طفلي يحب والده أكثر
آخر تحديث GMT08:29:22
 لبنان اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

طفلي يحب والده أكثر

المغرب اليوم

تستغرب بعض الأمهات من اهتمام طفلها بوالده، ورغبته في جذب انتباهه، وقضاء الوقت بصحبته بشكل يفوق ما يفعله معها؛ فهو يترك أمه بمجرد رؤية أبيه، يفضل اللعب معه والجلوس بجانب والده! هنا يبشرك التربويون: "لا تقلقي حيال هذا الأمر فإن تفضيل الطفل أحد والديه على الآخر هو جزء طبيعي من نموه النفسي والعاطفي، خصوصاً ما بين عمر السنة وثلاث سنوات"، ولكنّ هناك أسباباً لحب الطفل لوالده وانجذابه نحوه بشكل مختلف عما يفعله مع الأم. تحدثنا عنها خبيرة التربية الدكتورة ابتهاج طلبة، الأستاذة بكلية التربية للطفولة المبكرة فكرة التفضيل مابين الثانية والثالثة من العمر كشف استطلاع أجري مؤخراً بأحد المواقع أن 90 بالمائة من الآباء والأمهات يقولون إن أبناءهم يفضلون أحد والديهم على الآخر في بعض الأمورما إن يبدأ الطفل في نطق كلماته الأولى حتى تبدأ المنافسة الطريفة بين الأم والأب على من سينطق الطفل باسمه أولاوغير الملاحظ أن حرف الباء -بابا- أسهل نطقاً على لسان الطفل من حرف الميم -ماما- في هذا الوقت المبكر من عمره بداية من سن الثانية أو الثالثة قد نلاحظ تعلق الطفل بالأم أو الأب، وأحياناً رفضه للطرف الآخر، وقد يمضي الأمر سريعاً عند بعض الأسر، وقد يستمر لفترة أطول أحياناً كما يُعرف الأطفال في سن الثانية والثالثة بتفضيلاتهم الحادة ورغباتهم المتقلبة في الوقت نفسه؛ تجدهم يطلبون وجبة معينة طوال الأسبوع، ثم تتغير الرغبة وتبدأ أخرى 2-فكرة التفضيل.. نمو إيجابي للطفل التفضيل من جانب الطفل يعد علامة على عاطفة ونمو إيجابي في شخصيته، وهذا يساعد طفلك في اكتشاف العلاقات والتدرب على مهارات اتخاذ القرارالطفل في تعبيره عن تفضيله لغيرك، علامة على أنه يشعر بأمان كافٍ نحو حبك له، لدرجة جعلته واثقاً من استقبالك الدافئ له، مهما فعل وظلّ مرافقاً لوالده لفترة كما أن تجربة الطفل مع التفضيل والبعد عنك والاقتراب من الطرف الآخر، تعتبر علامة مؤكدة على نمو الذاكرة والتخيل لديه وتعتبر إشارة لقدرة الطفل على تطوير علاقة خاصة بمفرده، وعلى إدراكه أن قضاء الوقت مع أحد والديه يعني أنه سيحصل على كل اهتمامه كما يشير أيضاً إلى أن طفلك قد تعلم كيف يصوغ مشاعره ورغباته في كلمات يعبر عنها، ويصنع اختياراته، ويمارس تأثيره على بيئته المحيطة، وكلها خطوات مهمة في نموه 3-تفضيل الطفل يعني تمييز النشاطات لا يمكننا دائماً أن نفهم لماذا يفضل الطفل أحد والديه على الآخر، ولكن ملاحظتك واستغرابك في مكانهما، بينما ما يقوم به الطفل، هو تمييز النشاطات بينك وبين والده فقط الطفل يدرك الفرق ما بين النشاطات التي يقوم بها مع أمّه والنشاطات الأخرى التي يمارسها مع أبيه؛ أمّه تهتم بنظافته وطعامه، خلاف الوقت الذي يمضيه مع أبيه، فهو تسلية وضحك طفلك أيتها الأم الجميلة، ينجذب لرجولة والده وذقنه بالتحديد، فقد يكون السبب أنّه ينجذب إلى سمات أو صفات خارجية في أحد الوالدين أكثر من غيره وربما كان والده يدللـه أكثر منك، أو كان الأب يميل إلى كسب رضا الطفل بشكل دائم، فهذا التصرف قد يدفع الطفل على تفضيل أبيه أكثر كثيراً ما تميل الأمّ إلى المبالغة في ردات الفعل التي تقوم بها إن قام الطفل بخطأ ما، بينما الأب يتعامل مع الأمور بهدوء أكثر 4-الأسباب المحتملة لتفضيل الابن لوالده أهداف الطفل في لاوعيه تحدد بشكل كبير الطرف الذي يميل الطفل إليه، فالطرف المفضّل لديه غالباً هو الطرف الذي يود الطفل أن يكون مثله حين يكبر فإذا نما الطفل في بيئة أسرية تعلمه مثلاً، أن الذكر مفضل بشكل عام عن الأنثى، فالأكيد أنه سيميل أكثر للأب ويحبه أكثر وإذا كانت الأم هي المحرك والمسيطر الأساسي في الأسرة، فالأطفال يميلون إليها أكثر، وهم يعتقدون أن الأمهات صاحبات القرار في المنزل وليس الآباء من الأسباب أيضاً، إذا أحس الطفل بأن أحد والديه أكثر لطفًا ومرحاً وحركة طبقاً لتقديره هو، يكون أكثر ميلًا له وسيحاول أن يكون مثل وهناك سبب قوي، إذا كان لدى الأب حياة مليئة بالأصدقاء والنجاح في العمل، بينما تجلس الأم في الصفوف الخلفية، فسينجذب الطفل للأب ويحاول أن يتصرف مثله أمهات يقمن بالسيطرة على حياة الطفل ولا يجب أن ننسى أن بعض الأمهات يحرصن على السيطرة بالكامل على حياة أطفالهن؛ هن فقط مصدر التأثير الوحيد عليهم دون اعتراف بضرورة تأثرهم بشخص آخر كما أنه يحدث أيضاً عندما تقوم الأم وحدها بدور تعليم الطفل والاعتناء به ومواجهة كل المواقف معه، والتعامل مع نوبات غضبه بينما يقتصر دور الأب بعد عودته من عمله على الاستمتاع باللعب والمرح مع الطفل وتدليله، وتربوياً، يجب على الوالدين معاً تعويد الطفل على العادات والالتزام بالمواعيد والنظام وإذا قام طرف وحده -الأب أو الأم- بهذا الدور الجذاب للطفل دون مشاركة الآخر رغم تواجده، فستحدث المشكلة 5-نصائح تربوية للطرف الجذاب على الأب ان يمدح الطرف الآخر أمام الطفل حتى تعود الأمور إلى ما كانت عليه؛ فإذا كنت الطرف المفضل فحاولي أن تتركي المنزل لتدعي وقتاً للطرف الآخر يتفاعل فيه مع الطفل ويقترب منه مرة ثانيةحاولي في الأوقات الأخرى التي تقضينها مع الطفل أن تمدحي أمامه الطرف الآخر، بجمل مثل "بابا يحبنا حقاً"، أو "ماما تحبك كثيراً وتتعب من أجلك""أما إذا كنت الطرف الآخر، فحاول حين يلعب الطفل أن تكون بقربه، تابعه وجرب أن تشاركه اللعب، ستجد ترحيباً منه إن جلست على الأرض متابعاً له جرب أيضاً أن تخلق مهامَّ جماعية بينكما، أن تدعوه ليفرغ معك سلة الورق، أو ترتيب الدولاب، أو العناية بنباتات الشرفة ووضع الطعام للقطة أو الكلب بالمنزل ألا يظهر تنافسهما على حب الطفل مهم أن يظهر الأبوان أمام الطفل الاتحاد والحنان والاحترام لبعضهما، وألا يظهر تنافسهما على حب الطفل أو اهتمامه؛ وأن يتقاسما مسؤولية إظهار السلطة ووضع الحدود لا يجب أن تأخذ الأمر على محمل شخصي، ولا يجب أن يكون رد فعلك على مواقف الطفل بإظهار الرفض أو الغضب؛ لأن ذلك يؤلم الصغير الأفضل هو أن تواصل التصرف كأنك لم تلاحظ الأمر، وتحاول بصبر أن تجذب الطفل إليك ليشاركك الأنشطة من المهم أن تلاحظ جيداً الموقف الذي سبب هذا الشعور لدى الطفل، فأحياناً تكون الغيرة من المولود الجديد، أو أي موقف آخر يزعجه 6-هل هناك عواقب من تعلق الطفل بوالده؟ في الغالب لا مشكلة تذكر، فهي تنمي الكثير من الجوانب في شخصية الطفل، أما إذا استمر الأمروشعرتما بأن الطفل متعلق أكثر من اللازم بأحد الطرفين، فعليكما البحث عن الأسباب الأكثر عمقاً لأن لها تأثيراً بالتأكيد على نموه وتطور شخصيته 7-طرق لعلاج التعلق الزائد للطفل الحرص على التعامل بحزم مع الطفل وعدم تدليله بشكل مستمر، والتجاوب لكل مطالبه بشكل سهلالقيام بتشجيع الطفل ومشاركة إخوته وباقي أصحابه بعض الهوايات؛ حتى لا يتعلق بالوجود الدائم مع الأب أو الأممحاولة اصطحابه إلى مكان به أطفال من نفس العمر، في حالة عدم وجود إخوة له؛ حتى لا يقتصر تعلقه على أحد الأبوين لابد من اتفاق الوالدين على توحيد المعاملة فيما بينهما، تتضمن المشاعر والتعليمات وقدر الحب الذي يقدم للطفل السعي بجدية لجعل الطفل يشعر بأنه طفل لأبوين متفاهمين وكل منهما يحبه مثل الآخر، والاثنان يتعاونان لحل مشاكله معاً

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 15:39 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

بنيامين نتنياهو يُؤكد أن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة
 لبنان اليوم - بنيامين نتنياهو يُؤكد أن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة أمنية كاملة في قطاع غزة

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 10:11 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد
 لبنان اليوم - مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز عن مجمل مشواره الفني

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon