مصير عمر الشريف
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

مصير عمر الشريف

مصير عمر الشريف

 لبنان اليوم -

مصير عمر الشريف

صلاح منتصر

 هل هذا معقول؟ فى الوقت الذى تحدثت فيه صحف العالم وقنوات التليفزيون عن عمر الشريف بكل احترام ونشرت الصفحات عن أول فنان مصرى يصبح نجما عالميا يؤدى باقتدار بطولة عشرات الافلام أمام أكبر نجوم عصره دون أن يتخلى عن جنسيته ويموت ويدفن فى بلده مصر ، يأتى من ينهش سيرته من المصريين فى تعليقات الفيسبوك والتويتر وتصبح قضيتهم التى اثارت اهتمامهم.  

هل كان مسلما ام لا وهل سيدخل الجنة ام النار ؟ اذا كان من حقنا أن نحاكم الناس وهم أحياء فلماذا نحشر انفسنا فيما ليس لنا به علم بعد أن اصبح بين يدى خالقه الذى يعلم مالا نعلم عنا جميعا؟ أنتهز الفرصة لاقول برافو عمرو اديب الذى رد بثورة مستحقة على هؤلاء «الحشريين»: منى سعيد الطويل.

ومن القارئ صمويل لبيب منصور رجاء الى مسئولى الاهرام بإعادة نشر التاريخ القبطى لصدور الصحيفة الى جانب الميلادى والهجرى نظرا لاهميته لدى الفلاحين بصورة خاصة والمصريين بصورة عامة لمتابعة احوال الجو.

وأنقل من تغريدات المفكر طارق حجى: استمتع ملايين المصريين بإجازة العيد بينما ظل بعض أبناء مصر يحرسونهم معرضين حياتهم وسلامتهم لشتى المخاطر . وبفضلهم نجد الفرق عندما ننظر الى الدول حولنا بين الدمار والعمار ونقول : سلمتم يا جيش الوطن الذى ندين لكم دينا لا تستطيع الكلمات وصفه كما ينبغى.

وهذه رسالة لم يوقعها صاحبها أنشرها لأهميتها عما يسمى «طب الانفجارات» حيث تكون فيها اكثر حالات الوفاة بسبب تهتك الاعضاء الداخلية للذى تعرض للانفجار دون أن يبدو عليه ذلك ، وينصح بقراءة كتاب مهم لعالم مصرى اسمه نبيل السيد عنوانه blast in juries (اصابات الانفجار) يجب تعميمه خاصة بين اطباء الاستقبال فى المستشفيات.

وانهى بالاعتذار مرة أخرى عما حاولت تصحيحه لاسم نفق الشهيد  الذى يربط قارتى إفريقيا وآسيا ويمر تحت قناة السويس فأصررت على الخطأ ( عمود يوم الاربعاء الماضى 15 ) لتأكيد أن الخطأ من صفات البشر . الاسم الصحيح هو نفق الشهيد احمد حمدى وطوله الكلى 5912 مترا منها 1640 مترا تحت القناة بعمق عشرة أمتار .
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصير عمر الشريف مصير عمر الشريف



GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صوت الذهب... وعقود الأدب

GMT 18:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أولويات ترمب الخارجية تتقدّمها القضية الفلسطينية!

GMT 18:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عن تكريم الأستاذ الغُنيم خواطر أخرى

GMT 18:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أنا «ماشي» أنا!.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟

GMT 18:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

شَغَف عبدالرحمان

GMT 18:17 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

البحث عن الرفاعي!

GMT 18:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عكس الاتجاه هناك وهنا (4)

GMT 18:15 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة وتوابعها

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon