تحيا مصر
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

تحيا مصر!

تحيا مصر!

 لبنان اليوم -

تحيا مصر

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

عندما كان دونالد ترامب مرشحا للرئاسة الأمريكية، كنت أتابع تصريحاته النارية غير المعتادة، والتي تدخله ضمن ما يعرف في العلوم السياسية بالقادة الشعبويين Populist أي اولئك الذين يجيدون اجتذاب مواطنيهم ــ خاصة من الجماهير العادية ــ بدغدغة مشاعرهم ومصالحهم المباشرة مثل اثارتهم ضد الأجانب والوافدين... وتطرف ترامب في هذا الاتجاه وقال إن البلاد التي تحميها أمريكا لابد أن تدفع مقابل تلك الحماية...و ذكر بالذات اليابان وكوريا الجنوبية والمملكة السعودية. 

لذلك لم يكن غريبا أن دونالد ترامب ــ الذي قوبل بحفاوة بالغة ــ حصل علي عقود بلغت قيمتها أكثر من 460 مليار دولار، من بينها 110 مليارات دولار عقود تسليح للجيش السعودي، وكان ترامب واضحا وصريحا للغاية عندما صاح «مئات المليارات من الدولارات للاستثمار ووظائف وظائف وظائف»! إنه ــ ببساطة ــ رئيس يسعي لجذب الاستثمارات لبلده وتوفير فرص العمل لمواطنيه، حتي لو كان هذا البلد هو الولايات المتحدة الأمريكية! في هذا السياق العام الذي طبع تلك الزيارة وقممها الثلاث. 

كان خطاب الرئيس السيسي ممتازا ومحددا، فطالب بالتصدي الشامل للإرهاب دون تمييز، وبالمواجهة الجادة للدول الداعمة له، وكذلك المواجهة الفكرية والأيديولوجية للإرهاب بما يتضمنه من ضرورة لتصويب الخطاب الديني، ثم العمل علي تعزيز وحدة واستقلال الدولة الوطنية». لذلك، لم يكن غريبا التقدير الخاص الذي عبر عنه ترامب للرئيس السيسي ولمصر حضارة وتاريخا وحاضرا. وحمدت الله كثيرا علي مصريتي وعلي بلدي، فلا هي مطالبة بدفع ثمن لحمايتها، ولا هي مسئولة عن توفير الوظائف للمواطنين الأمريكيين. 

المصدر : صحيفة الأهرام

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحيا مصر تحيا مصر



GMT 09:49 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

من حقنا أن نفهم ما يدور حولنا..

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon