رسائل القراء
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

رسائل القراء

رسائل القراء

 لبنان اليوم -

رسائل القراء

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أقصى مايطلبه الكاتب ويتمناه، هو أن تصل رسالته إلى القارئ على نحو واضح وسليم، يمكن أن يضيف شيئا إيجابيا، إلى أفكاره أو معلوماته، وإذا أثمر ذلك ايضا تفاعلا وحوارا إيجابيا فهو أيضا أمر رائع، ولكن المشكلة هى محدودية المساحة، خاصة فى حالة الأعمدة بالذات، الأمر الذى يحتم الاختيار والمفاضلة الدقيقة بين الرسائل. فى هذا السياق، وجدت- بعد غياب طويل عن مكتبى فى الأهرام- رسالتين مهمتين، أولاهما رسالة بليغة راقية الأسلوب من المحامى الأستاذ سمير ناشد من دمياط، يتساءل فيها عما يسميه «الحالة السيئة التى وصلت إليها الجامعة العربية» قائلا.. «الكل يلمس المأساة التى تمر بها بعض الدول العربية ...ومن المؤسف أن نسمع عن اجتماعات ومؤتمرات برعاية بعض الدول الأجنبية ... وللأسف الشديد يتم ذلك دون أن نرى أى تدخل من جامعة الدول العربية»، كما يثير مايحدث فى القدس والجرائم التى ترتكبها إسرائيل بحق أهلها العرب. وأقول للأستاذ سمير إن هذا الأداء للجامعة العربية ارتبط بها منذ نشأتها فى منتصف القرن الماضى بأسباب كثيرة، ولكن تذكر مثلا أداءها فى غمار حرب أكتوبر، والحظر النفطى الذى رافقها! أما الرسالة الثانية فقد وصلتنى من الصعيد، من المحامى الأقصرى بدوى أبو شنب تعليقا على ما كتبته هنا تحت عنوان «مشاعر المسلمين» ينبهنى فيها ومعه كل الحق- إلى أن مايحدث من توترات طائفية فى بعض المناطق بالصعيد يعود بالأساس إلى انتشار الفقر، وكما يقول بالنص «ليس هناك دين...يحض على كراهية الآخر، ولكن هناك أمراضا نفسية نتيجة الفقر تتخذ من الاديان السماوية ستارا لها». وهو يتساءل باعتباره من الأقصر- التى هى فى مقدمة المقاصد السياحية فى مصر- عن مشروع طريق الكباش الذى توقف «بعد ما قيل إنه ثورة»! وينهى خطابه قائلا «من الصعيد الجواني، من الأقصر...أطمئنكم ليست هناك فتنة طائفية ولا تعصب ديني، ولكن هناك يصدق القول «لو كان الفقر رجلا لقتلته»!

المصدر : صحيفة الأهرام

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسائل القراء رسائل القراء



GMT 09:49 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

من حقنا أن نفهم ما يدور حولنا..

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon