كيفية التخلص من التردد في القرارات
آخر تحديث GMT11:17:14
 لبنان اليوم -
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

مشاكل العمل

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم -

المغرب اليوم

كيفية التخلص من التردد في القرارات

المغرب اليوم

أثبتت دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية والأسرية والزواجية في مدينة ساو باولو أن التردد موجود عند الرجل والمرأة على حد سواء، ولكن هناك نساءً يتحول التردد عندهن إلى كابوس يحرمهن من القدرة على اتخاذ أي قرار مهما كان بسيطاً، وهناك أسباب كثيرة لذلك، يأتي على رأسها الافتقار للجرأة الكافية لمواجهة المواقف الصعبة، واتخاذ القرارات الحاسمة التي تحل المشاكل وتفك الألغاز. وأوردت الدراسة عدداً من الخطوات الهامة التي تساعد المرأة بشكل خاص على قهر التردد، والتحلي بالشجاعة المطلوبة لاتخاذ القرارات الحاسمة. فما هي هذه الخطوات؟ أولاً، افهمي لماذا أنت مترددة إن التردد ينبع بشكل خاص من حقيقة عدم التحلي بالأمان الكافي والثقة بالنفس؛ من أجل اتخاذ القرارات عندما يتطلب الأمر ذلك. ولكل موقف من المواقف في الحياة قرار يمكن أن يحل أو يخفف من وطأة سلبياته. كما لكل موقف درجة معينة من التردد. فهناك مواقف يكون فيها أكبر. فالتردد في اتخاذ قرار الطلاق مثلاً كبير إن كان عند الرجل أو المرأة. وهذا يعتبر معقولاً؛ لأن الطلاق ليس مزاحاً ويترتب عليه نتائج وخيمة. ولكن إذا كان لابد منه فإن الشخص يجب أن يتخذ القرار، ويتخلص من التردد. وأوضحت الدراسة أن التردد يصبح قوياً أيضاً عندما يكون هناك احتمال وجود خطأ. فيصبح التردد سيد الموقف. ولذلك فإن أهم المتطلبات؛ لتتخلصي منه هو معرفة سببه قياساً مع درجة الموقف الذي أنت بصدده. ثانياً، اعلمي أسباب خوفك من أهم مصادر التردد الخوف، وبخاصة الخوف من القيام بتصرف خاطئ أو ارتكاب خطأ. هناك طريقتان للتخلص من الخوف، أولاهما أنه يمكنك أن تضعي في مخيلتك أسوأ مايمكن أن يحدث، وقولي لنفسك هذا لا يهم. فقد يكون خوفك مما سيقوله الناس عنك. فإذا لم تكوني قد ارتكبت خطأ فادحاً يدعو إلى الخجل فيجب أن تعلمي أن الناس سيتحدثون حتى وإن كنت ملاكاً. وهنا إذا كانت هناك ضرورة لاتخاذ قرار لحل موقف فيمكنك وضع التردد جانباً، والسير قدماً في اتخاذ قرارك عندما تتأكدين أنك صائبة. أما الطريقة الثانية فتكمن في التفكير بعواقب عدم اتخاذك قراراً عندما يتطلب الموقف قراراً. وتذكري أن التردد يعني الجمود أي عدم اتخاذ القرار. وله عواقب وخيمة، ونتائج سلبية أكبر مما لو اتخذت قراراً حول موقف من المواقف. وحتى عندما يكون خاطئاً فإنه قد يكون أفضل من التردد في اتخاذه. ثالثاً، فكري ثم اتخذي قرارك التغلب على التردد وقهره لا يعني أنك يجب أن تقفزي بسرعة وبشكل أعمى فوق الحواجز، وتدخلي نفسك في مواقف محرجة وربما خطرة. يجب أن تمنحي نفسك بعض الوقت للتفكير ولو للحظات؛ لكي تقيمي أمراً من الناحية الذهنية، ثم تبادري إلى اتخاذ القرار. والتفكير هنا يجب أن يكون منصباً على النتائج والعواقب المترتبة على اتخاذ قرارك. رابعاً، ضعي لنفسك حدوداً للوقت وضع حد للوقت يجنبك الوقوع في فخ التردد. فإذا كان أمر من الأمور يحتاج لخمس دقائق من التفكير فعليك مراعاة ذلك، وإلا فإن تأخرك سيوقعك في التردد. وضع حدود للوقت لا يعني أن تحرمي نفسك من فرصة التفكير، وقد يتطلب أمر ما وقتاً أطول لتحليل موقف من المواقف. وإن لم تستطيعي اتخاذ القرار بعد مضي الوقت الذي وضعته فيمكنك اللجوء إلى التأجيل لليوم التالي أو تأخذي الوقت الكافي. هذا لا يعتبر تردداً بل حاجة ذهنية؛ من أجل اتخاذ القرار المناسب. وقالت الدراسة إن طلب التأجيل بحد ذاته يعتبر قراراً، ولكن إذا بقيت صامتة من دون أي رد فعل فإن ذلك يعتبر تردداً وعدم معرفة بالوقت الذي تحتاجينه؛ لإظهار رد فعلك المناسب. خامساً، اتخذي القرار إذا شعرت بأنك مترددة حول اتخاذ قرارات بسيطة حول حياتك اليومية فقد حان الوقت للتخلص من ذلك. فإذا واصلت التوقف عن مخاطبة الأمور البسيطة التي تحدث بشكل يومي فإن ذلك سيتحول إلى تردد مزمن مع مرور الزمن. ومن المفيد الانطلاق من هذه النقطة حول القرارت البسيطة؛ لكي تتخلصي من التردد في اتخاذ القرارات التي تتعلق بالمواقف الأكثر تعقيداً. سادساً، اجبري نفسك على اتخاذ القرارات، ولو كانت غير صحيحة 100%: من الضروري أن تقوم المرأة أحياناً بإجبار نفسها على إظهار رد فعل تجاه موقف من المواقف، حتى وإن كان رد الفعل هذا غير صحيح 100%. ذلك، بحسب وصف الدراسة، يعتبر أفضل من التردد والبقاء من دون أي رد فعل على الإطلاق. فإجبار المرأة نفسها على إظهار ردود أفعال في وقتها المناسب يمكن أن يأتي عن طريق التدرب الذاتي؛ لأن تجنب التردد يحتاج إلى تدرب وأساليب للتخلص منه. سابعا، املكي ثقة كافية بنفسك إن اتخاذ القرارات من دون تردد يحتاج إلى قدر كاف من الثقة بالنفس إليها، يعتبر من الأسباب الرئيسية للوقوع في التردد والضياع في المواقف. وهناك إرشادات؛ من أجل اكتساب قدر كاف من الثقة بالنفس، فما هي؟ - لا تتأخري في انتهاز الفرصة للتعبير عن نفسك. - اخلقي الشجاعة الكافية لاتخاذ القرار. - لا تفكري بنتائج وهمية يمكن أن تنجم عن اتخاذك لقرار؛ فقد تكون النتائج أفضل من توقعاتك. - اعتبري الموقف الذي أنت فيه أمراً عادياً يمر فيه كل الناس. - ابتعدي عن الخجل في التعبير عن نفسك. - فكري في أن رد فعلك تجاه موقف من المواقف يمكن أن يكون مشابهاً لملايين من النساء. - قفي أمام المرآة، وحاولي ملاحظة تعابير وجهك عند الحديث. - يجب أن تضعي بعين الاعتبار بأن وقت الآخرين قد يكون مهماً بالنسبة لهم، وعليك الإسراع في إظهار رد فعلك.

lebanontoday

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض
 لبنان اليوم - مجلس الشيوخ الأميركي يدرس اتخاذ إجراءات لحظر بعض مبيعات الأسلحة لإسرائيل

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 لبنان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 20:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقسيم المسؤوليات بين الزوجين لحياة مستقرة وسعيدة

GMT 08:49 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

النصائح المفيدة والفعّالة لإحياء مشاعر الحبّ والحفاظ على

GMT 19:37 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

تأثير العناد على الحياة الزوجية

GMT 19:16 2024 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

نصائح تحدُّ من الإفراط في المشاركة والبوح بأسرار
 لبنان اليوم -

GMT 11:05 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب
 لبنان اليوم - تأجيل العام الدراسي في لبنان إلى نوفمبر بسبب الغارات الإسرائيلية على البلاد

GMT 06:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة
 لبنان اليوم - جيل بايدن توجه دعوة إلى ميلانيا ترامب والأخيرة تفاجئ السيدة الأولى بالرفض

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح
 لبنان اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 لبنان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 15:53 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي
 لبنان اليوم - تصاميم السيارات الكلاسيكية تستقطب زوار معرض جدة الدولي للسيارات

GMT 18:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني
 لبنان اليوم - لطيفة تستعد لإطلاق ألبوم جديد مع زياد الرحباني وتسعى لتنفيذ وصية يوسف شاهين

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:10 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:19 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

آبل تُطلق قريباً ميزة لهواتف آيفون

GMT 07:14 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon