مناقيش
اختراق قاعدة بيانات حساسة في تل أبيب يكشف معلومات 100 ألف إسرائيلي حاملين للأسلحة ويهدد الأمن الوطني إيران تنفي علاقتها بما يحدث من أعمال عنف وقتل في سوريا حماس تعلن التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار مؤكدة استعدادها الفوري للبدء في مفاوضات المرحلة الثانية الرئيس دونالد ترامب يدرس تعيين الملياردير الفلسطيني الأميركي بشار المصري لإدارة قطاع غزة شركة بورشه إس إي الألمانية تتكبد خسائر بمليارات اليورو بعد خفض استثماراتها ألمانيا تشهد إضراباً واسع النطاق يُعطل حركة الطيران في 11 مطاراً رئيسياً ارتفاع حصيلة القتلى المدنيين في أحداث عنف الساحل السوري إلى 830 قتيل عشرت المستوطنين اليهود يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك من باب جهة المغاربة ودعوات لشد الرحال والرباط فيه استشها فلسطيني وأصابة آخرون بجروح برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل
أخر الأخبار

مناقيش!

مناقيش!

 لبنان اليوم -

مناقيش

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

 كم عدد اللاجئين السوريين فى مصر؟ المفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة قدرتهم بنحو 170 ألفا، ولكن الأرجح أن عددهم يفوق هذا الرقم بكثير، وتصل بعض التقديرات إلى مليون لاجئ. وعلى أى حال، فإن ظروف وأحوال هؤلاء الأشقاء من سوريا مليئة بقصص وحكايات لا نهائية، تحمل صورا شتى للكفاح والمعاناة، والنجاح والإخفاق، وتختلط فيها الدموع بالبسمات، والإحباط بالأمل...ولكنها فى معظم الحالات تحمل إصرارا على الحياة وعلى العمل وعلى النجاح أيا كانت الظروف التى اضطروا للعيش فيها. وشىء رائع أن وجد السوريون فى كل أنحاء مصر من أقصى الشمال فى دمياط والإسكندرية إلى أقصى الجنوب فى أسوان ملاذا آمنا وترحيبا صادقا. ولاشك أن فى مقدمة مايلفت النظر هو محال الأكل السورية التى أخذت تنتشر وتتفنن فى تقديم مأكولاتها المميزة ، بل والتى شرعت فى «تسوير»- إن جاز هذا التعبير- بعض الأكلات المصرية، مثلما أخذت بعض المطاعم السورية فى تقديم الفول والطعمية المصرية فى الخبز السورى الرقيق (أو ما يسمى خبز الصاج)، جنبا إلى جنب مع عشرات المأكولات السورية العديدة الشهيرة، الحلوة والحاذقة، والتى سوف تؤثر بالضرورة على المطبخ المصرى والمطاعم المصرية (المناقيش، والمعمول، والكبة، واللبنة....إلخ) ولا تصير مجرد حكر على المطاعم اللبنانية والشامية. إننى أتذكر هنا ما ترتب على الوحدة المصرية السورية فى عام 1958 من غزو للشاورما السورية التى أخذت تنتشر مع أغانى وأناشيد الوحدة التى أتت وذهبت كحلم جميل! ولاشك ان الفرق هائل بين ظروف قدوم السوريين فى 1958 وظروف قدومهم اليوم كلاجئين، ولكنهم أبدا لن يعيشوا فعليا كلاجئين، هم فى وطنهم الثانى مصر، بين أشقائهم فمرحبا بهم وباجتهادهم ونشاطهم وتفردهم فى أم الدنيا وشقيقة العرب الكبرى والملاذ والحضن الآمن لهم دوما.

المصدر : جريدة الأهرام

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقيش مناقيش



GMT 06:57 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

برنامج الرئيس!

GMT 05:41 2018 الأربعاء ,07 آذار/ مارس

محمد بن سلمان

GMT 05:07 2018 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

نحن والقمامة!

الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

عمّان - لبنان اليوم

GMT 19:19 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم

GMT 13:48 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 14:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 22:38 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:07 2022 الإثنين ,21 آذار/ مارس

خطوات تلوين الشعر بالحناء

GMT 22:03 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

طريقة عمل مكياج لامع للعروس

GMT 17:30 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نقل الفنان محمد منير إلى المستشفى بعد تدهور حالته الصحية

GMT 17:19 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:40 2021 الجمعة ,10 كانون الأول / ديسمبر

أسلوب الكلام الراقي حسب قواعد الإتيكيت

GMT 17:22 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:25 2017 السبت ,27 أيار / مايو

الماطوسي يحذر من خطورة غلق محطات ضخ النفط

GMT 05:24 2015 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ماكـو كرامة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon