درس سناء البيسى
رجب طيب أردوغان يتهم المعارضة التركية بالوقوف أمام تحقيقات فساد إمام أوغلو تركيا تنفي التفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي لإنشاء آلية لمنع الاشتباك بين الجانبين في سوريا منظمة الصحة العالمية تؤكد أن 90% من الحوامل والمرضعات في قطاع غزة يعانين سوء تغذية وزارة الصحة اللبنانية تعلن عن مقتل سوريين في غارة إسرائيلية على طريق الدردارة الخيام جنوبي البلاد الهلال الأحمر الفلسطيني يطالب بالتحقيق في قتل إسرائيل لمسعفين في غزة ساوثهامبتون الإنجليزي يفسخ عقد مدربه الكرواتي إيفان يوريتش عقب تأكد هبوط الفريق إلىإلى "التشامبيونشيب" ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 211 شهيداً صحفياً منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على القطاع نقابة الصحفيين الفلسطينية تدين مذبحة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة استشهاد الصحفي أحمد منصور متأثرًا بإصابته في قصف خيمة الصحفيين بخان يونس الجزائر تستدعي سفيريها في مالي والنيجر “للتشاور” وتأجيل إرسال سفيرها الجديد إلى بوركينا فاسو
رجب طيب أردوغان يتهم المعارضة التركية بالوقوف أمام تحقيقات فساد إمام أوغلو تركيا تنفي التفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي لإنشاء آلية لمنع الاشتباك بين الجانبين في سوريا منظمة الصحة العالمية تؤكد أن 90% من الحوامل والمرضعات في قطاع غزة يعانين سوء تغذية وزارة الصحة اللبنانية تعلن عن مقتل سوريين في غارة إسرائيلية على طريق الدردارة الخيام جنوبي البلاد الهلال الأحمر الفلسطيني يطالب بالتحقيق في قتل إسرائيل لمسعفين في غزة ساوثهامبتون الإنجليزي يفسخ عقد مدربه الكرواتي إيفان يوريتش عقب تأكد هبوط الفريق إلىإلى "التشامبيونشيب" ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 211 شهيداً صحفياً منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على القطاع نقابة الصحفيين الفلسطينية تدين مذبحة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة استشهاد الصحفي أحمد منصور متأثرًا بإصابته في قصف خيمة الصحفيين بخان يونس الجزائر تستدعي سفيريها في مالي والنيجر “للتشاور” وتأجيل إرسال سفيرها الجديد إلى بوركينا فاسو
أخر الأخبار

درس سناء البيسى!

درس سناء البيسى!

 لبنان اليوم -

درس سناء البيسى

أسامة الغزالي حرب
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب

أتحدث هنا عزيزى القارئ عن الصحفية والأديبة والكاتبة المخضرمة الموهوبة الأستاذة سناء البيسى، التى يرصع مقالها صحيفتنا «الأهرام»، لقد سبق أن شرفت بمزاملة الأستاذة سناء، فى حجرة مكتب واحدة بالأهرام، بضع سنوات، كنت أراقب فيها أداءها الجاد لعملها، واهتمامها الفائق بأن يخرج مقالها الأسبوعى، فى أفضل صيغة وأدق عبارة وأصح معلومات! ليحصل القارئ فى النهاية على وجبة فكرية دسمة، تحتاج لاستيعابها إلى تركيز وقراءة متأنية ، وليس أبدا نظرة عابرة أو خاطفة! إننى أكتب هذه الكلمة اليوم، بعد أن قرأت مقالها الرائع صباح أمس( الأحد 2 مارس) بعنوان: «إيلون ماسك.. ما بين السماء والأرض»، والذى هو فى الحقيقة دراسة جادة وموثقة ومستفيضة، لذلك الشخص العبقرى « إيلون ماسك»، الذى يبهر العالم اليوم باختراعاته ومبتكراته المذهلة. غير أنه خطر على بالى فورا، أحد برامج «التسلية الرمضانية» الذى قرأت أنه سوف يذاع على إحدى القنوات الفضائية بعنوان «رامز إيلون مصر»، والذى سبق أن كتبت بشأنه بالفعل فى هذا المكان يوم الخميس الماضى (27/2) كلمة تحت عنوان «لا تهينوا اسم مصر» لأننى أعتقد أن «إيلون ماسك» يجب أن يقدم للشباب المصرى، وللمشاهد المصرى، من خلال برامج جادة، وليس من خلال برامج تشوه صورة شخص عبقرى اسمه إيلون ماسك، وتصغرمن اسم بلدنا العريق مصر، وتوحى بأن الولايات المتحدة لديها إيلون ماسك، أما مصر فلديها السيد رامز جلال!! وقد قلت ، وأكرر هنا القول، إنه لا يجوز أبدا ادعاء أو تبرير أن ذلك الهزل هو «مجرد فكاهة»، لأننى أتصور أن الغالبية العظمى من الشباب المصرى -لأسباب نعرفها جميعا- لايعرفون أصلا من هو إيلون ماسك..، وأن الأولى بنا – لذلك- هو أن نقدم تلك الشخصية الفذة،فى إطار تثقيفى هادف، وليس فى إطار فكاهى عابث! لذلك أكرر تحية وتقديرا مستحقا للكاتبة والأديبة، وأيقونة الأهرام، سناء البيسى وأتمنى ألا يكون القراء الأعزاء قد فاتتهم أمس، تلك الوجبة الثقافية الدسمة من سناء البيسى!.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درس سناء البيسى درس سناء البيسى



GMT 19:13 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

فيلسوف الهويات

GMT 19:10 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

إما نتنياهو وإما أورتاغوس

GMT 19:09 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

جدل حول «حماس»!

GMT 19:06 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة

GMT 19:00 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

هذا ما يُقلق نوم خامنئي

GMT 18:57 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

«حزب الله» والخيارات المرة

GMT 18:53 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

الشكوك أفسدت الجولة

GMT 18:51 2025 الإثنين ,07 إبريل / نيسان

التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً

إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:05 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 00:13 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:17 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:25 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 13:59 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 13:52 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 13:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

خبير بريطاني يعلن عن اكتشاف "خنافس غامضة" عمرها 4000 عام

GMT 00:08 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

وزارة الصحة التونسية توقف نشاط الرابطة الأولى

GMT 21:41 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

تسريحات شعر قصير للعروس في 2022

GMT 23:54 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

المغربي حمد الله يفوز بجائزة الأفضل في شهر آذار

GMT 11:21 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

أبرز اتجاهات الموضة لفساتين السهرة هذا الموسم

GMT 20:32 2023 الأربعاء ,05 إبريل / نيسان

خطوات بسيطة للعناية بالشعر الأسود

GMT 23:34 2020 الأربعاء ,24 حزيران / يونيو

إلغاء ماراثون برلين 2020 بسبب كوفيد-19
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon