ألحان زمان
الجزائر تستدعي سفيريها في مالي والنيجر “للتشاور” وتأجيل إرسال سفيرها الجديد إلى بوركينا فاسو الميليشيات الحوثية تعلن استهدافها تل أبيب بالإضافة إلى مدمرتين أميركيتين في البحر الأحمر البيت الأبيض يعلن إلغاء المؤتمر الصحفي المقرر بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انفجار شاحنة وقود في البرازيل واحتراق 25 سيارة مما تسبب في حالة من الذعر بين السائقين إضراب شامل يعُم المحافظات الفلسطينية تنديداً بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة وللمطالبة بوقف المجازر والقصف استشهاد 16 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة طرد سفير إسرائيل من مقر الاتحاد الإفريقي في العاصمة أديس أبابا بعد رفض عدد من الدول الأعضاء مشاركته ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الإسرائيلية إلى 50 ألفاً و752 قتيلاً و115 ألفاً و475 مصاباً فلسطينياً منذ 7 أكتوبر 2023 مقتل 17 شخصاً على الأقل جراء العواصف الشديدة التي ضربت وسط الولايات المتحدة استشهاد 10 فلسطينيين بينهم صحفي بقصف الاحتلال مناطق متفرقة من غزة
الجزائر تستدعي سفيريها في مالي والنيجر “للتشاور” وتأجيل إرسال سفيرها الجديد إلى بوركينا فاسو الميليشيات الحوثية تعلن استهدافها تل أبيب بالإضافة إلى مدمرتين أميركيتين في البحر الأحمر البيت الأبيض يعلن إلغاء المؤتمر الصحفي المقرر بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انفجار شاحنة وقود في البرازيل واحتراق 25 سيارة مما تسبب في حالة من الذعر بين السائقين إضراب شامل يعُم المحافظات الفلسطينية تنديداً بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة وللمطالبة بوقف المجازر والقصف استشهاد 16 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة طرد سفير إسرائيل من مقر الاتحاد الإفريقي في العاصمة أديس أبابا بعد رفض عدد من الدول الأعضاء مشاركته ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الإسرائيلية إلى 50 ألفاً و752 قتيلاً و115 ألفاً و475 مصاباً فلسطينياً منذ 7 أكتوبر 2023 مقتل 17 شخصاً على الأقل جراء العواصف الشديدة التي ضربت وسط الولايات المتحدة استشهاد 10 فلسطينيين بينهم صحفي بقصف الاحتلال مناطق متفرقة من غزة
أخر الأخبار

ألحان زمان!

ألحان زمان!

 لبنان اليوم -

ألحان زمان

أسامة الغزالي حرب
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب

هل تستمع – عزيزى القارئ- إلى الإذاعة... أم أنك هجرتها للأبد لمشاهدة التليفزيون..؟ إننى شخصيا ارتبطت بشدة فى نشأتى المبكرة بالإذاعة! وعندما بدأ الإرسال التليفزيونى فى عام 1960 كان عمرى ثلاثة عشر عاما، أسهمت فيها الإذاعة بقوة، فى بناء ثقافتى وتشكيل وجداني... ولم يؤثر التليفزيون على حبى للإذاعة، الذى اقترن بحرصى على اقتناء أجهزة راديو متعددة الطرازات حتى اليوم! تعودت مبكرا على فقرات البرنامج العام التى لا أنساها بدءا من نشرات الأخبار بلحنها المميز، وحتى تمثيليات الخامسة و الربع، وعلى الناصية وجرب حظك, وساعة لقلبك، إلى حلقات ألف ليلة وليلة مساء، فضلا عن اهتمام أمى رحمها الله بالاستماع المنتظم إلى الراحلة صفية المهندس فى إلى ربات البيوت. ومع ظهور البرنامج الثانى تفتحت آفاق ثقافية رائعة.. ولا أنسى هنا شروح د. حسين فوزى للموسيقى الكلاسيكية، التى كشفت لى عالمها الرائع اللامحدود!... أقول هذه الكلمات بمناسبة استماعى مساء أمس الأول لبرنامج تقدمه زميلة دفعتى العزيزة هالة الحديدى فى البرنامج العام باسم ألحان زمان استمتعت فيه كثيرا بأغان لمحمد قنديل وفايزة أحمد وعبد المطلب... وأحيا لدى سؤالا كبيرا يراودنى منذ فترة طويلة، وهو: لماذا حدثت الفجوة الهائلة الموجودة الآن، بين مزاجنا الموسيقى – نحن أبناء السبعينيات والستينيات - وبين الأجيال الشابة الحالية؟ إن أحدا من شباب اليوم لن يتذوق ألحان زمان! مثلما يصعب على جيلنا تذوق ألحان الآن! حقا..، إن حفلات الموسيقى العربية التى تقدم بعضا من ألحان زمان تلقى إقبالا من بعض الشباب، ولكنها أقلية محدودة، مقارنة بمئات الألوف الذين يتزاحمون للاستماع لألحان الآن! ذلك موضوع يستحق الدراسة والتفسير... ويبقى من الواجب تكرار الشكر لهالة الحديدي، ولمحمود كامل صاحب فكرة ألحان زمان، مع نصيحة منى للاستماع إليه.

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألحان زمان ألحان زمان



GMT 19:13 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

فيلسوف الهويات

GMT 19:10 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

إما نتنياهو وإما أورتاغوس

GMT 19:09 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

جدل حول «حماس»!

GMT 19:06 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة

GMT 19:00 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

هذا ما يُقلق نوم خامنئي

GMT 18:57 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

«حزب الله» والخيارات المرة

GMT 18:53 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

الشكوك أفسدت الجولة

GMT 18:51 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً

إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:29 2022 الخميس ,07 تموز / يوليو

اطلالات مثالية لصيف 2022

GMT 14:58 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الوصفات لعلاج تقصّف الشعر في الشتاء

GMT 19:33 2022 السبت ,07 أيار / مايو

البنطلون الأبيض لإطلالة مريحة وأنيقة

GMT 15:36 2023 السبت ,15 إبريل / نيسان

إتيكيت إهداء العطور النسائية

GMT 07:17 2016 الإثنين ,27 حزيران / يونيو

مصممو الأزياء والمقلدون

GMT 17:56 2019 الأحد ,17 شباط / فبراير

إذا كان زوجك يحبك.. سيفعل هذه الأمور
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon