مناقيش
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

مناقيش!

مناقيش!

 لبنان اليوم -

مناقيش

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

 كم عدد اللاجئين السوريين فى مصر؟ المفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة قدرتهم بنحو 170 ألفا، ولكن الأرجح أن عددهم يفوق هذا الرقم بكثير، وتصل بعض التقديرات إلى مليون لاجئ. وعلى أى حال، فإن ظروف وأحوال هؤلاء الأشقاء من سوريا مليئة بقصص وحكايات لا نهائية، تحمل صورا شتى للكفاح والمعاناة، والنجاح والإخفاق، وتختلط فيها الدموع بالبسمات، والإحباط بالأمل...ولكنها فى معظم الحالات تحمل إصرارا على الحياة وعلى العمل وعلى النجاح أيا كانت الظروف التى اضطروا للعيش فيها. وشىء رائع أن وجد السوريون فى كل أنحاء مصر من أقصى الشمال فى دمياط والإسكندرية إلى أقصى الجنوب فى أسوان ملاذا آمنا وترحيبا صادقا. ولاشك أن فى مقدمة مايلفت النظر هو محال الأكل السورية التى أخذت تنتشر وتتفنن فى تقديم مأكولاتها المميزة ، بل والتى شرعت فى «تسوير»- إن جاز هذا التعبير- بعض الأكلات المصرية، مثلما أخذت بعض المطاعم السورية فى تقديم الفول والطعمية المصرية فى الخبز السورى الرقيق (أو ما يسمى خبز الصاج)، جنبا إلى جنب مع عشرات المأكولات السورية العديدة الشهيرة، الحلوة والحاذقة، والتى سوف تؤثر بالضرورة على المطبخ المصرى والمطاعم المصرية (المناقيش، والمعمول، والكبة، واللبنة....إلخ) ولا تصير مجرد حكر على المطاعم اللبنانية والشامية. إننى أتذكر هنا ما ترتب على الوحدة المصرية السورية فى عام 1958 من غزو للشاورما السورية التى أخذت تنتشر مع أغانى وأناشيد الوحدة التى أتت وذهبت كحلم جميل! ولاشك ان الفرق هائل بين ظروف قدوم السوريين فى 1958 وظروف قدومهم اليوم كلاجئين، ولكنهم أبدا لن يعيشوا فعليا كلاجئين، هم فى وطنهم الثانى مصر، بين أشقائهم فمرحبا بهم وباجتهادهم ونشاطهم وتفردهم فى أم الدنيا وشقيقة العرب الكبرى والملاذ والحضن الآمن لهم دوما.

المصدر : جريدة الأهرام

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقيش مناقيش



GMT 06:57 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

برنامج الرئيس!

GMT 05:41 2018 الأربعاء ,07 آذار/ مارس

محمد بن سلمان

GMT 05:07 2018 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

نحن والقمامة!

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 11:14 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تعود لدراما رمضان 2025 بعد غياب 3 سنوات
 لبنان اليوم - هيفاء وهبي تعود لدراما رمضان 2025 بعد غياب 3 سنوات

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة

GMT 19:48 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

تأليف الحكومة اللبنانية يدخل مرحلة "الاستعصاء"

GMT 07:35 2014 السبت ,05 تموز / يوليو

حلم الحاكم فى مصر

GMT 05:07 2016 الأحد ,22 أيار / مايو

عظمة المرأة الصعيدية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon