نهاية الأسبوع
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 لبنان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

عمرو أديب: لأن أحد طقوس المساء كل يوم بالنسبة لى هو مشاهدة عمرو أديب، فقد افتقدته كثيرا لغيابه المفاجئ (القصير والمؤقت إن شاء الله). لقد فرض عمرو نفسه فى الصف الأول من الإعلام المصرى والعربى بلاشك ، بأدائه المتميز الذى يعكس إخلاصا وتفانيا فى العمل، وهو أمر له ثمنه! ألف سلامة لك ياعمرو، كانت فرصة لتعرف كم يحبك الملايين، وكانت أيضا فرصة لنرقب مشاعر راقية لزوجتك لميس التى قدمت نموذجا جميلا لإخلاص زوجة لزوجها، وإعلائه فوق أى التزام آخر، والمشاعر الأصيلة لشقيقك الأكبر الكاتب القدير عماد أديب.ليس فى ذلك كله أمر مستغرب فأنتم أبناء العملاق الراحل الذى اعتدنا على اسمه كثيرا«سيناريو و حوار عبد الحى أديب»! التربة الخصبة الصالحة لا تنبت إلا نبتا صالحا ..

<وزير الصحة:تصريح وزير الصحة د.أحمد عماد الذى قال فيه إن «منظومة الصحة متهاوية بسبب القرار الذى اصدره الرئيس جمال عبد الناصر بأن التعليم كالماء والهواء، والصحة مجانية لكل فرد..فراح التعليم وراحت الصحة»..إلخ هو نموذج للتصريحات غير الموفقة لبعض المسئولين. إنه يريد أن ينبه إلى ان التعليم والصحة يحتاجان إلى تمويل هائل، لا بد من توفيره. ولكن من العيب ألا يعرف الوزير أن القائل بأن يكون التعليم كالماء والهواء هو طه حسين وليس عبد الناصر، أما توفير التمويل للتعليم والصحة فذلك هو التحدى الذى يحتاج أفكارا جديدة وابداعا.

<نوادر مصرية: هل شاهدتم المواطن الذى تسبب تعطل قطار السكة الحديد فى حرمانه من حضور الامتحان فى سبتمبر 1995.فى لقائه مع وائل الأبراشي؟ لقد صدر له الحكم بالتعويض فى 2017 أى بعد 22 عاما، إنه بالقطع لم يدر بخلده يومها أن الساعة التى تأخرها عن الامتحان سوف تتضاءل كثيرا أمام 22 عاما استغرقها نظر القضية!.

المصدر : صحيفة المصري اليوم

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 09:49 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

من حقنا أن نفهم ما يدور حولنا..

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon