نهاية الأسبوع
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 لبنان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

فهمى هويدي: فى مقاله بجريدة الشروق يوم أول مايو الماضى وتحت عنوان نغبطهم ونحسدهم علق الكاتب الكبير الأستاذ فهمى هويدى على التصالح الذى أعلن عنه بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية،

وقال إنها تثير سؤالا كبيرا حول عجزنا أن ننقل هذا التوافق إلى ساحة الأمة الإسلامية، والذى رأى بحق- أن فيه من الأسباب السياسية ما هو أكثر بكثير من الأسباب العقيدية..»لأن وحدها السياسة هى التى تستدعى أسباب الخصام وتغذيه». غير أن عنوان مقال الأستاذ هويدى ذكرنى أيضا بنصيحة لغوية كان والدى الراحل يقولها لى وهي: قل أغبطك و لا أحسدك، لأن الغبطة فيها التمنى بالتوفيق، لكن الحسد فيه التمنى بعكس ذلك، لكنى متأكد أن الأستاذ هويدى يغبطهم ويغبطهم! 

< البارسا والريال: زمان، فى الستينيات والسبعينيات كان التشجيع الكروى فى عنفوان احتدامه بين الأهلى والزمالك.. إلخ، غير أن المشهد اليوم فى ظل العولمة التى تحاصرنا فى كل نواحى حياتنا يختلف بشدة، تذكرت هذا عندما كنت فى زيارة لمنزل شادى نجل شقيقى الراحل د. طارق، فوجدت التنافس محتدما بين نجليه خالد وعلي، فالأول يشجع ريال مدريد والثانى يشجع برشلونة، وكان يوم 23 إبريل الماضى يوما عصيبا على خالد بعد الهزيمة المرة التى منى بها الريال، ثم سرعان ما اكتشفت أن تلك هى الحالة السائدة اليوم بين الأجيال الجديدة التى صرفتها الكرة العالمية الراقية عن الكرة المحلية. 

< نظيرة نقولا: عندما كنت أطالع كتاب «صنايعية مصر» الذى كتبت عنه أمس، توقفت عند «نظيرة نقولا» تلك القبطية السمراء العظيمة التى أضحت علامة على فن الطهى فى مصر، وتذكرت أننى أمتلك نسخة من كتابها الشهير، أعتز بها كثيرا و كانت المرجع الذى حملته معى إلى بيت الزوجية ، لتساعد زوجتى فى أعمال الطبخ التى اضطرت لها بعد الزواج! 

المصدر : صحيفة الأهرام

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 09:49 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

من حقنا أن نفهم ما يدور حولنا..

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon