رد على «تظلم إلى وزير الإسكان»
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

رد على «تظلم إلى وزير الإسكان»

رد على «تظلم إلى وزير الإسكان»

 لبنان اليوم -

رد على «تظلم إلى وزير الإسكان»

عمار علي حسن

وصلنى رد من السيدة عبير عصام، رئيس مجلس إدارة شركة العبير للإسكان على مقالى «تظلم إلى وزير الإسكان» سأنشره هنا، وأتبعه برد الأستاذ الدكتور أحمد دراج عليه، إذ إن المقال الأول كان شكواه.

يقول الرد: «قد تم اتهامنا بالنصب فى مقالكم على لسان أحد السادة، وجريمة النصب لها أركان عدة كما أن لها عقوبات صارمة. لماذا لا يتوجه السيد الفاضل إلى المحكمة ليأخذ حقه فى جريمة النصب؟ لماذا لا يتوجه بمفرده إلى وزير الإسكان الذى قد لا يقابله لأنه لا يملك أى إدانة لنا بطريقة رسمية أو قانونية؟ ولو كان يملك أى دليل إدانة لنا ما كان ليلجأ إليك، وماذا يملك وزير الإسكان فى تظلم مكتوب فى جريدة نحبها ونحترمها دون أن يسمع حتى من الطرف الآخر وهو شركتنا المحترمة التى بها أكثر من 2200 عميل لم نسمع لهم صوتاً؟

أما قوله عن الدولة التى أعطت لنا الأرض كى نتربح منها المليارات فهذا كلام مرسل لأننا نعمل لصالح الشباب فى إيجاد مسكن آدمى ومناسب وبسعر مقبول وبالتقسيط على عدة سنوات. وحقيقة القصة أن الدكتور أحمد دراج طلب استرداد ثمن شقق أبنائه من الشركة وتم أخذ جزء من الثمن وهو الذى دفعه فعلاً فى شركتن، ولكن لم نتلق منه أى أموال أخرى غير المبلغ الذى استرده بالفعل. مرفق طلب استرداد النقود، والمبلغ الذى تم دفعه من وحدات السيد رئيس الحزب لدى شركتنا هو مبلغ 5184 جنيهاً (خمسة آلاف ومائة وأربعة وثمانون جنيهاً)، وقدم طلب الاسترداد بتاريخ 15/6/2015 وتم استرداد المبلغ فى 28/10/2015».

انتهت رسالة صاحبة الشركة، التى واجهت الدكتور أحمد دراج بها، فجاءنى منه الرد التالى: «خطاب صاحبة الشركة ملىء بالأكاذيب، وسأفصل القول فى الموضوع كالتالى حتى تتبين الحقيقة كاملة: عدد الشقق التى حجزها أبنائى الثلاثة كالتالى: شقة إيهاب أحمد عبدالعزيز، دفعت عنه لأنه كان قاصراً فى حينه مبلغاً قدره 32.240 نقداً، (اثنان وثلاثون ألفاً ومائتان وأربعون جنيهاً) والباقى بشيكات قيمتها 82.960 (اثنان وثمانون ألفاً وتسعمائة وستون جنيهاً) على البنك الأهلى جامعة القاهرة، ودفع أيمن أحمد عبدالعزيز لشركة مينا مبلغاً قدره 35000، وبقية المبلغ بشيكات، كما دفعت رباب أحمد عبدالعزيز مبلغاً قدره 28.400 (ثمانية وعشرن ألفاً وأربعمائة جنيه) نقداً، وبقية المبلغ بشيكات قدرها 85.720 (خمسة وثمانون ألفاً وسبعمائة وعشرون جنيهاً)، وسدد أيمن لشركة العبير 5184 (خمسة آلاف ومائة وأربعة وثمانون جنيهاً) قيمة قسط، بعد أن باعت شركة مينا مشروع الإسكان إلى شركة العبير، وهذا المبلغ الأخير هو الذى استرده أيمن ولم يسترد باقى ما دفعه، كما لم يسترد إيهاب أو رباب مليماً واحداً مما دفعاه، وتدعى شركة مينا أن حقوقنا أحيلت إلى شركة العبير وشركة العبير وافقت فى أول الأ

مر على استرداد المبالغ كاملة بعد 90 يوماً اعتباراً من يونيو 2015، وعندما حل موعد الدفع تهربوا، وألقى السيد عمر مدير شركة العبير المسئولية على شركة مينا للاستثمار العقارى، وادعى مدير شركة مينا السيد عبدالكريم واللواء طارق النادى أنهما اشتكيا السيدة عبير عصام لمماطلتها فى سداد بقية ثمن المشروع حتى الآن وحكم عليها بالسجن، وهما يتفاوضان معها للدفع بدل الحبس، وينتظران نتيجة القضية لأن الأموال لدى شركة العبير، ونحن حيارى بين الشركتين، لا حصلنا على الشقق، ولا أعيدت لنا أموالنا، وقد ارتفعت أسعار الوحدات السكنية، وانخفضت قيمة الأموال التى لم نستردها خلال هذه السنوات، وهناك مثلنا العشرات على موقع ملتقى كومباوند سكان سنابل، وكما تعرف أن رفع القضية يستغرق سنوات، ويكون هؤلاء قد استثمروا أموال العملاء واستفادوا من القروض من البنوك بضمان الشيكات التى حصلوا عليها من العملاء أمثالنا». انتهت الرسالتان، الرد والرد المقابل، وقد تكون هذه دعوة لكل من لديه مظلمة لدى أى من شركات الإسكان أن يرسلها لى، فهذه المساحة مفتوحة لكل من هضم حقه أو تأخر، وكل من تعرض لظلم أو نصب أو احتيال، من شركة أو هيئة أو مؤسسة، حكومية كانت أو خاصة، وليس عليه إلا أن يقدم لى ما يثبت حقه، فقد آليت على نفسى أن يكون قلمى دفاعاً عن أصحاب الحقوق، دون تردد أو تهيب، حتى لو كان ما لهم فى عنق رئيس الجمهورية نفسه، فالحق فوق الجميع.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رد على «تظلم إلى وزير الإسكان» رد على «تظلم إلى وزير الإسكان»



GMT 20:34 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

كأنّك تعيش أبداً... كأنّك تموت غداً

GMT 20:32 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ختام المهرجان

GMT 20:30 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المواجهة المباشرة المؤجلة بين إسرائيل وإيران

GMT 20:28 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

صراع الحضارات... اليونان والفرس والعرب

GMT 20:25 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

واجب اللبنانيين... رغم اختلاف أولويات واشنطن

GMT 20:23 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

الشرق الأوسط... الطريق إلى التهدئة والتنمية

GMT 20:21 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

على مسرح الإقليم

GMT 20:19 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ضربة إسرائيلية ضد إيران!

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon