الضبعةمرة ثالثة
الجيش الإسرائيلي يُصدر الأوامر بالإخلاء للمستوطنين والنازحين في عدة مناطق شمال قطاع غزة الأمن العراقي يُعلن احباط مخطط إرهابي خطير في محافظة كركوك استهدف اغتيال عدد من الشخصيات أمنية ومواقع حكومية تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة
أخر الأخبار

الضبعة..مرة ثالثة !

الضبعة..مرة ثالثة !

 لبنان اليوم -

الضبعةمرة ثالثة

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

يبدو أن موضوع محطة توليد الطاقة النووية المزمع إنشاؤها فى منطقة الضبعة على الساحل الشمالى يحظى باهتمام كبير من المتخصصين فى الطاقة النووية مشكلاتها

.وقد سبق لى أن كتبت فى 27 فبراير الماضى كلمة حول مشاركتى فى مؤتمر «الحوار المجتمعى» الذى نظمته وزارة الكهرباء ومحافظة مطروح لتعريف أهالى المنطقة بالمشروع، و التوعية بمزاياه ومخاطره، ثم عدت- صباح 12 مارس ونشرت ما جاء فى رسالة وصلتنى من المهندس حمدى خير الدين يرفض فيها المشروع، ويسرد اسبابه لذلك. فى نفس هذا الاتجاه تلقيت أخيرا رسالة من د. كمال أبوعقيل، الطبيب المصرى الذى عاش معظم حياته فى ألمانيا والولايات المتحدة، والذى تعرفت عليه من خلال عضويته فى المجلس المصرى للشئون الخارجية، أسهب فيها فى تعداد مخاطر المشروع، وهذه هى خلاصة ما جاء فى الرسالة؟: «فى اليابان الآن من يسمون لاجئى فوكوشيما وهناك أيضا أراض شاسعة يتعذر السكن فيها، وفى ألمانيا هناك تشريع الآن يمنع بناء محطات جديدة، و يسعى للتخلص من المحطات القائمة، وإسرائيل بالرغم من قدرتها على بناء المحطات النووية لم تلجأ لذلك الخيار. بناء المحطة النووية سوف يجعل مصر «رهينة» لأى قوة معادية يمكنها أن تصيب مصر فى مقتل إن هاجمت المحطة بقنابل خارقة.ليس هناك أمان مائة فى المائة للمحطات النووية. هناك بدائل كثيرة آمنة لتوفير الكهرباء مثل ما سوف نحصل عليه من محطتى بنى سويف

 والمنزلة. صعوبة الحصول على المواد الخام أو على الوقود للمحطة. إذا كان البعض يتصور اننا من خلال تلك المحطة يمكن أن نكون قوة عسكرية نووية فهو واهم ليس فقط للصعوبات السابقة وإنما أيضا لأن مصر وقعت على معاهدة حظر الانتشار النووي.صعوبة قيام مصر بعمليات التخصيب النووى خاصة أنها ستكون تحت مجهر مراقبة الدول الكبرى وإسرائيل. هذا جوهر ما جاء فى رسالة د. أبوعقيل.... فما هو رأى من يهمه الأمر؟ 

المصدر : صحيفة الأهرام

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الضبعةمرة ثالثة الضبعةمرة ثالثة



GMT 09:49 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

من حقنا أن نفهم ما يدور حولنا..

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon