذه الحياة، وأكثر فرص التعلم تكون بعد الخطأ، فكل من الأزواج والزوجات قد ارتكبوا أخطاء كثيرة في حق الطرف الآخر، لكن الأهم كيفية تفادي استمرارها، وأن نعدل في سلوكياتنا تجاه الطرف الآخر، فعلى الزوج أن يفهم احتياجات الزوجة بأن يسألها عن الأشياء التي تحبها، وعن أسلوب الحياة الذي تريده، فكل زوجة تريد أن يظهر الحب في كلمات زوجها وعيناه والاهتمام بها واحترامها وتقديرها وتدليلها والاطمئنان أنه يحبها، كذلك على الزوجة أن تفهم احتياجات الزوج، وذلك بأن تسأله عما يريد منها كزوجة، فكل زوج يريد الاحترام والتقدير والقبول والتشجيع والإعجاب والتحفيز، ويجب على الزوج أن يعي تماماً أن الحياة الزوجية تقوم على الحوار والمصارحة فيما يكون بينهما سواء كان على مستوى الحياة عامة أو على مستوى العلاقة الحميمية، ومن المهم أن تلفت الزوجة انتباه الزوج لما تحتاجه وتريده، كذلك من المهم أن يلفت الزوج انتباه زوجته لما يحتاجه ويريده بكل احترام وحب بينهما من دون تهميش أحدهما للآخر، والذي قد ينتج عنه نفور من قبل الطرفين، ما يؤدي إلى تدمير أسرة بأكملها".

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 15:39 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

بنيامين نتنياهو يُؤكد أن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة
 لبنان اليوم - بنيامين نتنياهو يُؤكد أن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة أمنية كاملة في قطاع غزة

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 10:11 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد
 لبنان اليوم - مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز عن مجمل مشواره الفني

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 06:39 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon