نهاية الاسبوع
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

 لبنان اليوم -

نهاية الاسبوع

د.أسامة الغزالي حرب

{ إبراهيم عيسى: استمتعت بحلقة برنامج إبراهيم عيسى على قناة القاهرة و الناس يوم الثلاثاء الماضى (22/12) التى فند فيها تحريم بعض غلاة السلفيين الاحتفال بالمولد النبوى .
إبراهيم يقدم فى برنامجه رؤية متفتحة للإسلام تتناقض تماما مع الرؤى السلفية المتشددة. هو فى الواقع يقدم وبحق - فهما و إدراكا مصريا للإسلام يختلف عما يسود فى مجتمعات أخرى، خاصة فى الجزيرة العربية. وهذا يدعونى للتساؤل: هل هى مشكلة الأفكار السلفية فى ذاتها أم هى البيئة التى تنمو فيها تلك الافكار؟ و هل أفكار السلفيين بين مسلمى اندونيسيا و ماليزيا و الهند مثلا هى ذاتها أفكار السلفيين فى الجزيرة العربية ؟ سؤال يستحق التفكير! 

{ محمد بهجت: الزميل محمد بهجت ذكر فى الأهرام (8/12) ملحوظة مهمة على ما صاحب عرض «ألتروفاتورى» لفيردى فى دار الأوبرا من ترجمة كلمات الأوبرا التى تعرض على شاشتين على جانبى المسرح ، فقد سبق لى أن أشرت لنفس الملحوظة فى كلمتى فى هذا العامود يوم 18 مايو الماضى عقب مشاهدتى نفس ذلك العرض الرائع حيث قلت نصا « تتبقى ملحوظة لا بد أن أذكرها تتعلق بالترجمة العربية لكلمات الأوبرا .....و التى هى بالطبع مفيدة للغاية لمتابعة المشاهد العربى، إنها للأسف ترجمة سيئة من حيث المضمون، أما أخطاؤها اللغوية و النحوية فأقل مايقال بشأنها أنها كارثية، و لا يحتاج تجنبها إلا وجود مصحح لغوى مؤهل، وما أكثرهم». آمل أن تأخذ د.إيناس عبد الدايم هذه الملحوظة فى الاعتبار. 

{ حمزة: د. ممدوح حمزة، بمبادرة شخصية منه، نظم مسابقة تحت عنوان «يناير ثورة شعب»، تنقسم إلى شقين: أولهما فى الفن التشكيلى (تصوير و نحت) وثانيهما فى السينما لتقديم فيلم فى حدود 15 دقيقة. المسابقة بسيطة سواء فى شروطها أو جوائزها، فضلا عن أنها اعلنت فى وقت متأخر، لأن مهلة انجاز الاعمال محدودة للغاية، و لكن يحمد للدكتور حمزة بلاشك تلك المبادرة التى كان ينبغى أن تصدر عن الأجهزة المعنية فى الدولة، التى لم تفكر فى تخليد واحدة من أعظم ثورات مصر الحديثة!و أليس مخجلا أن نكتفى، فى ميدان التحرير، الذى صار من أشهر ميادين العالم، و علامة على الثورة الشعبية السلمية، برفع علم على سارية طويلة فيه، و لا نفكر فى إنشاء نصب تذكارى مهيب يعكس عظمة النحت المصرى منذ الفراعنة و حتى محمود مختار؟

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صوت الذهب... وعقود الأدب

GMT 18:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أولويات ترمب الخارجية تتقدّمها القضية الفلسطينية!

GMT 18:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عن تكريم الأستاذ الغُنيم خواطر أخرى

GMT 18:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أنا «ماشي» أنا!.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟

GMT 18:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

شَغَف عبدالرحمان

GMT 18:17 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

البحث عن الرفاعي!

GMT 18:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عكس الاتجاه هناك وهنا (4)

GMT 18:15 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة وتوابعها

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon