انتخابات الأهلى
اختراق قاعدة بيانات حساسة في تل أبيب يكشف معلومات 100 ألف إسرائيلي حاملين للأسلحة ويهدد الأمن الوطني إيران تنفي علاقتها بما يحدث من أعمال عنف وقتل في سوريا حماس تعلن التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار مؤكدة استعدادها الفوري للبدء في مفاوضات المرحلة الثانية الرئيس دونالد ترامب يدرس تعيين الملياردير الفلسطيني الأميركي بشار المصري لإدارة قطاع غزة شركة بورشه إس إي الألمانية تتكبد خسائر بمليارات اليورو بعد خفض استثماراتها ألمانيا تشهد إضراباً واسع النطاق يُعطل حركة الطيران في 11 مطاراً رئيسياً ارتفاع حصيلة القتلى المدنيين في أحداث عنف الساحل السوري إلى 830 قتيل عشرت المستوطنين اليهود يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك من باب جهة المغاربة ودعوات لشد الرحال والرباط فيه استشها فلسطيني وأصابة آخرون بجروح برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل
أخر الأخبار

انتخابات الأهلى!

انتخابات الأهلى!

 لبنان اليوم -

انتخابات الأهلى

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

ليس هذا حديثا فى الرياضة على الإطلاق، فضلا عن أننى لم أدخل النادى الأهلى فى حياتى إلا مرة أو مرتين..، وإن كنت أشجعه عن بعد منذ صغرى، ولكنه حديث فى السياسة بمعناها الواسع بمناسبة الانتخابات التى سوف تجرى لاختيار رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الجدد له. الانتخابات عملية سياسية بامتياز تنطوى على اختيار القائد، أو المدير الذى سوف يقود هذا الصرح الرياضى المصرى الكبير. تتنافس على قيادة الأهلى قائمتان من المرشحين: قائمة طاهر، وقائمة الخطيب، اى قائمة على رأسها الرئيس السابق للنادى رجل الأعمال محمود طاهر، وقائمة على رأسها ابن النادى ولاعب كرة القدم الموهوب محمود الخطيب. ودون أى نية للتدخل فى شئون النادى العريق، وانطلاقا من حبه واحترامه كأقدم وأهم واجهة للرياضة المصرية بشكل عام، ولكرة القدم بشكل خاص، وحرصا على إرساء قواعد وقيم مستقرة للعمل العام فى مصر، فإننى أتساءل: هل من الأفضل أن يكون على رأس إدارات الأندية رجال إدارة محترفون، ورجال أعمال كبار كما هو الحال فى أندية الكرة الكبرى فى العالم كله (وهذه المعلومات متاحة بسهولة لمن يريد الاطلاع عليها!) أم تختلط الأمور ويتفرغ الأبطال الموهوبون فى ألعابهم لطموحات وصراعات الإدارة؟ فمن قال مثلا إن وزير التعليم يجب أن يكون مدرسا.. أو أن وزير النقل يجب ان يكون سائقا، وأن وزير الزراعة يجب أن يكون فلاحا...؟ ثم إننى أتساءل :هل تحول اساطين وعمالقة كرة القدم فى العالم ـ أو سوف يتحولون- إلى مديرين لأنديتهم...بدءا مثلا من بيليه وبوشكاش ودى استيفانو... وحتى مارادونا ورونالدو ومولر وميسى؟ ربما تحولوا إلى مدربين أو مديرين للكرة فى أنديتهم ...أما رئاسة النوادى وإدارتها فتلك من شئون رجال المال والأعمال والإدارة. هذا هو ما أعلمه...، وليوفق الله الجميع. 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتخابات الأهلى انتخابات الأهلى



GMT 09:49 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

من حقنا أن نفهم ما يدور حولنا..

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

عمّان - لبنان اليوم

GMT 19:19 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم

GMT 13:48 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 14:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 22:38 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:07 2022 الإثنين ,21 آذار/ مارس

خطوات تلوين الشعر بالحناء

GMT 22:03 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

طريقة عمل مكياج لامع للعروس

GMT 17:30 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نقل الفنان محمد منير إلى المستشفى بعد تدهور حالته الصحية

GMT 17:19 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:40 2021 الجمعة ,10 كانون الأول / ديسمبر

أسلوب الكلام الراقي حسب قواعد الإتيكيت

GMT 17:22 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:25 2017 السبت ,27 أيار / مايو

الماطوسي يحذر من خطورة غلق محطات ضخ النفط

GMT 05:24 2015 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ماكـو كرامة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon