كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة
آخر تحديث GMT22:04:22
الثلاثاء 22 نيسان / أبريل 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

كيفية اكتشاف الشخصية التي تفتقر للنزاهة

المغرب اليوم

يمكن تعريف النزاهة بأنها: صفة الاتساق الأخلاقي والصدق مع الذات والآخرين. ويعني امتلاكها أن لدى الشخص بوصلة أخلاقية قوية، وأنه يتصرف وفقًا للاتجاه الذي تشير إليه. كما تعني أنه يفكر في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين، ويعمل بجد حتى لا يؤذي أي شخص آخر، سواء بقصدٍ أو دون قصد، إلى جانب أنه صادق مع نفسه، ومع ما يؤمن به. لذا، فهي صفة مهمة، يجب أن يتمتع بها الجميع، ومع ذلك فإن بعض الناس أقل صدقاً مع أنفسهم، ومع غيرهم. هنا، نرصد بعض السمات الخفية، لأشخاص يفتقرون إلى النزاهة.يمكن تعريف النزاهة بأنها: صفة الاتساق الأخلاقي والصدق مع الذات والآخرين. ويعني امتلاكها أن لدى الشخص بوصلة أخلاقية قوية، وأنه يتصرف وفقًا للاتجاه الذي تشير إليه. كما تعني أنه يفكر في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين، ويعمل بجد حتى لا يؤذي أي شخص آخر، سواء بقصدٍ أو دون قصد، إلى جانب أنه صادق مع نفسه، ومع ما يؤمن به. لذا، فهي صفة مهمة، يجب أن يتمتع بها الجميع، ومع ذلك فإن بعض الناس أقل صدقاً مع أنفسهم، ومع غيرهم. هنا، نرصد بعض السمات الخفية، لأشخاص يفتقرون إلى النزاهة. لا يعترفون بالخطأ: الأشخاص، الذين يتمتعون بالنزاهة، على استعداد لمحاسبة أنفسهم، عندما يرتكبون خطأ، في حين أن الأشخاص الذين يفتقرون إلى النزاهة، لا يعترفون عندما يخطئون. وربطت دراسة اجتماعية الاعتراف بالخطأ بكَوْن الشخص أكثر صدقاً وتواضعاً وانفتاحاً على التجارب الجديدة، أي أن من يفتقر إلى النزاهة يكون أقل عرضة للاعتراف بالخطأ، على الرغم من وجود فوائد إيجابية للقيام بذلك. اختبار الحدود: عندما يتجاوز الشخص حدود شخص آخر باستمرار، فهذا مؤشر إلى افتقاره إلى النزاهة، وذلك يعني تجاوز الحدود مجرد الإرشادات المادية والعاطفية، حيث يمكن للناس وضع حدود مادية، وهي حدود حول ممتلكاتهم، أو يمكنهم وضع حدود فكرية، لها علاقة بكيفية مشاركة الأفكار والآراء ومناقشتها. وعدم احترام الحدود سيظهر من خلال رؤية مدى قدرته على دفع الشخص، وتجاهل العواقب المرتبطة بذلك. غير موثوقين: هناك مؤشر آخر إلى أن الشخص لا يتمتع بالنزاهة، هو أنه غير جدير بالثقة. ويمكن أن يظهر عدم الموثوقية بطرق مختلفة، منها على سبيل المثال: كسر الوعود، وعدم إظهار الدعم لكِ عندما تطلبينه. وغالبًا، يكون لدى أولئك، الذين يفتقرون إلى النزاهة في علاقة مرنة مع قول الحقيقة، ما يعني أنهم على استعداد للكذب؛ عندما يساعدهم ذلك على المضي قدماً. ينشرون الشائعات: إن الشخص، الذي يفتقر إلى النزاهة، أكثر عرضة لنشر الشائعات حول الآخرين، لأن هذا الشكل من النميمة السلبية يجعله يشعر بالتفوق. وفي كثير من الأحيان، تنتشر الشائعات من قبل أشخاص ليس لديهم حس أخلاقي قوي، لأنهم على استعداد لنشر الأكاذيب لأي شخص يصدقهم. ليسوا أسخياء: هناك أنواع مختلفة من الكرم، ولا تتضمن جميعها التبرع بالمال، فبعض الناس لديهم القليل من المال ليدخروه، لكنهم يعطون من وقتهم وطاقتهم لقضايا تهمهم. أي أن التطوع لمساعدة الآخرين، على نطاق صغير أو كبير، هو مؤشر إلى أن الشخص يتمتع بالنزاهة. وعلى النقيض من ذلك، فإن الشخص الذي يرفض الخروج عن طريقه لأي شخص آخر، يُظهِر افتقاراً واضحاً إلى النزاهة. ويميل الشخص غير الكريم إلى رؤية العالم في ضوء سلبي، أي أنه لا يثق بالآخرين، ويرجع ذلك، جزئياً، إلى أنهم يعملون من داخل نظرتهم المحدودة للعالم، ولأنهم لا يتمتعون بالنزاهة، فهم يفترضون أن لا أحد آخر يتمتع بها أيضاً، وهذا هو سبب أنهم غير راغبين في مساعدة أي شخص غيرهم.

lebanontoday

إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 07:54 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة
 لبنان اليوم - نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة شرم الشيخ

GMT 17:56 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

نيويورك تايمز تتحدّث عن إغلاق سفارات في أفريقيا
 لبنان اليوم - نيويورك تايمز تتحدّث عن إغلاق سفارات في أفريقيا ووزير الخارجية الأميركي ينفي
 لبنان اليوم - استقالة إعلامية من تلفزيون لبنان بعد منعها من الظهور بالحجاب تثير جدلًا واسعًا
 لبنان اليوم -

GMT 09:19 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon